مستخدم:عبده الكنعاني

من ويكي الاقتباس

حابورا الحكيم

حابورا  الحكيم
معلومات شخصية
الإقامة جنوب الجزيرة العربية وشمال افريقيا  
الجنسية ابيض  كنعاني  مِن اليمن القديم [1]
الحياة العملية
المهنة كاتب رمزي  

حابورا الحكيم كان رجلاً حكيما، ذكر اسمه في النقوش العربية القديمة بالجزيرة العربية ، ذكر اسمه في كتاب اناشيد الخلود ، وقد عاصر نهاية فترة الفكر الاسطوري قبل ظهور الديانات السماوية.  \ولد وعاش في بلاد حمير  ، ووصايا وحكم حابورا   هي فلسفته في البرية ماقبل قيام الحضارات الكبرى بالشرق العربي  وتتمثل في الحكمة التي وهبها اهداها للمملكة التي عاش فيها . ، وتعدّ لدى  سكان العهد القديم بالجزيرة العربية ، ووصلت احيانا الى حد اعتباره  الها من الهة المملكة.

 

محتويات

التعريف بحابورا الحكيم

نسبه وعمله.

هو حابورا  ، وهو من جنوب الجزيرة العربية, وتتقول المصادر انه كان راعيا . لم يعاصر فترة الانبياء. وليس في مصدر تاريخي من تحديد عصره.

كانت المملكة التي يعيش فيها ، تحكمها الملكة حبرة .

وهي ملكة وبنفس الوقت الهة "حبرة " الهة الخصوبة والعطاء والامتلاء بالبرارري. يحتفل بعيد ميلادها ايام الحصاد.

الالهة حبرة :

تتقول اسطورة مملكة الحبوريين ، ان اله على شكل طائر جاء من كوكب دلمون القريب من الشمس ، وتتزوج من طاءر الحبرى الاسطوري ، وخلف منها الاهة حبرى بالبراري . واصبحت الالهة حبرة منذ ذلك العهد الهة ببراري مملكة الحبوريين لا يبعبد سواها بالبرية.

وقررت ان هذه المملكة لا تسمخ الا للمراة بحكمها وتكون من نسل الالهة . وهي الحاكمة والمشرعة والساهرة على شؤون رعية مملكة الحبوريين.

يعتبر الحكيم حابورا حكيم المملكة ، والناطق باسم تعاليم الالهة ، يعتبر نصف الاله بالمملكة .  يكتب التراتيل والاناشيد بالمعابد ، والساهم على الصلوات الجماعية بالاعياد والمناسبات.

كان الطائر المقدس بالمملكة هو طائر حوبارة .

كانت الكتابة المعروفة بالمملكة هي الحرف المسند القديم.

حكمته

المشهور عن الجمهور أنه كان حكيما ومعلما  ولم يكن نبي، كان يعتبر البرية دين الحرية .:

" الحرية والحق بالبرية ، من حصاد محبة الانسان لاخيه الانسان

. وعلى الانسان ان ينتصر للحق وللحرية ويشهد لهما في احكامه. بالبرية.

الحرية بالبرية اساس الحكم ، ومن يحكم من دون حكمة البرية يخرب حياته، مشيئة العذاب من اجل الحرية لا يسلكوه الا من خلى قلبه من فتنة البرية. ومن يحكم من دون الالهة والارواح الصالحة يخرب حياته، ".