قصة حياتي
قصّة حياتي (1962) هو كتابٌ يروي فيها مؤلفهُ، المفكّر المِصري، أحمد لطفي السيد، مذكّراته [1]
اقتباسات
[عدل]
«علمنا التاريخ وطبائع البشر أنّه لا شيء يجمعُ بين الناس إلّا المنافع، فإذا تناقضت المنافع بين
قلبين استحال عليهما أن يجتمعا لمجرد القرابة الجنسية أو وحدة في الدين»
«إنّ غنى الأمة وسعادتها ليسا في خصب أرضها ولا في صفاء جوها، واعتدال منطقتها، وليس بضخامة مدنها، بل بمقدار عدد النهذبين من أبنائها، فهم الذين يبنون مجدها، وهم الذين يخلقون غناها .. نعم إذا أعوزتها خصوبة الأرض خلقوا بعقولهم وعلمهم من الصناعة والتجارة والاعتماد على الذات والمخاطرة في سبيل المنفعة ثروة تفوق الثروة الزراعية اضعافاً ومجدًا طارفاً لا يطاوله المجد التليد»
[3]
«الحرية الناقصة حياة ناقصة، وفقدان الحرية هو الموت؛ لأنَّ الحرية هي معنى الحياة»
[4]
«أعجب من الذي يظن الحياة شيئاً والحرية شيئاً آخر، ولا يُريد أن يقتنع بأنَّ الحريّة هي المقوم الأوّل للحياة، ولا حياة إلّا بالحريّة»
[5]
- ↑ الكتب، مؤسسة الهنداوي. قصّة حياتي https://www.hindawi.org/books/48605925/
- ↑ السيد، أحمد لطفي. قصّة حياتي. مؤسسة الهنداوي، 2013 ص41
- ↑ السيد، أحمد لطفي. قصّة حياتي. مؤسسة الهنداوي، 2013 ص71
- ↑ السيد، أحمد لطفي. قصّة حياتي. مؤسسة الهنداوي، 2013 ص104
- ↑ السيد، أحمد لطفي. قصّة حياتي. مؤسسة الهنداوي، 2013 ص103