انتقل إلى المحتوى

من السماء

من ويكي الاقتباس


مِن السّماء (1949) هو ديوانٌ شعري كتبهُ الشاعرُ والطبيبُ المِصري، أحمد زكي أبو شادي [1]

أبرز المقتطفات

[عدل]


«والذي حارت البريةُ فيه...حيوانٌ مستحدثٌ من جماد...فاللبيبُ اللبيب من ليس يغتر...رُ بكون مصيره للفساد» [2]


«قالت (الأرض): أيُ عطرٍ لديكَ...سكبتهُ السّماءُ في راحتيكَ؟ أيُّ شعرٍ لها فتنت به آلا...ن، ولم أعطه سخيّاً إليكَ؟» [3]


«يا راحلاً لم يتل من جهده تعب...مجذفاً وله الأمواج أدهار... في ذلكَ القاربِ الرمزي عالمنا، الأمسُ والغدُ والمشهودُ حضَّار» [4]


«(ملروز) جدولك النَّئُومُ الحالم...ما زال مِن حبّي عليه نسائمُ... الذكرياتُ زهت به في عالميّ...وهو الذي يزدهيه العالمُ» [5]


«هي همِّي ولوعتي وشجوني وهي أنسي ولذتي والرجاءُ» [6]


«قد كنتُ آملُ أن أراك بصحةٍ...غرداً وفي دنيا من النعماء... لأجدد الحبّ القديم وإن يكن... حبّي المؤصل في صميمِ بنائي» [7]


«إلى الفنِ نجواكِ يا (فاطمة)...إلى الفنِ بسمتكِ الحالمه... ستمضين أحوج من ترتجيك...عيون وأفئدة ساهمه» [8]


«إلى البطلِ الحرِ الّذي لم يمت له...يقينٌ لدن ريعُ الرجالُ وماتوا... إلى العلمِ الصنديد يحرجهُ الردى فيسمو ولا يسمو إليه مماتُ» [9]


«تحيةٌ من يهوى البطولة فذةً... ومنها شعاعٌ للورى وحياةُ» [9]


«مولاي! حبُّ الشعبِ أعظمُ ثروة... لك من كنوزِ التاجِ والسلطانِ... كن أنتَ رائدهُ ووزٍّع أرضهُ...لبنيهِ (كالفاروقِ) في الإحسانٍ» [10]


«كم يستبدُ الحنينُ! أواه لو تعلمين» [11]

  1. https://www.hindawi.org/contributors/63709470/المساهمون، أحمد زكي أبو شادي
  2. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص13
  3. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص17
  4. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص21
  5. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص23
  6. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص27
  7. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص29
  8. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص33
  9. 9٫0 9٫1 أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص39
  10. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص49
  11. أبوشادي، أحمد زكي. من السماء. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص51