فيرونيكا تقرر أن تموت
المظهر
فيرونيكا تقرر أن تموت هي رواية للمؤلف البرازيلي باولو كويلو أُصدرت عام 1994. وهي الجزء الأول من ثلاثة أجزاء كتبها المؤلف وضمها في ثلاثية «في اليوم السابع». والجزئين الآخرين هما:(على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت - الشيطان والآنسة بريم). وهي تدور عن قضية الاستمتاع بالعواطف، وقد استوحاها من تجربته الشخصية في المستشفيات الأمراض العقلية التي سبق ودخلها أكثر من مرة.
اقتباسات
[عدل]- إذا ما فعلت ذلك سأختار الطريق الأسهل، سوف أدخل كلية أو أخرى، وأحصل على شهادة في مادة لا تهمني، ولكنها ستساعدني في كسب مرتبي، وسوف يتراجع الفن بالنسبة لي إلى الخلفية، وسأنتهي إلى نسيان مهنتي الحقيقية. إن علي أن أجد طريقة لكسب عيشي من الرسم
- بشر لهم نفس النظرة الخاوية، لكنهم يتظاهرون باستغراقهم الشديد في أمور مهمة.
- إلى أيّ مدى يمكن للموت أن يكون دافعاً للحياة؟ هل سيعرّي رغباتنا وجموحنا بل وشغفنا باللامعقول بكل تجاوز وانفلات؟ حين تضيق الفرص حتى تستحيل إلى فرصةٍ واحدة مبتورة للحياة وَتَتَدَفَّق من هذه الفرصة جمعٌ غفير من الرغبات، الأهواء، الصراخ
- ... لكنني سأسخّر خبرتي كي أحاضر في مواضيع تخصّ الرجال كما تخصّ النساء، ممّن أدركوا حقيقة وجودنا وكتبوا حول ما أدركوه، بحيث يمكن اختصار كتاباتهم في فعل واحد هو: إحيوا. فإن حييتم، فالله سيحيا معكم. وإن أبيتم المجازفة، فسيرتدّ إلى السماء البعيدة، ويتحوّل إلى مجرّد موضوع لشكوك الفلاسفة.
- أي شخص يعيش في عوالمه هو مجنون
- في صباها كانت تفكر أنه من المبكر لها أن تختار، في الشباب كانت مقتنعة بأن الوقت تأخر على تغيير ما تريد.!!