وليد الصراف

من ويكي الاقتباس


وليد محمود فوزي عبد القادر الصرّاف (8 يوليو 1979) شاعر وطبيب عراقي من مواليد مدينة الموصل 1964م.

قالوا عنه[عدل]

  • "حين كان المتنبي الذي كان فانه ألقى على السائرين في الدرب بعده جسامة المسؤولية وثقل المؤونة اللازمة للرحلة، وحين صعب الأمر سهله، أما يكفي أنه أنار الطريق وركز الصوى وترك الخيار للموهوبين ان يجدوا انفسهم وان يكون هم انفسهم، فسر يا وليد كما أنت وفي الذي قدمته ما يغرينا بالامل ولا يغرك فيه الثناء." ، جريدة الثورة 1992 د. علي جواد الطاهر "ومن هنا كان انحيازي من أجلك إلى الشعر العمودي المتجدد على مرّ الزمان وبالأفذاذ المعدّين لخوض غماره..وماذا كان شأن المتنبي من قبل حين رأى نفسه غريباً؟...فسر يا وليد كما أنت وفي الذي قدمتّه ما يغرينا بالأمل" د. علي جواد الطاهر "حين قلنا ونقول موصلي فلا نعني المحلية الضيقة وانما هي إشارة إلى التعريف وإلى أن الموصل - ذات التاريخ العريق - على أبواب ان تجد شاعرها، وليس المقصود بشاعرها المعنى الضيق بل المعنى الواسع الذي يخرج عن البيئة المحدودة بهموم عراقية عربية إلى عوالم فسيحة من الآفاق الإنسانية." ، جريدة العراق 1996 د. علي جواد الطاهر
  • "يذكرك بجزالة المتنبي وصنعة أبي تمام ورشاقة البحتري، هذا المزيج العجيب يمكن أن يتحقق لوليد الصراف بأقصى تجلياته يوما ما." 1993 عبد الرزاق عبد الواحد

د. وليد الصراف من أخطر الشعراء العرب." 1996 عبد الرزاق عبد الواحد

"وليد الصرّاف شاعرعملاق" عبد الرزاق عبد الواحد

"أنا عندما أُسال عن الشعر وفي العراق بالذات أقول أنا لا أخاف على الشعر لأني تركت موجة عالية لابد أن ترتفع وهي ترتفع الآن وأذكر من هولاء شعراء يقف على رأسهم الدكتور وليد الصراف طبيب من الموصل وهي ليست مدينة أدب بل مدينة علم شاعر هائل، وهؤلاء ينتظر منهم أن يرفعوا موجة الشعر عالية جدا كما حصل في بداية الأربعينات في العراق." عبد الرزاق عبد الواحد 19|1|2009 في لقاء أجرته مع الشاعر، وكالة أنباء الشعر.

  • "لعنة الله عليك من فرط الإعجاب بك

مازال الشعر يطالبك بديّة زليخا ايها الشاعر العملاق" د.صلاح فضل في برنامج أمير الشعراء 2009

  • "إن كان الأمر بيدي ساتوج بدون تردد الشاعر الكبير العراقي وليد الصراف بلقب أمير الشغراء لانه شاعر بما يتمخض عنه الشعر من مجرات ابداعية عميقة وقوة هائلة." د. سيد أحمد بن الدي وزير ا

لثقافة الموريتاني الأسبق في لقاء أجرته معه ليلى شغالي في وكالة أنباء الشعر 24-1-2010 .[1]

التراث والحداثة في دواوينه[عدل]

  • يقرأ الصراف كثيرا من الأحداث القديمة والكتب التاريخية ويجعلها تؤثر في كتاباته ، فهو يتعمد الاقتباس منها لتوصيل فكرته التي يريدها أن تصل للقارئ .
  • كان دائما ما في كتاباتها يفتتح ببيت من أبيات الشعراء القدامى وذلك لأنه مؤمن جدا بكتابتهم ويريد اكمال الفكرة التي يريدون وصولها لمن يقرأ القصيدة .
  • ورغم ذلك إلا أنه يحب الحداثة جدا ويقول دائما لابد من التجديد للوصول لجميع العقول الفكرية المختلفة.
  • كما ذكر بأن كثباته المختلفة تأخذ وقتا كبيرا حتى تولد ولادة طبيعية وهو يهتم بمضمون الرسالة والحداثة من قلب الماضي على حد تعبيره .
  • وكان للصراف العديد من القصائد المختلفة وخاصة قصيدة مات العراق التي ذكر فيها حضارات العراق القديمة وما يراه من موت الأوطان وهو يتسأل عن المكان الذي تدفن فيه أراضي الوطن وذلك نتيجة ما حدث ببغداد .

مراجع[عدل]