صدام حسين
صدام حسين عبد المجيد التكريتي (28 أبريل 1937 - 30 ديسمبر 2006) رابع رئيس لجمهورية العراق والأمين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي والقائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل عام 2003، ونائب رئيس جمهورية العراق ورئيس مكتب الأمن القومي العراقي بحزب البعث العربي الاشتراكي بين 1975 و1979.
لعب صدام دورًا رئيسيًا في انقلاب عام 1968 (المشار إليه لاحقًا باسم ثورة 17 يوليو) الذي أوصل الحزب إلى السلطة في العراق. صعد صدام رسميًا إلى السلطة في عام 1979، على الرغم من أنه كان بالفعل الرئيس الفعلي للعراق لعدة سنوات بعد حركة تموز 1958.
خلال رئاسته قمع العديد من الحركات، لا سيما الحركات الشيعية والكردية التي سعت للإطاحة بالحكومة أو الحصول على الاستقلال، على التوالي، وحافظت على سلطتها خلال الحرب الإيرانية العراقية وحرب الخليج. كان حكم صدام الحسين دكتاتورية قمعية. يقدر العدد الإجمالي للعراقيين الذين قتلوا على أيدي الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة صدام في مختلف عمليات التطهير والإبادة الجماعية بنحو 250 ألفًا. كما أسفرت غزو صدام لإيران والكويت عن مقتل مئات الآلاف.
في عام 2003، قام تحالف بقيادة الولايات المتحدة بغزو العراق لإسقاط حكومته، حيث اتهمه الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير بالخطأ بحيازة أسلحة دمار شامل وإقامة علاقات مع القاعدة.
للاقتباسات حوله، انظر: اقتباسات حول صدام حسين
اقتباسات
[عدل]1970
[عدل]- إن السياسة الخارجية التي انتهجتها حكومة الثورة بقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي مبنية على أسس مبدئية تقدمية راسخة يعبر عنها بوضوح دعم العراق ودعوته للسلام العالمي القائم على العدل والحق والمنطق.
- 5 أغسطس 1970، كلمة في مأدبة الغذاء التي أقامتها الحكومة السوفيتية في تلال لينين بموسكو [1]
1978
[عدل]- إن المبادئ المركزية لسياسة العراق الخارجية تتلخص في أن العراق ينطلق من اعتبار انه بلد مستقل استقلالا كاملا في كافة شؤون الحياة، ومن بينها العلاقة مع الآخرين من الدول.
- إن دولتنا دولة من دول عدم الانحياز، ونسعى، بأيمان وبفاعلية، إلى تعميق منهج دول عدم الانحياز لجعله أكثر جدية في ميدان المعاداة للاستعمار والتبعية وميدان التعاون الوثيق فيما بين دول عدم الانحياز، لزيادة فرص النمو والتطور لديها وزيادة اقتدار مجموعة عدم الانحياز في المساهمة إيجابيا في السياسة الدولية.
- 8 يوليو 1978 [1]
1979
[عدل]- إن سياستنا الخارجية تنهض على أساس التكافؤ والمساواة فنحن لا ننظر إلى العلاقة بين العراق وغيره من الدول على أساس الحجوم وانما على أساس المبادئ الثابتة والصحيحة للعلاقة.
- 14 فبراير 1979 [1]
1982
[عدل]- إننا، كسياسة عامة، نسعى لأن تكون علاقتنا مع كل دول العالم التي تحترم حقوقنا الوطنية والقومية علاقة جيدة سواء كانت هذه الدول غربية أو شرقية أو من بلدان العالم الثالث.
- 1 أبريل 1982 [1]
- إن العرب يجدون أرضية مشتركة مرتبطة بعوامل يفترض أن لا يختلفوا عليها والمخاطر الأجنبية عموماً وان هادنت هذا الطرف العربي أو ذاك بهذا الزمن أو ذاك بهذا المكان أو ذاك فأنها عندما تضعف عربياً في مكان ما فأنها لابد أن تتناول بالضعف عربياً آخر بعده في مكان آخر أو زمن آخر.
- 13 يونيو 1982 [1]
- إن العراق يعتبر أن من أبرز المحرمات في السياسة العربية وقوف العربي إلى جانب الأجنبي عندما يعتدي الأجنبي على العربي.
- 27 يوليو 1982 [1]
- لو كانت لدينا رغبة في الاحتفاظ بأراض إيرانية لما دعونا القوات الدولية إلى الحضور.
- العقل الإيراني الحاكم الآن عقل متخلف من حيث النظرة إلى الحياة وإلى السياسة الدولية وإلى العلاقة مع الجيران وحقوقهم وهو مشبوه في التصرف وفي السياسة المعبرة عن التصرف وهو حاقد في رؤيته للإرث التاريخي في العلاقة بينه وبين الأمة العربية. وهو عدواني وتوسعي عندما تتوفر له الإمكانات اللازمة لتنفيذ التوسع الآن أو في المستقبل.
