جميل صدقي الزهاوي
المظهر
جميل صدقي الزهاوي |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
أعماله في ويكي مصدر |
جميل صدقي الزهاوي شاعر وفيلسوف عراقي كبير كردي الأصل، ولد في عام 1863م وتوفي عام 1936م. نظم الشعر بالعربية والفارسية منذ نعومة أضافره فأجاد، وقد أخذ الزهاوي العلوم العقلية والنقلية على يد علماء بغداد ونبغ في مختلف المجالات العلمية والفلسفية، وكان نبوغه باللغة العربية والشعر العربي طاغيا على بقية تحصيلاته العلمية. وله مؤلفات علمية وأدبية
من مؤلفاته
[عدل]- دواوين شعر.
- الجاذبية وتعليلها.
- الظواهر الطبيعية والفلكية.
- الخيل وسباتها.
- الدفع العام.
- الفجر الصادق.
- لدیه مجموعة من الاشعار الکردیة، اکثریة اشعاره الکردية ذات طابع هجائي کتبت ضد صدیقه الشاعر الکردي الکبیر، شیخ رضا الطالباني.
الجاه
[عدل]- والجاهُ ليس بألقابٍ مفخمةٍ * تُهدى لمنغمِسٍ في الإِثمِ منتهبِ
:لَيْسَ يَرْقَى الأَبْنَاءُ فِي أُمَّةٍ مَا * لَمْ تَكُنْ قَدْ تَرَقَّتْ الأُمَّهَاتُ
الشباب
[عدل]:كل ما يرجو المؤمِل ممكن * إلا رجوع شبابه المنصرم
الشهداء
[عدل]:على كل عود صاحب وخليل * وفي كل بيت رنة وعويل :وفي كل عين عبرة مهراقة * وفي كل قلب حسرة وعليل :كأن الجدوع القائمات منابر * علت خطباء عودهن نقول
تبصَّرْ أيها العربي واتركْ
ولاءَ التركِ من قومٍ لئامِ
ووالِ الإنكليزَ رجال عدلٍ
وصدقٍ في الفعالِ وفي الكلامِ