سفيان الثوري
المظهر
سفيان الثوري |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
سفيان الثوري هو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الربابي التميمي من بني تميم ولد في عام(97 هـ - 161 هـ) كان أحد أئمة الإسلام يقول عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء «هو شيخ الإسلام، إمام الحفاظ، سيد العلماء العاملين في زمانه أبو عبد الله الثوري الكوفي المجتهد مصنف كتاب الجامع. قال شعبة وابن عيينة وأبو عاصم ويحيى بن معين وغيرهم: سفيان الثوري أمير المؤمنين في الحديث. وقال علي بن الحسن بن شقيق عن عبد الله قال: ما أعلم على الأرض أعلم من سفيان. وقال بشر الحافي: كان الثوري عندنا إمام الناس. وعنه قال: سفيان في زمانه كأبي بكر وعمر في زمانهما».
أشهر أقواله واقتباساته
[عدل]- إن استطعت ألا تحك رأسك إلا بدليل فافعل.
- الحديث درج والرأي مرج فإذا كنت على الدرج فاحذر أن تزل قدمك فتندك عنقك وإذا كنت في المرج فسر حيث شئت.
- قالت لي والدتي لا تتعلم العلم إلا إذا نويت العمل به وإلا فهو وبال عليك يوم القيامة .
- ليس طلب العلم فلان عن فلان إنما طلب العلم الخشية لله عز وجل.
- عبد الرحمن بن مهدي يقول لما أن غسلت سفيان الثوري وجدت في جسده مكتوبا فسيكفيكم الله.
- لا تكونن حريصا على الدنيا تكن حافظا.
- إنى لأظن لو أن رجلا هم بالكذب عرف ذلك في وجهه.
- يا معشر الشباب تعجلوا بركة هذا العلم فإنكم لا تدرون لعلكم لا تبلغون ما تؤملون منه ليفد بعضكم بعضا.
- الإسناد سلاح المؤمن ، فإذا لم يكن له سلاح فبأي شيء يقاتل.
- ما أعلم شيئا أفضل من طلب العلم بنية.
- طلبت العلم ولم تكن لي نية ثم رزقني الله النية
- تعلموا العلم فاذا علمتموه فاكظموا عليه ولا تخلطوه بضحك ولا لعب فتمجه القلوب
- مثل العالم مثل الطبيب لا يضع الدواء إلا على موضع الداء
- أول العلم الصمت والثاني الإستماع له وحفظه والثالث العمل به والرابع نشره وتعليمه
- ليس عمل بعض الفرائض أفضل من طلب العلم.
- لا نزال نتعلم العلم ما وجدنا من يعلمنا.
- ليس شيء أنفع للناس من الحديث.
- الحديث أكثر من الذهب والفضة وليس يدرك وفتنة الحديث أشد من فتنة الذهب والفضة
- من ازداد علما ازداد وجعا.
- وددت أن أنجو من هذا الأمر كفافا لا علي ولا لي.
- من رق وجهه رق عمله.
- أكثروا من الأحاديث فانها سلاح
- كثر الناس عليه فقال: ضاعت الأمة حين احتيج إلي.
- ما تصنع بعلم إذا انتهيت فيه إلى الغاية تمنيت إنك خرجت منه كما دخلت فيه
- كان إذا لقي شيخا سأله هل سمعت من العلم شيئا فإن قال لا قال لا جزاك الله عن الإسلام خيرا.
- ينبغي للرجل أن يكره ولده على طلب الحديث فانه مسئول عنه
- إن هذا الحديث عز من أراد به الدنيا فدنيا ومن أراد به الآخرة فآخرة
- لو هم رجل أن يكذب في الحديث وهو في جوف بيته لأظهر الله عليه.
- البدعة أحب إلى إبليس من المعصية المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منه.
- طلبت العلم ولم يكن لي نية ثم رزقني الله النية.
- استوصوا بأهل السنة خيرا فانهم غرباء.
- الأعمال السيئة داء والعلماء دواء فإذا فسد العلماء فمن يشفي الداء.
- العالم طبيب الدين والدراهم داء الدين فإذا جذب الطبيب الداء إلى نفسه فمتى يداوي غيره
- ما أطاق أحد العبادة ولا قوي عليها إلا بشدة الخوف.
- إنما يطلب العلم ليتقى الله به فمن ثم فضل فلولا ذلك لكان كسائر الأشياء
- حسن الأدب يطفئ غضب الرب عز وجل.
- إنما هو طلبه ثم حفظه ثم العمل به ثم نشره.
- الستر من العافية
- إن أردت أن يصح جسمك ويقل نومك فاقلل من الأكل
- أتدرون ما تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله يقول لا يعطي أحد إلا ما أعطيت ولا يقي أحد إلا ما وقيت
- إنما سميت الدنيا لانها دنية وسمي المال لأنه يميل بأهله
- البكاء عشرة أجزاء تسعة لغير الله وواحد لله فاذا جاء الذي لله في السنة مرة فهو كثير
- يأتي على الناس زمان لا تقر فيه عين حكيم
- من أحب أفخاذ النساء لم يفلح
- الملكان يجدان ريح الحسنات والسيئات إذا عقد القلب
- ليس شئ أقطع لظهر إبليس من قول لا إله إلا الله ولا شئ يضاعف ثوابه من الكلام مثل الحمد لله
- لأن أخلف عشرة آلاف درهم أحاسب عليها أحب إلى من أن أحتاج إلى الناس
- الإسناد سلاح المؤمن فمن لم يكن معه سلاح فبأي شيء يقاتل.
