عرائس وشياطين
المظهر
عرائس وشياطين (1940) هو كتابٌ للأديب والفيلسوف، عبّاس محمود العقاد [1]
«إِنِّي وَكُلُّ شَاعِرٍ مِنَ الْبَشَرْ شَيْطَانُهُ أُنْثَى وَشَيْطَانِي ذَكَرْ فَمَا رَآنِي شَاعِرٌ إِلَّا اسْتَسَر فِعْلَ نُجُومِ اللَّيْلِ عَايَنَّ الْقَمَرْ»
«“صديقٌ أم عدوٌ؟ [عمار ذي كناز]*
ألا إنّ الغَواني قد ...برى جسمي هَواهُنَّهْ
وقالوا: شَفَّكَ الحورُ ... هوىً، قلت لهم: إنَّهْ!
ولكنّي على هذا ... مُعنًّى بِأذاهُنَّهْ
أراحَ الله عَمَّارًا ... من الدنيا ومِنْهُنَّهْ
بعيداتٌ قريباتٌ ... فلا كانَ، ولا كُنَّهْ
فقدْ أذهلَ مني العقـ ... لَ والقلبَ شَجاهُنَّهْ
يُمنِّينَ الأباطيلَ ... ويَجحَدْنَ الذي قُلنَهْ»
«وَلَا خَيْرَ فِي حُسْنِ الْجُسُومِ وَطُولِهَا إِذَا لَمْ يَزِنْ حُسْنَ الْجُسُومِ عُقُولُ»
المراجع
[عدل]- ↑ الكتب، مؤسسة الهنداوي. عرائس وشياطين https://www.hindawi.org/books/91818506/
- ↑ العقاد، عباس محمود. عرائس وشياطين. مؤسسة الهنداوي، 2014