اقتباسات حول صدام حسين
المظهر
هذه الصفحة هي مجموعة اقتباسات حول صدام حسين من شخصيات بارزة حسب المهنة.
اقتباسات
[عدل]أكاديميون وعلماء
[عدل]- إن صدام وأسرته لعنة حقيقية أصابت العراق.
- محمد غانم الرميحي، 24 فبراير 1998 [1]
- زار صدام حسين الحضرة القادرية، ولم يتمكن يومها من الدخول بسبب الازدحام، فرجع وقرر توسيعها بهدم الحائط، وتوسيع البناء. وقد شمل الهدم الحائط وجانبا من المكتبة والفسحة العثمانية، وهي الوحيدة ببغداد من ناحية الحجم والطراز المعماري.
- لمياء الكيلاني، 8 يناير 2007 [2]
- وكيف يمكن أن يكون المرء "يسارياً" ويؤيد نظام آل الأسد في سوريا اليوم، ونظام القذافي في ليبيا الأمس، ونظام صدام حسين في عراق قبل الأمس.
- جلبير الأشقر، 26 يوليو 2016 [3]
- عزلة صدام عن جيرانه وعن شعبه وعن حزبه وحتى عن اسرته تكبر مع مرور السنين.
- شفيق الغبرا، 23 مارس 2000 [4]
- لقد خلق الرئيس العراقي السابق صدام حسين ظروفاً نموذجية لنهاية الدولة العراقية وسقوطها قبل أن تسقط، فالتلاعب بملفات الجنسية ينهي الدول، والدخول في حروب بلا دراسة وتفكير هو الآخر يسقط أنظمة، كما أن العنصرية تجاه مكونات أساسية من الشعب والمجتمع تنهي كيانات وتؤسس لكيانات بديلة. حتما لم يقصد صدام كل هذا، لكن معظم القادة العرب قلما يقرأون وقلما يتمعنون في التاريخ، لهذا يصبح العرب بسبب هذا النمط من القيادة ضحايا مخططات الغرب وإسرائيل وإيران وكل فاعل لاعب في عالمهم. قادة كهؤلاء يصبحون موضوعاً للتاريخ بدل أن يكونوا بين صانعيه.
- إن الدرس الأهم من قصة صدام حسين وصولاً إلى سقوط بغداد أننا في إقليم عربي قلما يبني مؤسسات فاعلة وقلما ينتج قادة تحد من قراراتهم المتسرعة قيود المساءلة والمؤسسات الفاعلة. في النهاية تفتح الدكتاتورية، خصوصاً في صورتها الفجة، الطريق إلى الاستعمار وزحف القوى الأجنبية على بلادنا.
- شفيق الغبرا، 25 أبريل 2017 [5]
- في العراق نعيش الموت في حاضرنا بقوة منذ أكثر من نصف قرن، باستمرارية وبدون هوادة. هذا ما تحدثت عنه وسميته عنف الأصوليات السياسية. فمنذ يوليو/تموز 1958، شحذ الثوريون جميعا ومن مختلف الاتجاهات والأحزاب، سيوفهم وبدأت حفلة الدم بمقتل العائلة المالكة، حتى وصلنا إلى جحيم صدام وحروبه ومغامراته وعسكرته وتحزيبه للمجتمع العراقي. وهكذا نبت الموت فينا مثل غُدّة سامّة في داخلنا، وتسممت حياتنا وصرنا نفكر في الموت بمناسبة وبدون مناسبة. وبعد 2003، تعمقت الفاجعة حين صعد الإسلام السياسي، وظهرت ميليشيات الموت القاعدية والداعشية والطائفية عموما.
- خزعل الماجدي، 21 يوليو 2020 [6]
- في تصوري أن الولايات المتحدة قد تنجح بالقوة العسكرية في إزاحة نظام ما واستبداله بنظام آخر، وفي احتلال هذا البلد وزرع قواعدها في ذاك، لكن ذلك كله سيبقى يحمل اسماً آخر لاعلاقة له بالإصلاح. قد تعتقد أمريكا – مع كثير من التفاؤل – أنها نجحت مع طالبان وصدام حسين. ولكن ماذا تفعل مع بقية الدول في المنطقة، وكلها بلدان يحمل كثير من الناس فيها الفكر الطالباني وفكر الملالي وتحمل أنظمتها الحاكمة الفكر الصدامي؟
- محمد شحرور، محاضرة ألقاها في مؤتمر «حقوق الإنسان وتجديد الخطاب الديني، كيف يستفيد العالم العربي من تجارب العالم الإسلامي غير العربي؟» الذي انعقد في الإسكندرية في أواخر أبريل/نيسان 2006[7]
- والواقع ان تأليه (العراقيين) لصدام حسين وتمجيدهم له (في السبعينيات تحديداً) نابع من حاجة سايكولوجية، وذلك ان السلطة في العراق، وعلى مدى أكثر من ألف وثلاثمائة سنة مارست الظلم والقسوة والطغيان على الناس، وأوصلتهم إلى حالة الشعور بالعجز بعدم القدرة على التغيير، خلقت فيهم الحاجة إلى (بطل مخلّص)، وقد نجح الاعلام والثقافة في العزف على هذا الوتر النفسي، ليخلق في اللاشعور الجمعي لدى(العراقيين) صورة (الرمز) لهذا البطل المخلص، فضلاً عن أن تأريخ الحكام القساة الذين حكموا البلاد أسهم في تكوينه الادراكي لرجل السلطة في العراق بـأنه لا يمكن أن يعيش ويحافظ على كرسيه الا بأن يكون أكثر قسوة وأشد عنفاً منهم.