- من الممكن تحقيق سلام مع هذا النظام [الإيراني]، عندما يعجز عن تحقيق أهدافه فهذا النظام ليس دينياً في حقيقته وإنما يتخذ من الدين غطاء لسلوكه والموضوع ليس مبدئيا في حقيقته وإنما المبدئية عنده حالة متحركة في ضوء الممكن القائم على أساس التكتيك السياسي.
- إن حسن النية غير متوفر في إيران وعلى العرب أن لا يتوهموا إمكان توفر حسن النية في هذا النظام أو أي نظام يقوم على أساس الأطماع الشاه اغتصب من أرض العرب. وأبوه قبله اغتصب ومن سبقهما اغتصب. وهؤلاء يريدون أن يغتصبوا، هذه حقائق تاريخية لا آراء شخصية نحن لا نستقرئ النيات بلا دليل بل نستنتجها من الملموس.
- عندما تكون الحرب قائمة ترتبط الحالة بالإرادات والإمكانات، أما عندما تضع الحرب أوزارها فينبغي أن تصفو النيات عند ما هو مشروع وما هو مشروع وصحيح هو أن تحترم كل من الدولتين، العراق وإيران، حدود الدولة الأخرى وسيادتها ولا تتدخل في شؤونها الداخلية. هذه الحالة هي ما يكوّن الأمن الحقيقي للعلاقة بين البلدين وهذه هي نظرتنا فيما يتعلق بالجيران.
- العلمنة عندنا ليست حالة تخلٍ عن الدين ولكن حالة عدم استخدام الدين في السياسية مع بقاء رعاية الدولة للدين والأديان وللطوائف كلها والمسألة الروحية في الدين قائمة هذا هو مفهوم العلمنة في دولتنا وليس حالة تخل عن الدين كما كما هو متصور في مفاهيم العلمنة السابقة وعلى هذا الأساس نقول إننا لسنا حيادين بين الإلحاد والإيمان و إنما نحن مع الإيمان.
- بالنسبة إلينا ليس هناك شيء مستحيل. حتى لو بأظافرنا نقاتل، وليس هناك مستحيل. فنحن ندافع عن شرفنا ووطننا وبلدنا، بل وأقول عن الأمة كلها، لأنه إذا صرع العراق فالطوفان سيغرق كل ما هو في مستوى ارتفاع العراق أو أدنى، وأعتقد إذ ذاك أن الطوفان سيكون واسعاً.
- نتمنى لكل عربي أن يعبر عن مبدئية العربي في هذه الحرب [الخليج الأولى]، ومبدئية العربي هي في أن يقف مع العربي عندما يضام. ونتمنى لكل عربي أن ينال من شرف المساهمة في هذه الحرب. أما كيف يتصرف العرب فهذه مسألة تخصهم كل حسب ظروفه وإمكاناته ومبادئه.
- أعتقد أنه لا يليق بالحاكم العربي أن يقبل أي حالة من حالات المداخلات الأجنبية تحت أي غطاء لأنها ستكون غير مشروعة إذا كانت تمنعه من أداء واجبه الأخوي تجاه أخ يدعوه الواجب للوقوف إلى جانبه. وفي كل الأحوال لا يجوز أن يستفيد أجنبي من اختلاف أنظمتنا ووجهات نظرنا في معالجة الحياة بما يطور هذا الخلاف إلى حالة اصطراع يمرر بها استراتيجيته على حساب الأمة العربية.
- ليس هناك من لا يحرص على حياته. وبالنسبة إلى حياتي ليست ملكاَ شخصياَ. عندما أعتقد أن المسؤولية تقتضي أن أقوم بتصرف من شأنه أن يجعل العراقيين في وضع أفضل فيفترض أن لا أتأخر. وعندما أعتقد أن هناك ما يغني عن هذا التصرف وأنه يحمل أي حد أدنى من المخاطرة فإنني أستعيض عنه. هذه هي الموازنة. وتظل الأعمار بيد الله.
- ديسمبر 1982، «مقابلة مع محمد معتوق، المجلة» [2]
1988
[عدل]- أتعرفون، أيها الاخوة العرب، من هو أبونا وامنا، نحن العراقيين، وجيشنا وقيادة الجيش والشعب؟ إن أمنا وابانا هما أمتنا والوطن.
- الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. هي صيحات أبنائكم وإخوانكم في عراق الأيمان، أيها المؤمنون، وأيها العرب، وهم يحملون على من أراد بالعراق سوءاً، ولم يحسب لله وللأنسان حساب، مع كل ما واجهه به العراقيون من صبر وجلد، ولم يصغ إلى أي صوت كان قد وجهه من وجهه إليه من المسلمين والعرب.. بل لم يصغ إلى أي دعوة ورغبة في السلام، كنا قد أطلقناها، باسم شعب العراق في غير مرة من مبادرات السلام..
- الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. هو نداء كل من حمل على الأعداء بالبندقية والمدفع والدبابة والطائرة وزوارق الصولة البحرية، لملايين الرجال على التوالي، من العسكريين والاحتياط والمكلفين والجيش الشعبي والمهمات الخاصة.
- الله أكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. مع ملايين فوهات البنادق، تتناوب في جبهات القتال، او تستقر حيث ينبغي، من بداية القتال إلى أن أذن الله بنصره المبين.
- 8 أغسطس 1988 [3]
1989
[عدل]- كانت المعركة، التي خاضها العراق ضد العدوان الإيراني العنصري، التوسعي، من طراز المعارك الفاصلة في حياة الأمم. وكان المصير فيها بين خيارَين. أن تمضي الأمة إلى الأمام، في حالة انتصارها، أو تتقهقر ويصيبها ما يصيبها، في حالة الفشل.
- ففي سنوات الحرب الأولى، لم يكن العراق منتجاً للسلاح. وكان كل السلاح الذي يحتاجه في المنازلة، يُشترى من الأسواق العالمية. ولأن المنازلة استمرت ثماني سنوات، فقد أتت أو كادت تأتي على كل ما كنّا نمتلك من العملات الأجنبية. وكنا كلما احتجنا إلى المعاونة في هذه المنازلة، بعثنا من يعرض على عدد من أشقائنا حاجتنا أو بعضاً منها. وكان أكثر ما يسر نفوسنا، في تلك الظروف، أن ينقل إلينا المبعوثون ما كانوا يلمسونه، من نخوة أخينا، الملك فهد، عندما يلقاهم قائلاً: "أبشروا، فنحن إخوة. وأنتم تقاتلون نيابة عن الأمة العربية، وإن العراق والسعودية حالة واحدة، وإننا سنقتسم معكم حتى رغيف الخبز، لتخرج الأمة والعراق منتصرين، في معركة العز".
- 25 مارس 1989، من نص «وثيقة مرسوم جمهوري بمنح الملك فهد بن عبدالعزيز وسام الرافدَين، من الدرجة الأولى، ومن النوع المدني» [4]
1990
[عدل]- إننا نرى القدس من أي مكان، مهما بعد عن موقعها؛ لأن القدس، بعد أن تنير فينا كل ما هو خير في الصدور، يصبح تبادل الرؤية بيننا وبينها على خط مستقيم. وتتقلص المسافات بيننا وبينها، بل بينها وبين أي عربي وأي مسلم، وأي مسيحي، من أبناء العروبة، لتصبح قاب قوسين أو أدنى.
- وكان من بين نتائج الحرب العالمية الثانية، أن أصبحت الصهيونية، "الدولة"، حقيقة قائمة. وأصبح أهل الأرض الأصليون، من العرب الفلسطينيين، مشردين. ولقد ساعد العالم الغربي، الإمبريالي، الكيان الصهيوني على التوسع والعدوان، في عام 1967.
- على أمريكا أن تحترم العرب وتحترم حقوقهم، وأن لا تتدخل في شؤونهم الداخلية، تحت أي غطاء كان، وأن لا تنسى أن أمة العرب أمة عظيمة، علمت الإنسانية ما لم تعلم.
- إن الجسم الكبير، يخزن ضعفه في كبر حجمه. وإن أي قوي، لا بدّ أن ينطوي على ما يصلح كمدخل لإضعافه.
- 24 فبراير 1990، في افتتاح القمة الرابعة لمجلس التعاون العربي، في عمّان [5]
- لقد تغير حال العرب على مستوى الشعب والأمة، وعلى مستوى الحكام، بعد أن دخل الأجنبي ديار العرب، وبعد أن قسّم الاستعمار الغربي هذه الديار. ومن خلال تقسيمه للديار فقد أنشأ دويلات ضعيفة نصب عليها العوائل التي قدمت له خدمات سهلت له مهمة احتلال أرض العرب، والإمعان في تقسيم ديارهم، وقد راعى الاستعمار مصالحه في البترول وتأمين المواقع الجغرافية على سواحل البحار والمحيطات والخلجان، عندما أنشأ تلك الدويلات البترولية المسخ. وبذلك أبعد الثروة عن الكثرة من أبناء الأمة والشعب ومن خلال خططه وبفعل واقع حال الثروة الجديدة، التي أصبحت فجأة في يد القلة من الأمة، تستغل وتستثمر لصالح الأجنبي ولصالح القلة من الحكام الجدد، ومن يلتف حولهم، انتشر الفساد المالي والاجتماعي في تلك الدويلات، واستخدم حكامها أساليبهم الخبيثة، يعاونهم الاستعمار لتسهيل مهمتهم، فأفسدوا من أوساط الكثرة في الأقطار العربية الكثير.
