فرانس فاندرلخت

من ويكي الاقتباس


فرانس فاندرلخت هو رجل دين مسيحي ينتمي إلى الرهبنة اليسوعية ولد في امستردام - هولندا (10 نيسان 1938) واستشهد في حمص - سوريا في (7 نيسان 2014).

Wikipedia logo اقرأ عن فرانس فاندرلخت. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

من اقواله[عدل]

  • الله اقوى من الشر ويستطيع أن ينتصر من خلالنا على الشر.
  • في الطبيعة كل شيء واضح فلا يوجد قناع.
  • كل إنسان هو اسير قشور قاسية واقنعة بسبب تربية معينة.
  • الإنسان الذي يشرب باستمرار من نبع الحب يبقى حيا ومعطيا للحياة.
  • القريب من الطبيعة قريب من الله.
  • المهم أن ابحث عما يعنيني حقا ، عما يسرني وجوده في حياتي.
  • الراحة النفسية مرتبطة بإمكانية سلام داخلي.
  • إذا رفضني الآخر يجب أن ابقى كما انا -شجرة مثمرة- فانا موجود سواء قبلني الآخر ام رفضني.
  • يستقبل الإنسان السلام من الآخر كهبة ويساعده هذا الاستقبال على أن يعيش مع خوفه.
  • أن صمت المصغي يساعد على خروج كلام جديد من المصغى اليه.
  • الإنسان يغدو محبا أكثر فأكثر من خلال اصغائه إلى كلمة الله.
  • من أكبر نجاحات الإنسان أن يجد نبعا في نفسه ، يساعده على قبول فشله والعبور إلى الحياة الجديدة.
  • امام كل ولادة جديدة نشعر بالسر ، تفوتنا لحظة الخلق ولكننا قادرون أن نفرح بها.

من أقواله بالعامية المحببة[عدل]

  • إذا واحد بيعرف سوريا ، بحب سوريا من كل قلبو وبحب يشتغل لصالحا.
  • نحنا منحب الحياة ومنحب نعيش.
  • مافي حدا بالف خير ، ومافي حدا بالف شر.
  • الطبيعة مابتقدر تكذب ، مابتقدر تخبي شي ، مابتلبس لبس تاني ، الطبيعة هي هي ....العصفور هو هو.
  • خلي المصيبة تكون غيمة مو خيمة ، الخيمة بتخيم وبتخلينا جواتا بس الغيمة بتمر وممكن تمطر وتعطينا خير بس تمشي.
  • نحنا لما منبكي عالميت كتير ما بكون بس لان منحبو ، لو بس منحبو لازم نفرحلو لان انتقل عالحياة الاحلى ، نحنا منبكي عحالنا وع يلي خسرناه بموتة هالشخص.

آخر ما كتبه[عدل]

" نُحضر أنفسنا للعيد الكبير … عيد العبور من الموت إلى الحياة … تتجلى الحياة من حفرة مظلمة ويُبصر الناس الموجودون في بقعة سوداء نوراً عظيماً ….. نتمنى هذه القيامة لسوريا …. وإلى الأمام"

Wikimedia Commons هناك ملفات عن Frans van der Lugt في ويكيميديا كومنز.