- قاسم حسين صالح، أستاذ الشخصية وعلم النفس السياسي ومؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية، 28 نوفمبر 2004 [8]
- انتقاد ماضي صدام حسين لا يعني أن ناقديه مؤيدون للكارثة الراهنة في العراق التي قادتها عصابة "المحافظين الجدد" في واشنطن.
- تاريخ صدام حسين الدموي يزخر بجرائم لا تعد ولا تحصى في حق العراقيين والعرب, ومن المفيد في غمرة التمجيد المدهش له أن نتذكر ما يلي: صدام حسين كرَّس سياسة الانقلابات والغدر السياسي والاغتيال في العراق حتى كادت أن تصبح ثقافة.
- صدام حسين قاد العراق إلى حربين لا معنى لهما, الأولى مع إيران استمرت ثماني سنوات وقدر عدد ضحاياها بمليون, والثانية ضد الكويت وما تلاها من حرب ضد العراق وسقط جراءها عدد من الضحايا لا يقل عن نصف ضحايا الحرب الأولى.
- صدام حسين استخدم الأسلحة الكيماوية ضد جزء من شعب وأكراد العراق ولم ترمش له عين, وأباد عشرات الألوف من سكان جنوب العراق بعد الحرب الثانية.
- صدام حسين, وإثر غزوه الأعمى للكويت, شق الصف العربي بشكل غير مسبوق في تاريخ العرب الحديث, ليس على مستوى الحكام فحسب, بل على مستوى الشعوب والوجدان الشعبي.
- خالد الحروب، 7 يناير 2007 [9]
سياسيون ودبلوماسيون
[عدل]- هنا أقول لصديقي فخامة الرئيس صدام حسين لا تنس أن الكويت والعراق والمنطقة التي يقعان فيها يمثلون تقريبا ثلثي احتياطات الطاقة في العالم، وهذا يجب أن يعلمه، فهداك الله أخرج من هذه الورطة من باب واسع، ومن باب الشرف، ها أنت قد ربطت بين المشكلة [غزو الكويت] وبين مصير القضية العربية الإسرائيلية، ويكفيك أن الضمير العالمي قد استيقظ، ويكفيك أنه حتى الذين كان لا يقبلون بالمؤتمر الدولي يقولون به اليوم صباح مساء، أما إذا أنت ربطت زمنيا يا أخي صدام خروجك في الكويت بحل المشكلة العربية الإسرائيلية فستكون قد أقبرت القضية العربية الإسرائيلية إلى ما لا نهاية له.
- أطلب منا جميعا واطلب من أصدقائك وخصومك، واطلب من النصارى ومن المسلمين ومن اليهود، اطلب من جميع الأجناس في جميع القارات، واطلب منهم التزاما أدبيا، التزام فضيلة وكلمة شرف وميثاق شرف، أنه بمجرد ما يشرع في حل قضية الكويت والعراق سيشرع في النظر في قضية العرب وإسرائيل، لا بد أن يكون الارتباط الأدبي و المعنوي بينهما ارتباط المساواة، لماذا تجند مجلس الأمن في ظرف خمسة عشرة يوما في قضية الكويت والعراق؟ ولماذا ظل الرأي العام العالمي نائما منذ أربعين سنة على جميع المقررات التي هي في صالح الفلسطينيين والأمة العربية؟ فأرجوك أرجوك يا أخي صدام، أرجوك ألا تربط هاته بتلك زمنيا فيكفيك- وقد نجحت في هذا- أنك ربطت بينهما خلقيا ومعنويا ومنهجيا، ووفر علينا كارثة الحرب، واترك أولادنا يلعبون كل صباح ويرتعون كإخوانهم في العالم، اترك شبابنا يتطلع إلى عالم لم يبق فيه شرق ولا غرب، ولا منهجية تحارب منهجية، اترك شبابنا ورجالنا ونساءنا وأطفالنا يحلمون بغد كله اجتهاد وجهاد، لغد العمل والتكنولوجية والاخوة و التآخي.
- الحسن الثاني بن محمد، 12 أكتوبر 1990 [10]
- [كيف ترون العراق ما بعد صدام؟] بلد ديمقراطي تسوده التعددية السياسية، يحترم حقوق الإنسان ويعيش في سلام مع الجيران ويسعى للتنمية لصالح الشعب في اطار وحدة أراضيه وسيادتها التي دمرها صدام...