- في الثاني من شهر أغسطس. هذا الشهر، يوم لبى العراق النداء لينقذ الكويت من آفة الضعف والفساد، وحالة العزلة التي بقيت فيها الكويت بعيدة عن أهلها والأصل في العراق العزيز... فجن جنون الماجنين والخونة... وجن معهم جنون الدوائر الإمبريالية والصهيونية...إنها معركة التحرر من الجوع والعوز والإطلالة على حياة عزيزة مرفهة، بعيدة عن الذل والمسكنة، قريبة من الله وأحكامه، بل هي وأحكام الله في تطابق تام.
- ثوروا على الظلم والفساد والخيانة والغدر. ثوروا ضد حراب الأجنبي التي أهانت مقدساتكم. أبعدوا الأجنبي عن ديارنا الشريفة المقدسة، ارفعوا أصواتكم، واستنخوا من ينتخي من حكامكم، ليقف الجميع وقفة عز واحدة، ولنطرد الظلام، وافضحوا الحكام الذين لا يعرفون النخوة. وثوروا على من يقبل أن يستعرض أمراء البترول نساء العرب بالسوء، ويدفعوهن إلى الفحشاء.
- احرقوا الأرض تحت أقدام المعتدين الغزاة، الذين يريدون بأهلكم في العراق شراً.
- 10 أغسطس 1990، "نداء من الرئيس العراقي صدام حسين إلى جماهير العرب والمسلمين حيثما كانوا" [6]
- أن قارون الكويت، ومن هم على شاكلته، كانوا وما زالوا جراثيم فتاكة، تنهش كل ما هو شريف وعزيز في الأمة، وكل ما هو مصدر قوة في روحها، أو في ركنها المادي.
- 22 أغسطس 1990، من رسالته المفتوحة رداً على حسني مبارك [7]
1991
[عدل]- أَلاَ خسئ فهد، خائن الحرمَين الشريفَين، وخائن الأمة، العربية والإسلامية، الذي سيخسر هو، ومن على شاكلته، الدنيا بعد الآخرة. أَلا تبّاً له من مجرم غادر قبيح.
- ومع اشتداد المنازلة، وصمود المؤمنين، يقترب الفرَج، لينفتح أمام الأمة كلها، لتطيح بالكراسي والعروش، التي تأسست على الفساد، وتطيح بالخونة المارقين، بعد أن تتحطم إرادة الشر، والشيطان في البيت الأبيض، وكْر الكفر والتسلط؛ وفي وكْر الدبابير السامة، والعدوان، في تل أبيب المجرمة، فتتحرر فلسطين العزيزة، وأهلها الطيبون المجاهدون، وتتحرر الجولان ولبنان، ويتحرر الإنسان في أرض العرب، وفي كل مكان، ظلم فيه الظالمون المستكبرون الشعوب والأمم.
- اللهم، اجعل النار برداً وسلاماً على العراقيين المجاهدين الصابرين النشامى.
- 17 يناير 1991 [8]
- قد يكون تكرارها من الأمور المزعجة، عندما نقول إننا أحرار، كما ولدتنا أمهاتنا، وخلقنا الله لنكون. ولأننا أحرار، ونصرّ على أن نمتلك حريتنا، فإننا نرفض قانون الهيمنة والتسلط الأمريكي.
- أن المجتمع الدولي، يعيش، اليوم، أو هو واقع، بصورة أو بأخرى، تحت رحمة القانون الأمريكي، في الهيمنة والتسلط، عدا استثناءات معروفة، هنا أو هناك.
- رسالتكم هذه، كان ينبغي أن توجه إلى بوش الظالم، وليس إلى صدام حسين وشعبه المظلوم.
- والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. وليخسأ بوش وأعوانه.
- 20 يناير 1991، رسالة إلى الرئيس جورباتشوف رداً على رسالته التي بعث بها في 18 يناير[9]
- لن يتيح العراقيون النشامى، والعراقيات الماجدات، أمام جمع الكفر والخيانة والنفاق والفساد، تحقيق فكرتهم البلهاء، بأن الحرب ستكون حرب أيام، أو أسابيع، كما توهموا، وأعلنوا ذلك. وسيبدأ، خلال الزمن القادم، رد فعل العراق، على نطاق أكبر، بما حباه الله من إمكانات..