- زينوا العلم بأنفسكم ولا تزينوا بالعلم.
- البدعة أحب إلى إبليس من المعصية المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها
- لولا هذه الدنانير لتمندل بنا هؤلاء الملوك.
- الظن ظنان فظن فيه إثم وظن ليس فيه إثم فأما الظن الذي فيه إثم فالذي يتكلم به وأما الظن الذي ليس فيه إثم فالذي لا يتكلم به
- ما أعطى رجل من الدنيا شيئا إلا قيل له خذه ومثله حزنا
- عليك بالزهد يبصرك الله عورات الدنيا وعليك بالورع يخفف الله عنك حسابك ودع ما يريبك إلى مالا يريبك وادفع الشك باليقين يسلم لك دينك
- ماشبهت خروج المؤمن من الدنيا إلى الآخرة إلا مثل خروج الصبي من بطن أمه من ذلك الغم إلى روح الدنيا
- عليك بالقصد في معيشتك وإياك أن تتشبه بالجبابرة وعليك بما لا يقرف من الطعام
- إنما يراد العلم للعمل لا تدع طلب العلم للعمل ولا تدع العمل لطلب العلم
- يا معشر القراء ارفعوا رؤسكم لا تزيدوا التخشع على ما في القلب فقد وضح الطريق فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا تكونوا عيالا على المسلمين.
- قال سفيان بن عيينة رأيت الثوري في المنام فقلت أوصني قال أقلل من مخالطة الناس قلت زدني قال سترد فتعلم
- إنما سمي المال لأنه يميل القلوب.
- رضى الناس غاية لا تدرك وطلب الدنيا غاية لا تدرك
- الزهد في الدنيا قصر الأمل ليس بأكل الغليظ ولا لبس العبا
- كان إذا ذكر الموت لا ينتفع به أياما فإذا سئل عن الشئ قال لا أدري لا أدرى
- يمر بكم المبتلي والمكفوف والزمنى الذين يؤجرون على بلائهم فتسألون الله العافية ويمر بكم الملوك فلا تسألون الله العافية .
- ما أحسن تذلل الأغنياء عند الفقراء وما أقبح تذلل الفقراء عن الأغنياء
- أقلل من معرفة الناس يقل عيبك
- أصل كل عداوة اصطناع المعروف إلى اللئام
- إذا رأيت الرجل حريصا على أن يؤتم فأخره
- لا تتكلم بلسانك ما تكسر به أسنانك
- اصحب من شئت ثم اغضبه ثم دس إليه من يسأله عنك
- ما كان الله لينعم على عبد في الدنيا فيفضحه في الآخرة ويحق على المنعم أن يتم على من أنعم عليه
- لقد أنعم الله على عبد في حاجة أكثر تضرعه إليه فيها
- ما عالجت شيئا قط أشد على من نفسي مرة على ومرة لي
- عافانا الله وإياك من السوء كله يا أخي إن الدنيا غمها لا يفنى وفرحها لا يدوم وفكرها لا ينقضي فاعمل لنفسك حتى تنجو ولا تتوان فتعطب والسلام
- ما نفس تخرج أحب إلى من نفسي ولو كانت في يدي لأرسلتها
- ثلاثة من الصبر: لا تحدث بمصيبتك ولا بوجعك ولا تزك نفسك
- إذا عرفت نفسك فلا يضرك ما قيل فيك
- إني لأريد شرب الماء فيسبقني الرجل إلى الشرب فيسقينيها فكأنما دق ضلعا من أضلاعي لا أقدر له على مكافأة بفعله
- إذا زهد العبد في الدنيا أنبت الله الحكمة في قلبه وأطلق بها لسانه وبصره عيوب الدنيا وداءها ودواءها
- إني لأفرح إذا جاء الليل ليس إلا لأستريح من رؤية الناس
- الملائكة حراس السماء وأصحاب الحديث حراس الأرض.
- قيل له: إلى متى تطلب الحديث قال: وأى خير أنا فيه خير من الحديث فأصير اليه أن الحديث خير علوم الدنيا.
- المال داء هذه الأمة والعالم طبيب هذه الأمة فاذا جر العالم الداء إلى نفسه فمتى يبرئ الناس.
- إذا بلغك عن رجل بالمشرق صاحب سنة، وآخر بالمغرب، فابعث إليهما بالسلام وادْعُ لهما، ما أقلَّ أهلَ السنة والجماعة!
- إنما العلم عندنا الرُّخْصة مِن ثقة، فأما التشديد فيُحسنه كلُّ أحد
- وقال: كنتُ أقرأ الآية فيفتح لي فيها سبعون باباً من العلم، فلما أكلتُ مال هؤلاء الأمراء، صرتُ أقرأ الآية فلم يُفتَح لي فيها بابٌ واحدٌ
- لو أن اليقين وقع في القلب كما ينبغي لطارت القلوب اشتياقا إلى الجنة وخوفا من النار.