- أحمد الجلبي، 24 أبريل 1999 [11]
- حول رأيي الشخصي في صدام حسين، اريد ان اقول انه سائق بارع فقد قاد السيارة بنفسه عندما اصطحبني في جولة بالسيارة في احياء بغداد
- هوغو تشافيز، 13 اغسطس 2000 [12]
- المسؤولية الكبرى تقع على عاتق رئيس النظام العراقي صدام حسين لابعاد شبح الحرب عن المنطقة و تجنيب شعبه المزيد من المآسي"
- رجب طيب أردوغان، 28 يناير 2003 [13]
- سيكون العالم أكثر أمنا لو لم يكن صدام حسين يتولى السلطة في العراق.
- دكتاتور ودموي ولكنه ليس الوحيد في منطقة الشرق الاوسط، الذي تنطبق عليه مثل هذه الاوصاف فهناك من هو اسوأ منه وعلى رأسهم شارون.
- علي عزت بيغوفتش، 9 أبريل 2003 [14]
- ...أعمال صدام حسين، في تحويل العراق إلى خراب: هذا البلد الغني بأهله وحضارته وشعبه.
- هذه هي الساعة التي كنا وشعوب العالم أجمع ننتظرها لنرى اعتقال هذا الطاغية الذي روع العراقيين وغيرهم من الشعوب, الحمد لله على اعتقاله حيا حتى تتم محاكمته على الجرائم البشعة التي ارتكبها, الكويت تشعر اليوم بارتياح واطمئنان أكبر بعد زوال هذا الطاغية وتأكد الجميع انه لن يعود, والشعب الكويتي يفرح لفرح الشعب العراقي, إنها نهاية حكم الطاغية وبداية وانطلاقة جديدة نحو المستقبل.
- محمد أبو الحسن، 14 ديسمبر 2003 [15]
- صدام حسين قائد ظالم ومسؤول عن قتل آلاف العراقيين.
- عدنان الباجه جي، 14 ديسمبر 2003 [15]
- لا احب عقوبة الإعدام، لكن إذا كانت هناك حالة تستدعي تطبيقها فستكون الاكثر عدلا لصدام حسين..لكنني لا اتمنى ذلك ابدا
- لا اصر على إعدام مجرم إذا كانت هناك وسيلة لنجاته من هذه العقوبة.
- محمد خاتمي، 17 ديسمبر 2003 [16]
- صدام حسين ليس سنيا بل هو علماني، عامل السنة والشيعة على حد سواء وإن كان الشيعة تعرضوا لظلمه بشكل أكبر فذلك عائد إلى الحجم السكاني. كما أننا لم نلاحظ من يحمل السنة أخطاء النظام السابق.
- محمد بحر العلوم، 17 يناير 2004 [17]
- سيتم محاكمة صدام حسين محاكمة عادلة لا تتخذ طابعا سياسيا، فالرجل تسلم أمانة حكم البلاد وواضح انه اساء التصرف ويجب أن يحاكم، وهذا الاجراء سيطبق على كل من يسيء للعراق مستقبلا. سيطبق علينا وعلى غيرنا.
- غازي الياور، 24 مايو 2004 [18]
- صدام حسين أجرم في حق كل العراقيين، كان عادلا في شيء واحد هو ظلمه، فكل العراقيين تعرضوا لظلمه بغض النظر عن انتماءاتهم القومية والوطنية.
- أنا لست صدام حسين. أريد أن أتعاون.
- بشار الأسد، 6 مارس 2005 [20]
- صدام حسين قام بعملية تطهير عرقي مخالفة لجميع القيم الإسلامية والديمقراطية والوطنية والانسانية ولحقوق الانسان.
- جلال طالباني، 16 مايو 2006 [21]
- في حالة العراق أعتقد شخصيا أن العالم أصبح أفضل بدون صدام... ليس لدي أدنى شك أن العالم أصبح الآن مكاناً أفضل وأن شعب العراق في وضعٍ أفضل اقتصادهم ينمو، المدارس مفتوحة، ليس هناك حكومة ديكتاتورية متوحشة تقمع، ومن الطبيعي أن يكون هناك من لا يتفق مع التقييم هذا مفهوم لكن على الناس الموضوعيين أن يقروا بذلك... النقطة الجوهرية هي أن هذا النظام كان وحشياً إلى حد استخدام السلاح الكيماوي ضد شعبه وجيرانه احتل الكويت وكان يقتل أعداداً هائلة من الشعب العراقي بشكلٍ وحشي ويستخدم الأسلحة الكيماوية ضد أناسه.