- عندما تبلغ رسالة صمود العراقيين إلى أبعد مكان في العالم، سوف ينهزم الظالمون. وترتفع، خفاقة بالنصر العظيم في أمّ المعارك، راية الله أكبر. وعند ذلك، سيظهر لون السماء على نحو جديد، في الوطن العربي. وستبزغ عليهم، وعلى الأمة المؤمنة، وكل الخيرين، شمس أمل جديد، لا تحجب ضياءها الوهاج العتمة، التي هي في قلوب الكافرين والصهاينة وحكام الخيانة والعار، من أمثال فهد الخائن. وسينفتح الباب، واسعاً، لتحرر فلسطين العزيزة، ويتحرر لبنان، والجولان، ويطلق سراح بيت المقدس، وقبة الصخرة، وستتحرر الكعبة، وقبر الرسول محمد من الاحتلال.
- والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. وليخسأ الخاسئون.
- الخطاب في الساعة السابعة من مساء يوم الأحد، 20 يناير 1991.[10]
- إن بوش، وأعوانه، والأعراب الأشد كفراً ونفاقاً، هزموا في كل لحظة، وكل دقيقة، وكل ساعة، وكل يوم، بعد خط البداية؛ وأنكم انتصرتم، أيها العراقيون النشامى، وأيتها الماجدات، في كل لحظة، وكل دقيقة أو ساعة، أو ويوم أو أسبوع، أو شهر، من بعد أول لحظة في هذه المنازلة.
- 10 فبراير 1991، [11]
- لا طريق غير هذا الطريق الذي اخترناه إلا طريق المهانة والظلام، الذي لن تكون بعده فجوة صحو في السماء أو إشراقة ضوء على الأرض، وقد اخترنا هذا الطريق.
- 21 فبراير 1991، كلمة "في شأن إصراره على الانسحاب المشروط من الكويت "[12]
- قاتلوهم، أيها العراقيون، بكل المعاني، التي تحملونها عن تاريخكم العظيم، وبكل معاني الإيمان، التي آمنتم بها، كشعب يؤمن بالله، ويعتز بكرامته وحقه في الاختيار والقرار.
- قاتلوهم كما يجب أن يقاتلهم الرجال المؤمنون. إنهم جمع الكفر والنفاق والخيانة؛ وأنتم جمع الإيمان والموقف الثابت والإخلاص والأمانة.
- 24 فبراير 1991 [13]
- اهتفوا للنصر، أيها الإخوة. اهتفوا لنصركم ونصر كل الشرفاء، أيها العراقيون. لقد قاتلتم ثلاثين دولة، وما يحيط بهم من شر، وأقوى آلة الحرب والدمار في العالم على الإطلاق.... لقد انتصرتم بالحق على الباطل أيها النشامى. وكان الله ناصركم.
- لقد قاتلتم، أيها النشامى، جيوش ثلاثين دولة وقدرات عدد أكبر من هذا العدد، من الدول التي أمدتها بأسباب العدوان والدعم، وبقي الإيمان واليقين والأمل والتصميم عامراً في صدوركم ونفوسكم وقلوبكم، بل ازداد عمقاً وتألقاً وإشراقاً ورسوخاً.
- 26 فبراير 1991، خطاب الذي أعلن فيه الانسحاب من الكويت [14]
1999
[عدل]- ليس في هذا العصر حيادية في العالم.
- 17 سبتمبر 1999 [15]
2000
[عدل]- لا تستفز الأفعى قبل ان تبيّت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك القول انك لم تبتديء أن هي فاجأتك بالهجوم عليك ، وأعد لكل حال ما يستوجب ، وتوكل على الله.
- لا تقرّب إليك من يظنك تحتقره.
- إذا لم تقصد الذهاب إلى كامل المدى، عليك ان تبصّر عدوك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك ان تتفادى الصراع معه ، إذ ربما لايكون قد قرر الذهاب بالصراع إلى كامل المدى ، وما فعله الذي أوحى لك بأنه يقصد الصراع لكل مداه الا حماقة حجبت عنه إمكانية أن يبصر عواقب الأمور، وقد يكون تبصيرك أياه مما يبعده عن أن يتوغل في مداه ، وإذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك ، فأظهره على حقيقته كمعتد ، ولتكن الضربة الكبيرة منك ، والضربة الحاسمة لك.
- عندما لا تحضر ميدان العمل والقتال لسبب مسوغ ، لاتدع ظلك يغيب عن المكان ، أو لايكون صوتك مسموعاً.
- أرسم خططك العامة على قدرة الأغلبية وأستنفرها على ماهو أعلى، وأجعل النخبة حداتها إلى حيث صعودها الدائم بالعمل القيادي .. وأجعل أول القوم يرى آخرهم ، وأخرهم يرى أولهم.
- لا تجعل عدوك يطمع في صفحك ، ولا صديقك ييأس منه.
