الصدق
المظهر
الصدق هو قول الحقيقة، وهو فضيلة من الفضائل ويعد من مكارم الأخلاق؛ وهو عكس الكذب؛ ويوصف الشخص الذي يتحدث بالحقيقة أنه صادق. يترافق الصدق مع الخصال الحميدة مثل الأمانة والاستقامة والوفاء والإخلاص؛ وهو سمة حسنة لها مكانة عظيمة في الإسلام
اقتباسات
[عدل]- الصدق في اللهجة عنوان الوقار، وشرف النفس، وصنعة العلم، لا يرتفع فيها إلا صادق، فالصدق أولى تخلقا من تحصيل العلم، وعلى المسلم أن يبدأ بتربية نفسه على الصدق قبل تحصيل العلم ؛ كما جاء في بعض آثار السلف.محمد علي فركوس.[1]
- (وقل ربِّ أدخلني مُدخل صدقٍ وأخرجني مُخرج صدقٍ) سورة الإسراء:80
- إن الصدق طمأنية، والكذب ريبة. محمد صلى الله عليه وسلم
- عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، والبر يهدي إلى الجنة. محمد صلى الله عليه وسلم
- وما يزال الرجل يصدق ويتحرّى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً. محمد صلى الله عليه وسلم
- عليك بالصدق وإن قتلك. عمر بن الخطاب
- نُضرة الوجه في الصدق. علي بن أبي طالب
- ازرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة. أمين الريحاني
- إذا كُنت صادقاً فلماذا تحلف؟! شكسبير
- الصدق عزٌّ والباطل ذُلٌُّ. مثل عربي
- الصدق منجاة والكذب مهواة. مثل عربي
- الصدق عمود الدين، ورُكن الأدب، وأصل المروءة. إبراهيم اليازجي
- الصادق من يصدق في أفعاله صدقه في أقواله. ديوجين
- الصدق ربيع القلب، وزكاة الخلقة، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير. ثابت بن قُرّة
مصادر
[عدل]- المكتب العلمي للتأليف والترجمة؛ معجم روائع الحكمة والأقوال الخالدة. الطبعة الثالثة 2001. بيروت، لبنان. دار العلم للملايين. صفحة 142.
- ↑ مقتبس من الكلمة الشهرية رقم (27)