- القفزة الضخمة والتغير الذي حدث في العراق بعد سقوط صدام حسين، خلقا معادلة جديدة من نظام ديكتاتوري بلا حدود إلى حريات بلا قيود، فالإنسان العراقي أراد أن يعبر عن ذاته بأي طريقة تحلو له دون أن يدفع ضريبة أو فواتير، ولذلك بعضهم أصبح يتحدث للصحافة ويهتف في الشارع، وبعضهم أطلق الرصاص على الحكومة، وكل واحد يعبر عن رأيه، والحكومة مع كافة الأفعال السلمية وليست مع استخدام السلاح.
- خضير الخزاعي، 27 يناير 2013 [22]
شعراء
[عدل]- صدّام كان الكابوس الأكبر في العراق .. الآن و رغم كل الأزمات الراهنة بات الشعب العراقي يتمتع بحريّة أكبر، يخرج، يدخل ، ينفتح على العالم .. كان محبوساُ... آه! كان العراق سجناُ كبيراً ... بشكل عام، الوضع أشبه بحالة الولادة. فعندما يخرج الجنين من رحم أمه يخرج صارخا باكيا متخبطا. و مع كل ولادة جديدة نشعر بالتفاؤل و هكذا هو العراق اليوم صراخه كثير و عويله كثير و ضجيجه كثير و مع ذلك نشعر بالتفاؤل لأنه يولد من جديد لكن القلق لا يزال جزءا من حياتنا اليومية.
- فيفيان صليوا، مقابلة مع مجلة أنهار، العدد 48،أغسطس 2004 [23]
- هل يبقى النظام بعد رحيل صاحبه؟ هذا النظام الذي بناه صاحبه جثة جثة، وسجنا سجنا، وقبوا قبوا، ومجزرة مجزرة، هل يدفع الثمن فجأة وينهض غول الحساب والانتقام؟
- نبيل ياسين، 29 يناير 2001 [24]
- أنا عارضت صدّام وعارضت النظام السياسي ليس لسبب مذهبي أو سبب طائفي أو سبب حزبي أو أيديولوجي. هناك غياب تام للحقوق والحريات والعدالة والقانون، لذلك أُعارِض أيّ نظام يحمِل هذا الغياب.
- نبيل ياسين، 29 نوفمبر 2016 [25]
- بدل الحزب الدكتاتوري الحاكم أصبحت لدينا أحزاب دكتاتورية حاكمة. وبدل تسلط القائد على رقاب الناس وأقدارها طلع علينا مسلحون من كل حزب، لا حدود لتسلطهم على رقاب الناس. واتسع الجرح، وتكاثف النزيف.
- كان العصر الصداميّ حوّل العراق بالنسبة لنا إلى كابوس.
- عندما نقف إلى جانب العراق، نقف في الواقع إلى جانب انفسنا ونسعى من وراء ذلك ان نقدم شهادة عن عدالتنا، هنالك أماكن لا نستطيع أن نمر بها مرور الكرام، هناك قضايا لا نستطيع إلا ان نقف منها موقفاً، وذلك الموقف بالدرجة الأولى هو امتحان لنزاهتنا الخاصة ولإنسانيتنا، اظن ان الأمر كان دائما ً كذلك عندما تتعلق بالعراق، بالنسبة لي كان واضحاً وبدون لبس ان علينا ان نتخلص من صدام، قبيل الاحتلال قلت هذا بوضوح، ليذهب صدام وبعد ذلك فلنفكر باي شيء آخر، لكننا لا نستطيع ولدينا فرصة للتخلص من صدام ان نتفاداها ولأي سبب كان.
- ان العراق رغم كارثته الهائلة وقدرته الهائلة على إنتاج الكارثة، لان الكوارث العراقية دائما ً تتم باحجام اسطورية والماساة العراقية دائما بحجم اسطوري، رغم هذا الرعب الجديد الذي زرعه الوضع العراقي فينا، بعد رعب صدام، هناك رعب التداعي والاقتتال الأهلي والرعب الأهلي ورغم كل ذلك، بدا بما يشبه المعجزة، ان العراق يخرج من مأساته.
- عباس بيضون، 4 نوفمبر 2009 [28][29]
صحفيون وإعلاميون
[عدل]- الذي يرى في صدام حسين بطلاً عربياً يرى أنه وقف ضد إيران، وقام بجرائم إبادة ضد الأكراد والشيعة تحديداً، فنزعته طائفية بحتة، تتشابه مع نزعة المؤيدين لجرائم صدام.
- هؤلاء أنفسهم، لو سألتهم ما رأيكم ببشار الأسد، سيكيلون الشتائم له والدعوات عليه، لكن في نفس الوقت يقيمون التمجيد لصدام حسين. كيف يمكن إقناعهم بأن صدام حسين وبشار الأسد وعلي عبد الله صالح، ينتمون لنفس المعسكر، معسكر البعث، ومعسكر الدم أيضاً.
- أنه ليس بطلاً، بل مجرم حرب.