- لا تستخدم كل قدراتك مبادئاً بهجوم في صراع مع عدو، لاتقدّر انك باستخدامك أياها تحصل على نتيجة حاسمة، إذ أن استخدامك أياها من غير ذلك، قد يحول نتائج الصراع عليك ، ويكون عدوك غالبك .
- أعلم بأنه ليس هناك ماهو أفضل من تجديد الأمل في النصر... وأن في العلاقة الأنسانية بين الرئيس والمرؤوس ما يحيي التفاؤل في النفس ، ويعطيها الثبات، للمضي في طريقها ، في ظروف حرب أو صراع ، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة..
- لا تستخدم إلا مجرباً في أمر ليس بأمكانك أستكشاف مداه كله عند خط البداية .. ولاتحرم من ينبغي تجربتهم من أمر او ميدان جديد.
- الطريق المجرب ليس هو الأفضل دائماً ، والحكمة ليس في إهماله دائماً.
- أجعل عدوك أمام عينك ، وأسبقه ، ولاتدعه خلف ظهرك.
- أحذر من نفسك قبل عدوك وانتبه إلى صديقك قبل خصمك .
- أساس المعدن الأصيل الطيب للرجال أن يستحوا من أي نقيصة ، فمن لاترى أنه يستحي من ذلك ، فلا تعتمده في مهمة خير ، وأجعله يجادل خصومك واعداءك حسب.
- لا تختر في موقع القيادة أولئك الذين يشيرون إلى ما هو أعلى من دورهم في النجاح أو النصر ، ويتنصلون عن مسؤوليتهم في الأخفاق أو الفشل..
- اختر للعناوين الرفيعة من أعد نفسه ليمنحها قدرة لتكون أفضل في خدمة قضية الشعب والأمة ، لا أولئك الذين ينظرون إليها على أنها وسيلة فرصتهم ، ليكونوا بها أفضل على حساب الشعب والأمة ومصالحهما..
- 8 أغسطس 2000، [16]
2001
[عدل]- أن من يريد ألا يحرق زرعه عليه ألا يلقي النار على زرع الآخرين، ومن يريد أن يعيش آمناً عليه ان يقر بأمن الناس، ومن يرى أن أرواح شعبه غالية عليه أن يتذكر أن ارواح الناس الآخرين غالية على أهلها.
- 20 أكتوبر 2001، في رسالة جوابية ارسلها إلى مواطن الاميركي كريستوفر لوف [17]
- أن أهم صفة من صفات المسؤول والمسؤولية هي الإنقاذ من المهالك، ليس بالتأشير على الآبار المظلمة حيث المسار فحسب، وإنما حتى بمنع من لا يرى الإشارة من أن يقع في هاوية.
- إحراق شيء أسهل من إطفائه، ولأن عمل الخير صعود بالنفس والحال، وأن عمل الشر انحدار بالنفس والحال، فإن عمل الشر أسهل لِمن تستهويه نفسه فيتدحرج إليه
- فأن العالم كله بحاجة إلى أن ينقذ نفسه من هاوية سحيقة قد تدفعه إليها الولايات المتحدة الأمريكية، أو من هم على شاكلتها، سواء كانوا دولاً، أو كانوا أفراداً ومنظمات، بل إن الولايات المتحدة، بعد أن عرفنا حدود كيفيّة تصرف حكامها في الأزمات، بحاجة إلى أن ينقذها العالم معه وهو ينقذ نفسه، بدلاً من أن يجره ثقلها، وهي تهوي إلى قعر حفرة سحيقة لا خروج منها، إلا بعد أن تمتلئ بالدماء والمآسي إن لم يكن ذلك سبباً لاختناق من لا يحسن السباحة.
- 29 أكتوبر 2001، « رسالة مفتوحة ثالثة إلى شعوب وحكومات الغرب»[18]
2002
[عدل]- ليس للوحشة سبيل لتدخل النفس ، أو تلعب لعبة الشيطان ، لتشوش على ما في الصدور والعقول من ثبات على الأيمان ، ورسوخ على الحق ، واستعداد لمقاومة الباطل ، للفوز بإحدى الحسنيين : النصر أو الشهادة ، بل النصر بالشهادة ومعناه النصر مع الحياة التي كتبها الله للمؤمنين، أو شهادة الأحياء الذين عند ربهم يرزقون ، مع النصر الذي يعّز الأحياء ، وتطيب له نفوس الشهداء ، ويباركه الرحمن الرحيم .. ولن تكون الصعوبات التي تواجه المسيرة على الطريق إلا دروساً تعمّق الأيمان والإصرار ، وتزيد الهمة ، ويكبر معها التفاؤل.
- طوبى للشهداء ..وعاشت امتنا المجيدة ..وعاشت فلسطين حرة عربية ، من النهر إلى البحر .. ومن البحر إلى النهر ..والخزي واللعنة على الصهيونية ، وكيانهـا البغيض ، وكل حلفائها الأشرار ..وعاش العراق ..عاش الجيش .. عاش الشعب والله أكبر ..الله أكبر ..
