فقه إسلامي
المظهر
الفقه هو الفهم البشري للشريعة الإسلامية كما نزلت في القرآن والسنة (تعاليم وممارسات النبي الإسلامي محمد وأصحابه). يوسع الفقه الشريعة ويطورها من خلال تأويل (اجتهاد) القرآن والسنة من قبل علماء الدين ويتم تنفيذه بأحكام (فتوى) الفقهاء في الأسئلة المعروضة عليهم. وهكذا، في حين أن الشريعة تعتبر غير قابلة للتغيير من قبل المسلمين ، فإن الفقه يعتبر قابل للتغيير.
اقتباسات
[عدل]- الفقه مدونة تشريعية تاريخية تتمتع بسلطة معنوية داخل العقل الديني بسبب تداخلها مع سلطة النص. في الوقت الحاضر صار العقل الديني أسهل تقبلاً لفكرة الفصل بين سلطة الفقه كاجتهاد بشري تاريخي وسلطة النص كوحي إلهي ملزم. ولكنه ليس جاهزاً بعد للتعاطي مع فكرة التفريق داخل النص ذاته بين الإلهي المطلق كثابت لا يتغير( الله والأخلاق الكلية) وبين الاجتماعي التاريخي كمتغير يجوز تجاوزه.
- عبد الجواد ياسين، 31 يوليو 2020 [1]
- أنّ الفقه الإسلامي بشريٌّ من أَلِفِه إلى يائه، يعتريه فسادُ الرؤية والرأي، بل إنّ الشريعة الإسلامية (خارج العقيدة والعبادات والأخلاق) كلها عَلمانية، أي تخضع لاجتهاد البشر وحسب المصلحة العامة.
- زليخة أبو ريشة، 22 مايو 2017 [2]
- الايمان عريان ولباسه التقوى وزينته الحياء وماله الفقه.