- عضوان الأحمري، 25 يوليو 2016 [30]
- هذا العراق الذي يفترض أنه تحرر من مصيدة أحد أعتى طغاة التأريخ ليقع مباشرة في شباك الطائفية وليلتف حول عنقه الجميل حبل تطبيق الشريعة على الشارع، هذا الحبل الذي لم يلتف في يوم على عنق شعب إلّا وتركه جاحظ العينين أزرق الوجه في عداد الأموات.
- ابتهال الخطيب، رومانسية، 11 يناير 2018 [31]
- لكن على الرغم من عدم اكتراثي الطفولي لمبادئ "حزب البعث العربي الاشتراكي" ولا لشعاراته، يعلق في مخيلتي صور رجل في مقتبل العمر، طويل، نظرته ثاقبة، شاربه الأسود كثيف، تارة في زي عسكري وقبعة وينظر إلى الاعلى على طراز الكوبي الثوري "تشي غيفارا"، وطورا في زي عربي تقليدي، ومرة أخرى في بذلة غربية وقبعة سوفياتية، مرة يحيي، ومرة يدخن السيجار، ومرة يبتسم. هذا الرجل بدا لي رمزا للرجولة والعنفوان، متألقا، واثقا. ولم يمض الكثير من الوقت حتى علمت ان اسمه "صدام حسين".
- حسين عبد الحسين، 17 يوليو 2012 [32]
عسكريون
[عدل]- أنا لم أقل إنني أتبرأ من النظام السابق ومن القرارات التي اتخذها بل يشرفني أن أعمل مع النظام السابق ومع البطل صدام حسين بطل وحدة العراق وسيادته.
- ... القائد المجاهد المهيب الركن القائد الأعلى للجهاد والتحرير والقائد العام للقوات المسلحة الأمين العام لحزب البعث...
- عزة الدوري، 9 أبريل 2012: من رسالة مصورة تلفزيونيا وبمناسبة الذكرى الـ65 لتأسيس حزب البعث [35]
علماء الدين وفقهاء
[عدل]- الذي تلوثت يداه إلى المرافق بدماء شباب العراق الغيارى، ويريد أن يظهر زيفاً بمظهر مناصرة الأمة العربية، متوهماً ان العروبة اسمى من الإسلام ويدير ظهره للإسلام لكي يستقطب الشعوب العربية كما يزعم، نسي ان الأمة العربية العزيزة تدافع عن الإسلام كدفاعها عن روحها العزيزة، وتنهض لمقارعة اعداء الإسلام كما نهض اسلافها في صدر الإسلام.
- روح الله الخميني، 9 أبريل 1980 [36]
- إن أمثال صدام والسادات سيوا صلون جرائمهم وسيفسدون مصر والعراق.
- روح الله الخميني، 18 سبتمبر 1980 [37]
- إن شاء الله سيمنحكم الباري عزّ وجل القوة والقدرة على طرد هذا الشخص القذر من بلادكم، إن الله معكم، والنصر حليفكم وهذه الحكومة الفاسدة زائلة إن شاء الله.
- روح الله الخميني، 8 أكتوبر 1980 [38]
- لقد فرض صدام حسين هذه الحرب على الشعب الإيراني المسلم ونحن نعتقد أن الذين ينحرفون عن أصول الإسلام والقرآن الكريم ويرتكبون المجازر بحق المسلمين، ليسوا بمسلمين. إن إيران ستهزم صدام، لأننا لانخاف لا من الشرق ولا من الغرب ونتمسك بالله عزوجل فقط.
- روح الله الخميني، 18 يناير 1981 [39]
- ان صدام ومنذ ان كنت منفياً في النجف كان معروفاً بين الشعب العراقي بانه عدو الإسلام وجلاد وقاتل، علماً انه لم يكن في ذلك الوقت رئيساً للبلاد. ولكن عندما أصبح رئيساً للجمهورية هاجم إيران براً وجواً وبحراً بتحريض من أمريكا وبحجة ان إيران والايرانيين فرس مجوس، فتصدى له شعبنا وقواتنا المسلحة الإسلامية واوقفوه عند حده.
- ان ثلثي الشعب العراقي شيعة وان السنة متفقون معنا، في حين ان صدام يعارض اساس الإسلام وتابع لعفلق.
- روح الله الخميني، 8 سبتمبر 1982 [40]
- نحن وقعنا بين أنياب ذئاب تفكر بكل وجودها بالابقاء على صدام ومساعدته للبقاء في الحكم، لكن لا يمكن الابقاء على مثل هذا الذي ارتكب كل هذه الخيانات والجرائم بحق بلاده وضد إيران و الإسلام. فاليوم يتظاهر صدام بالإسلام واداء الصلاة- التي يؤديها بشكل خاطئ أيضا- فحتى هذا التظاهر هو من بركات الحرب، والا فهم أعداء للإسلام وان حزب البعث قائم على اساس رفض الإسلام. فهم بعيدون كل البعد عن الإسلام والإسلام بريء منهم أيضاً.