- 6 يناير 2002، «خطاب بمناسبة الذكرى 81 لتأسيس الجيش العراقي» [19]
- فان ردود الفعل الأمريكية بعد الحادي عشر من أيلول عام 2001، وعدم مراجعتها للأسباب قبل سعيها لمعرفة المسببين، والانتقام منهم، وعدم اتّعاظها لتكون أمام دروس جديدة، كل ذلك جعل الزمن يتسارع ليشهد السقوط مع الشاهدين، وسيكتب لأبناء هذا الجيل إن يشهدوا ذلك، ما لم تغيّر أمريكا طريقتها في التعامل، ليس مع العالم فحسب، وانما مع نفسها ايضاً، ومن خلال النظرة إلى نفسها، والتصرف على هذا الأساس بأنصاف وعدالة، والى النظرة إلى صلتها ودورها في العالم، والطريق الصحيح إليه.. وإذا كانت بعض الإمبراطوريات قد استخدمت الأساس في معاودة الصعود إلى مسافة مقبولة بعد مكان سقوطها.. فان السقوط الأمريكي ليس بعده صعود إلى أي مرحلة مقبولة.. ذلك لان صعود أمريكا ابتداءً إلى حيث صارت، كان بلا أساس قوي وعميق وراسخ ..
- 17 يناير 2002، «في ذكرى حرب الخليج» [20]
- أن العدوان الصهيوني الذي يقتل أمام شاشات التلفاز إخواننا وأخواتنا وشعبنا في فلسطين قد حصل وفق تدبير مشترك بين الكيان الصهيوني والإدارة الأميركية وهدفه ليس احتلال الأرض الفلسطينية والعربية وفق ما حصل في عامي 1948و 1967 فحسب وانما كسر إرادة الفلسطينيين والإرادة العربية وإجبارها على الاستسلام خانعة ذليلة للتحالف الصهيوني الأميركي .. ولان القدر يرتب على أبنائه استحقاقهم من الشرف والفضيلة ويصيرهم مثابة أمام الله وشعوبهم والتاريخ بقدر وزن ما ترتبه قدرتهم وإيمانهم وفعلهم عند مواجهة الظروف الصعبة والامتحان العسير من نجاح في اجتياز خوانق الدروب بعلامات ودرجات ترضي الله والشعب.
- والله أكبر ..الله أكبر ..وليخسأ الخاسئون.
- 8 أبريل 2002، «خطاب إلى الأمة العربية» [21]
- من يبني بلده بنفسه، يكون قادراً على أن يدافع عن نفسه وبلده بقدراته الذاتية، ومن يبني ويفكر آخرون نيابة عنه أو يقدمون له الحماية ويدافعون عنه، أو يصيرونه حاكماً على شعبه، يستطيع هؤلاء الآخرون، متى شاءوا، أن يهـّدوا البناء على رأسه، ويذلوه.
- أن من يساوم على المبادئ، لا ضمان فيه، ولا أمان.
- من لا ينطوي شارباه من الرجال على رعد حمية، وبرق نخوة، عندما تتعرض أمته وشعبه إلى ضيم، لا يصلح راعياً، أو قائداً، أو ضمانة لشعبه ولأمته. ومن يريد من الآخرين أن يتذكروا المروءة، عليه أن يحفظها في ضميره، ويتذكرها ويطبقها في فعاله.
- 17 يوليو 2002، خطاب سنوي لمناسبة ذكرى انقلاب 17 تموز (يوليو) 1968 الذي جاء بحزب البعث [22]
- المستقبل لكم وأن عدوكم خائب وخسران، لأن من يكون مع الباطل، خسران في خط البداية.
- 25 سبتمبر 2002 في حديثه مع أربعة محافظين جدد ادوا اليمين الدستورية [23]
2003
[عدل]- جاءت محاولة العدو ليس بالطائرات والصواريخ مثلما كما فعل وكان يفعل سابقًا وانما جاء بقطعاته البرية هذه المرة وعلى هذا فقد جاء العدو ليحتل أرضكم.
- نعم لقد تورط العدو مع أرض العراق المقدسة التي يدافع عنا شعب عظيم وجيش له خبرته، فأضربوه أنتم بأبي وأمي أيها المجاهدون الأبطال. أضربوا عدوكم بقوة ودقة أيها العراقيون، بقوة روح الجهاد التي تحملونها وأتعبوه إلى الحد الذي يغدو عاجزًا عن الاستمرار وارتكاب المزيد من الجرائم ضدكم وضد أمتكم وضد الانسانية، وعندها تحصلون على الاستقرار والعز ولشهدائنا الأبرار جائزة في الجنة ولكم جائزة عز يرضى عنها الرحمن، يرتقي بها الحاضر المجيد... أضربوه ليستطيب الخير وأهله بضرباتكم له ويهجر الشر موضعه.
