فدوى طوقان

من ويكي الاقتباس

فدوي طوقان- فدوى طوقان (1917 - 2003) من أهم شاعرات فلسطين في القرن العشرين من مدينة نابلس وهي من عائلة فلسطينية معروفة، ولقبت بشاعرة فلسطين، حيث مثّل شعرها أساسًا قويًا للتجارب الأنثوية في الحب والثورة واحتجاج المرأة على المجتمع.

الأفتباسات[عدل]


«حين يصل المرء إلى قاع هوة اليأس تدب فيه شرارة الحركة لتدفعه على العمل على الخروج من الهوة»


«إن المشاعر المؤلمة التى نكابدها في طفولتنا نظل نحس بمذاقها الحاد مهما بلغ بنا العمر»


«نادنى من آخر الدنيا ألبى , كل درب لك يفضى فهو دربى يا حبيبى أنت تحيا لتنادى يا حبيبى أنا أحيا لألبى»


«قد لعبوا دورهم في حياتى , ثم غابوا في طوايا الزمن»


«لم أصب هدفا ولا حققت غاية , عمر نهايته خواء فارغ مثل البداية , هذى حياتى خيبة وتمزق يجتاح ذاتى , هى حياتى فيم أحياها وما معنى حياتى»


«مِلْءُ قلبي هواكَ ما عادَ في القلبِ مكانٌ لكي يُحبّكَ أكثرْ »


«يا حبيبي الجميل خَفّفْ عن القلب هواهُ أخافُ أن يتفجّرْ أو فَهبني قلباً يظلّ كحبّي لكَ ينمُو في كلّ يومٍ ويكبرْ » [1]


«كفانى أموت على أرضها وأدفن فيها وتحت ثراها أذوب وأفنى وأبعث عشبا على أرضها وأبعث زهرة تعيث بها كف طفل نمته بلادى , كفانى أظل بحضن بلادى ترابا وعشبا وزهرة."»


«هناك أشياء عزيزة ونفيسة نؤثر أن نبقيها كامنة في زاوية من أرواحنا، بعيدة عن العيون المتطفلة، فلابد من إبقاء الغلالة مسدلة على بعض جوانب هذه الروح صونا لها من الابتذال»


«حريّتي! حريّتي! حريّتي! صوتٌ أرددهُ بملء فم الغضبِ تحت الرّصاص وفي الّلهبِ وأظلُّ رغم القيد أعدو خلفها وأظلُّ رغم الّليل أقفو خطوها وأظلُّ محمولاً على مدّ الغضب وأنا أناضل داعيًا حريّتي! حريّتي! حريتي!»


«آه يا موت! ترى ما أنت؟ قاسٍ أم حنون؟ أبشوش أنت أم جهمٌ ؟ وفيٌّ أم خؤون ؟»


«كم بائس، كم جائع، كم فقير يكدح لا يجني سوى بؤسه ومُترَفٍ يلهو بدنيا الفجور قد حصر الحياة في كأسه»


«يا حسرتا ماذا دهى أهل الحمى .. فالعيش ذل، والمصير بوار»


«رأيت قصائد قلبي التي لم أقلها تموت واحدة بعد أخرى , حزنتُ وقمت إليها ألملمها جثثًا ورفاتْ»


«ولقد نبتسمُ أحياناً ، لكي نخدع الحُزن فلا نبكي»


«ليس هناك ما ينقذنا من ملاحقة أحزاننا ويخرجنا من ذواتنا كالأطفال وعالمهم الخاص المسحور»


«إن الكتب لا تكفي كمصدر لمعرفة الحياة وما في العلاقات البشرية من تعقيد وتصادم , علينا أن نحيا في الحياة ذاتها. فتجاربنا الخاصة تظل هي الينبوع الأصلي لتلك المعرفة» [2][3]