- روح الله الخميني، 19 سبتمبر 1983 [41]
- وقد ثبت خلال هذه ا لسنوات من الحرب المفروضة لأولئك ولجميع المؤسسات حتى التي كانت تدافع عن صدام بالأمس القريب، أنّ الشخص الوحيد الذي ارتكب كل هذالاعتداءات والجنايات والمجازر، وزعزعة الأمن في البحار، والهجوم على الطائرات المدنية، واستعمال القنابل الكيمياوية، ومخالفة القوانين العالمية، ليس إلا صدام نفسه و"حزب البعث" في العراق. والكل يعلم كما أنّ إسرائيل تتابع مشروعها "من النيل إلى الفرات" فإنّ صدام يتعقب سيادته على العرب والمنطقة وصيرورته شرطي الخليج الفارسي.
- روح الله الخميني، 4 أبريل 1986 [42]
كتاب وقصصيون
[عدل]- إعدام الامام محمد باقر الصدر.. وكان هذا الجرم الفادح هو مقدمة الاجراءات التي بدأ بها صدام حربه ضد الشعب العراقي بالقتل الجماعي للعلماء والفقهاء والشباب والشابات الذين يساور النظام الصدامي الشك في ولائهم، مع الترويع بالطرد والتشريد والتشتيت.
- صافي ناز كاظم، 16 يونيو 2003 [43]
- أصبح خبر اكتشاف مقبرة جماعية جديدة في العراق يمر هادئاً، كأن المقابر الجماعية من المحاصيل الطبيعية لأرض الرافدين. لم تكن هناك آلات تصوير لفضائيات ترصد جرائم السطو من سلطة الدولة الصدامية، وقطع الطرقات، ودهم البيوت وسحب الضحايا بالركلات والصفعات، والطرد والتشريد، والخطف والاعتقال الأبدي حتى الموت بالذبح أو الشنق أو الإذابة، لكن الذاكرة اختزنت هول ما كان مستوراً عن أعين العالم.
- صافي ناز كاظم، 2 مارس 2004 [44]
- ...انحدر العراق إلى العنف؛ أصبحت التفجيرات الانتحارية هي الأمر الطبيعي. فقد جعل الغزو من بلادي مغناطيساً للإرهابيين ووقعت العراق لاحقاً في حرب أهلية طائفية حصدت أرواح مئات آلاف المدنيين وسبّبت نزوح مئات آلاف الآخرين، مما غيّر من ديموغرافية البلد بشكل لا رجعة فيه.
- لم أتخيل قَطّ أن العراق من الممكن أن يكون أسوأ حتى مما كان عليه خلال حكم صدام، ولكن هذا ما حققته حرب أمريكا وأورثته للعراقيين.
- سنان أنطون، 2 أبريل 2018 [45]
- ان الطاغية العراقي ـ يقصد صدام حسين ـ حاضرا طول الوقت في الشعور العربي والإسرائيلي، فبالنسبة لليهود هو كان يمثل كنزا ثمينا للدعاية، ذلك ان وجوده يسمح بأن يظهروا بلادهم للعالم على الصورة التي يتمنونها: بلد صغير يبحث عن السلام، وهو ضحية سوقي شرس يهدده بأسلحة الدمار الشامل. أما العرب، خصوصا منهم أولئك الذين يعشقون أساطير الصحراء، فقد رأوا فيه رمز الفارس الشجاع والجسور، الذي كان قد هزم في الماضي اعداءهم وأسس إمبراطورية مجيدة. وهو يواجه دونما خوف أو رهبة قوتين كبيرتين هما الولايات المتحدة وبريطانيا اللتان حوّلتا العالم بأسره إلى حلبة خاصة بهما.
- سامي ميخائيل، 9 يوليو 2003 [46]
- إن صدام حسين لم يأت من العدم، فهو صنيع ليس أمريكا والغرب وحسب، لكنه أيضا صنيع المعسكر الاشتراكي المقبور وحلفائه..
- إقبال القزويني، 9 يوليو 2003 [47]
- [ما كان انطباعك عند سقوط الرئيس العراقي السابق صدام حسين؟] لم أتأسف على صدّام لأنه كان جزءاً من المشكلة. لكنّ الطريقة التي تصرف بها الغرب والأميركيون تحديداً كانت كارثة سياسية ومعنوية. فالأميركيون تصرفوا في العراق بطريقة تتنافى مع كل القيم التي ينادون بها. وحرب العراق فجّرت صراعات طائفية لم يكن مفروضاً أن تنفجر. صحيح انه يمكن القول ان هذه أمور كانت ترقد تحت الرماد، ولكن ليس كل ما يرقد تحت الرمال ينبغي أن ينفجر.