- أيها العرب، أيها المؤمنون في العالم، يا رفقاء الحق واعداء الشر والباطل؛ إننا نبشركم بما عزانا به الله في صراعنا مع سفهاء الناس، أعداء الانسانية، فقد خذلهم الله ونصر جنده وأذلهم وسيذلهم ويخزيهم أكثر فأكثر ان شاء الله.
- إلى الأعداء أقولها قد وجدنا ما وعدنا بها الرحمن الرحيم نصر من الله وفتح قريب، فهل وجدتم أيها الذين امتطاكم وليكم الشيطان ما غركم به.
- عاشت أمتنا المجيدة وعاشت فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر وعاش العراق بلد الجهاد والفضيلة وعاش العراقيون رمزا للجهاد والعز والأمل والأمن والإنسانية وتحية إلى كل الذين تضامنوا مع شعبنا في هذه المنازلة الشريفة وتبا لكل الاشرار الغزاة وأعوانهم ومن أوصاهم بالشر أو ورطهم فيه بسبب نواياهم الشريرة والله أكبر والله أكبر وليخسأ الخاسئون.
- 25 مارس 2003، في خطاب مسجل للجيش العراقي [25]
2004
[عدل]- أنا رئيس جمهورية العراق، أنا عراقي.
- لست أنا من يجب أن يحاكم، الشعب الأميركي يجب أن يحاكم بوش.
- إسمح لي أن لا اوقع إلا بحضور محام.
- الكويت عراقية ولم أقم بغزوها...لقد دخلت إلى الكويت لأن الكويتيين كانوا يشترون النساء العراقيات بعشرة دنانير.
- التهمة إنني رئيس لجمهورية العراق والقائد العام للقوات المسلحة.
- 2 يوليو 2004، في أول جلسة محاكمته [26]
2006
[عدل]- العراق نموذج لمستقبل البلاد العربية.
- أنا رئيس الجمهورية ومحمي من قبل الدستور، لذلك لا أستطيع أن أجيب على اتهامات طويلة جداً.
- 16 مايو 2006، في استئناف الجلسة الرابعة والعشرين لمحاكمته [29]
- أقدم نفسي قربانا، إن شاء الله، سيجعلني بين الرجال الحقيقيين والشهداء.
- ها أنا أقدم نفسي فداء فاذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصديقين والشهداء
- 27 ديسمبر 2006، في رسالة كتبها في زنزانته [30]
حوله
[عدل]انظر أيضًا
[عدل]- حرب العراق
- بعثية
- حرب الخليج الأولى
- روح الله الخميني
- جورج دبليو بوش
- توني بلير
- جلال طالباني
- أحمد حسن البكر
مراجع
[عدل]- ↑ 1٫0 1٫1 1٫2 1٫3 1٫4 1٫5 https://nointervention.com/archive/Iraq/gov/www.uruklink.net/mofa/sadam/aspe.html
- ↑ https://arb.majalla.com/node/101696/صدام...
- ↑ https://nointervention.com/archive/Iraq/gov/www.uruklink.net/mofa/sadam/news08082002.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/8/doc02.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/8/doc07.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/12/doc08.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/19/doc19.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc03.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc25.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc05.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc37.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc13.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc18.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/IraqKwit/27/doc19.doc_cvt.htm
- ↑ http://www.alhayat.com/article/1016783
- ↑ https://nointervention.com/archive/Iraq/gov/www.uruklink.net/mofa/sadam/spe8.htm
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=8363&article=62699&feature=#.X2tgwMIzbcc
- ↑ https://nointervention.com/archive/Iraq/gov/www.uruklink.net/mofa/sadam/29oct2001.htm
- ↑ https://nointervention.com/archive/Iraq/gov/www.uruklink.net/mofa/sadam/6jan2002.htm
- ↑ https://meo.news/en/node/334350
- ↑ https://middle-east-online.com/نص-خطاب-ا...
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8435&article=113710#.X2tfWcIzbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8435&article=126567#.X2tiU8Izbcc
- ↑ https://nointervention.com/archive/Iraq/gov/www.uruklink.net/mofa/sadam/president12032003nm.htm
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=8800&article=161217#.X2tdpsIzbcc
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?article=242537&issueno=9348#.X2tiVsIzbcc
- ↑ https://www.alquds.co.uk/صدام-يحذر-الزعماء-العرب-امريكا-تخطط-لت/
- ↑ https://www.alquds.co.uk/رسالة-من-صدام-الي-القمة-العربية-تحذر-من/
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9896&article=363398#.X2tdPcIzbcc
- ↑ http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_6210000/6210277.stm#top