محمد الماغوط
محمد الماغوط |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
محمد أحمد عيسى الماغوط (1934- 3 أبريل 2006) شاعر وأديب سوري ولد في سلمية بمحافظة حماة عام 1934. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الفن السياسي وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية وله دواوين عديدة. توفي في دمشق في 3 أبريل 2006.
من أقواله
[عدل]
«لو كانت الحرية ثلجاً لنمت في العراء»
«عمرها ماكانت مشكلتنا مع الله، مشكلتنا مع اللي يعتبرون نفسهم بعد الله»
«بدأت وحيداً، وانتهيت وحيداً , كتبت كإنسان جريح وليس كصاحب تيار أو مدرسة»
«إنني أعد ملفا ضخما عن العذاب البشري لأرفعه إلى الله فور توقيعه بشفاه الجياع وأهداب المنتظرين ولكن يا أيها التعساء في كل مكان جُلَّ ما أخشاه أن يكون الله أميّا»
«أنا نبي لاينقصني إلاّ اللحية والعكاز والصحراء»
«لقد جربتم الإرهاب سنين وقروناً طويلة وها أنتم ترون إلى أين أودى بشعوبكم . جربوا الحرية يوماً واحداً لتروا كم شعوبكم كبيرة»