- أمين معلوف، 9 مايو 2010؛ مقابلة مع جريدة «الحياة» اللندنية [48]
فنانون
[عدل]- لم يكن يثق بأي شخص، لا قصي ولا عدي وأكبر دليل على ذلك هو عند سقوط النظام واختفائه لم يبلغ احدا ولم يأخذ معه أي شخص ولا حتى مرافقه وسكرتيره عبد حمود، تركهم جميعا واختفى وأعتقد أنه لم يكن أحد يعرف اين اختفى أو اتصل به أحد من أبنائه طوال فترة اختفائه.
- .. نظام صدام كان فاسدا وإجراميا وديكتاتوريا وقاسيا.
- لم أكن اتصور ان يصل صدام إلى هذه الصورة، كنت اتوقع ان يقاتل او ينتحر على الأقل ولا يستسلم بهذه الطريقة المهينة، لكننا لو تمعنا في معرفته جيدا فسوف نعرف انه يحب نفسه بعمق ويخشى جدا على حياته.
- صدام انتهى.. هو ونظامه ماتا، سواء تمت محاكمته او مات قبل ذلك او أي شيء، المهم انه انتهى مع نظامه وصار جزءا من تاريخ أسود.
- اعتقد أن كل انسان تهيأ له الفرصة لامتلاك قوة غير محدودة وغير منضبطة من قبل مؤسسات او مجتمع او قوة خارجية سوف يتصرف مثلما تصرف صدام، الا إذا كان الانسان بدرجة من الوعي والادراك والثقافة العميقة جدا التي تجعله يمتلك حصانة داخلية تمنعه وتشذب من تعامله مع هذه القوة المفرطة. صدام انسان بسيط خرج من مجتمع متخلف اجتماعيا وبدائي تسيطر عليه قيم الخرافات والاساطير. والقادة الغربيون لولا وجود برلمانات قوية ومجتمعات متحضرة وديمقراطية وسليمة تحد من التصرفات الشخصية لهؤلاء القادة ربما كانوا مثل هتلر وموسوليني.
- اتاح سقوط نظام صدام فرصة لبناء الديمقراطية في العراق الجديد، وهذه الديمقراطية لا يمكن بناؤها في الهواء، ويجب أن تقف على ساقين قويتين وهي المعرفة النبيلة والاعلام الشريف النزيه، وبدون ذلك لا يمكن أن تكون هناك ديمقراطية صحيحة على الإطلاق. هذه هي وجهة نظري.
- يمكن ايجاز شخصية صدام كالتالي: عادة يأخذ الطبيب عينة من دم مريض لتشخيص المرض، وأنا أعتقد أن صدام هو عينة الدم لتشخيص مشاكل وتناقضات الشعب العراقي.
- العنف في المجتمع العراقي مرض خطير، ونظام صدام سقط ولكن العنف باق. المهم ألا يتكرر مثل هذا النظام في تاريخنا وعلينا ان نستفيد من هذه التجربة المرة.
- من ساعد صدام على تنفيذ جرائمه؟ الحقيقة هي ان العراقيين هم الذين ساعدوا صدام، وهو عراقي مثلهم. لم يأت صدام من كوكب آخر. ولكن نظام صدام مات ويفترض ان نعمل على تقويم انفسنا.
- لقد استدعاني صدام حسين إلى مستشفى ابن سيناء في بغداد، حيث كان يزور ابنه عدي الذي تعرض لمحاولة اغتيال وطلب مني ان اخط القرآن من دمه. وكان الامر عبارة عن نذر..المهمة لم تكن سهلة. لقد تم اعطائي أول قارورة من دم الرئيس وبدأت العمل مباشرة، وقدمت بعد اسبوع نموذج صفحة لكي توافق عليها لجنة شكلت خصيصا لذلك...لم يكن لدي الخيار. ان قول (لا) لصدام يعني الحكم بالإعدام»
- أنا، وإن كنت ضحية حقيقية من ضحايا الدكتاتور، لكني أشعر أني مدين له في الحياة كثيرا. لقد أثراني بمواصفات لشخصية كوميدية وفرت علي الكثير من الجهد في التفكير.. أنا أشكره وأتمنى من رجال الحكم في العراق أو من قادة قوات الاحتلال أو من زوجته أو ابنته عندما يقابلنه أن يوصلوا له في مقر إقامته في بغداد أو في قطر لا أدري، أن يوصلوا له جزيل امتناني وهذه أمانة في أعناقهم.
ناشطون
[عدل]- إن حربي الخليج الأولى والثانية وبالأخص الثانية واحتلال العراق الذي أدى إلى دماره – بغض النظر عما إذا كان صدام حسين رجلا ديكتاتوريا أم لا- وعدم التركيز على إعادة بناء البينة التحتية للدولة العراقية وتوفير فرص العمل للسكان وغيرها من الخدمات، خلق فراغا استغلته الجماعات الإرهابية مثل داعش وغيرها.
انظر أيضًا
[عدل]مراجع
[عدل]- ↑ https://www.albayan.ae/opinions/1998-02-24-1.1021865
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?section=11&issueno=10268&article=400716#.XzKD7Igzbcc
- ↑ https://ar.qantara.de/content/حوار-مع-الباحث-السياسي-البارز-جلبير-الأشقر-الأشقر-يُشرِّح-الربيع-العربي-وانتكاسته-ويُعرِّي
- ↑ https://www.kuna.net.kw/ArticlePrintPage.aspx?id=1069369&language=ar
- ↑ https://ar.qantara.de/content/سياسة-صدام-ساهمت-في-تدمير-الدولة-العراقية-سقوط-نظام-صدام-حسينمدخل-للسقوط-العربي
- ↑ https://www.alquds.co.uk/عن-الموت-والخلود-وضياع-الأساطير-الجما/
- ↑ https://ar.qantara.de/content/موقف-اللامبالاة-للإنسان-العربي-من-ظاهرة-منظمات-المجتمع-المدني-محمد-شحرور-يجب-التركيز-على
- ↑ https://almadapaper.net/sub/07-151/p11.htm
- ↑ https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/25387/لماذا-النواح-العربي-على-صدام-حسين؟
- ↑ https://www.chambredesrepresentants.ma/ar/الرباط-12101990-خطاب-المغفور-له-جلالة-الملك-الحسن-الثاني-بمناسبة-افتتاح-السنة-التشريعية-1990-1991
- ↑ https://www.albayan.ae/one-world/1999-04-24-1.1076452
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?section=4&article=69987&issueno=7929#.YC67ZY8zbcc
- ↑ https://www.kuna.net.kw/ArticlePrintPage.aspx?id=1315651&language=ar
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8800&article=164642#.X2tco8Izbcc
- ↑ 15٫0 15٫1 https://www.aljazeera.net/news/arabic/2003/12/14/قادة-العالم-يرحبون-باعتقال-صدام-حسين
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8800&article=208301#.X2tkFMIzbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9165&article=213162#.YCd7h48zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9165&article=235604#.YKlmcbczbcc
- ↑ https://www.aljazeera.net/news/arabic/2004/10/3/محامو-صدام-يقدمون-طلبا-للمرافعة-عنه
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9532&article=286740#.XuqNrtUzbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?section=11&article=363336&issueno=10031#.XzKvwogzbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?section=4&article=714730&issueno=12479#.YCqWzI8zbcc
- ↑ http://www.anhaar.com/arabic/index.php/permalink/168.html
- ↑ https://archive.aawsat.com/leader.asp?article=23731&issueno=8098#.YClJao8zbcc
- ↑ https://www.almayadeen.net/episodes/723752/_الشاعر-العراقي-نبيل-ياسين
- ↑ https://fawzikarim.com/interviews/interviews_3.htm
- ↑ https://almadasupplements.com/view.php?cat=3583
- ↑ http://www.jehat.com/AR/Ghareeb/Pages/19-9-09.html
- ↑ http://www.iraqiwriters.com/INP/view.asp?ID=1933
- ↑ https://aawsat.com/home/article/697816/عضوان-الأحمري/المترحمون-على-صدام
- ↑ https://www.alquds.co.uk/رومانسية-2/
- ↑ https://arb.majalla.com/2012/07/article5...
- ↑ https://www.aljazeera.net/news/arabic/2007/3/6/طارق-عزيز-يشهد-بقصف-إيران-لحلبجة-ويشيد
- ↑ https://www.youtube.com/watch?v=TQPBGDD6MrU
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?section=4&article=671895&issueno=12186#.YKjrbLczbcc
- ↑ https://www.almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1063&id=7016&cid=274&supcat=36&type=1
- ↑ https://www.almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1093&id=7471&cid=276&supcat=36&type=1
- ↑ https://www.almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1063&id=7017&cid=274&supcat=36&type=1
- ↑ https://almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1063&id=7013&cid=274&supcat=36&type=1
- ↑ https://www.almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1123&id=7878&cid=277&supcat=36&type=1
- ↑ https://almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1140&id=8130&cid=279&supcat=36&type=1
- ↑ https://www.almaaref.org/dawhadetails.php?subcatid=1175&id=8861&cid=281&supcat=36&type=1
- ↑ https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=176778&issueno=8966#.YCca_48zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=220727&issueno=9226#.YCcdnI8zbcc
- ↑ https://ar.qantara.de/node/30708
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8800&article=180679#.YClllY8zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=180694&issueno=8989#.YCqWw48zbcc
- ↑ "أمين معلوف: أشعر بأنني غريب في أي بلد أقمت والهوية مشكلتنا جميعاً ... السؤال الأصعب: لماذا عجز العرب عن استيعاب العصر؟". 9 مايو 2010. تمت أرشفته من الأصل في 4 يوليو 2022.
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?article=233302&issueno=9296#.YCfH2Y8zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?article=255606&issueno=9424#.YCkIMI8zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9165&article=233115#.YCg5r48zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9165&article=216070#.YCfLoo8zbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?article=250015&issueno=9391#.YChI548zbcc