عالية طالب
المظهر
عالية طالب (13 أكتوبر 1957، بغداد) روائية وصحفية عراقية.
اقتباسات
[عدل]- ليست الكتابة عندي ترفا بقدر ما هي ملاذي الخاص من نفسي أحيانا.
- أكتب لاشعر أنني لست بحاجة للاخرين لكي يدرون خيبتهم بنظرة اشقفاق لمن يعيد الخلق من جديد، واكتب لاشعر بلذة الاشياء التي تنبع من حولي كالفراشات المضيئة، واكتب لانني موجودة على خارطة الاشياء، وكلما تراكمت سنوات كتاباتي كلما شعرت باهمية ان نكون محترفي الكتابة.
- ليس هنا اروع ولا احلى ولا ابهى من ان تكون قادرا على إعادة صياغة انفعالاتك وهواجسك ونقل ما تراه بعد أن تتمثله وجدانيا للاخرين، الكتابة هبة يعطيها الله لمن يحبه، هكذا ايماني بها ومن هنا اتعامل مع أصحابها ومع نفسي عبر هذه الزاوية النبيلة.
- لحظة الكتابة تعتاش ثوانيها معي حتى وانا في نومي.
- من قال ان المرأة كائن هامشي – هذا كلام مرفوض تماما – انها كائن متجذر في حيواتنا وقدم ويقدم الكثير لكن النظرة المحددة له تجعله أحيانا يبدو وكانه يقبل الوصف.
- لا توجد امرأة حتى في اقسى الظروف الاجتماعية السلبية عربيا ترضى بتسمية هامشي.
- انا كتبت للمرأة التي اعرف انها موجودة هي الانثى التي تريد ان تشعر الآخر بانوثتها وليس برغباتها وهي الحبيبة التي لا تقبل التسطح في المشاعر والافعال وهي المخلوق الذي يصرح بكل كنوزه المعرفية ما ان تضع يدك عليها وما ان تعرف كيف تحاور عينين يفيضان حبا وحنانا ويساهمان في ديمومة الكائنات السلبية والايجابية.
- ان المرأة كائن ذكي يقود العالم في ذات اللحظة التي يشعر العالم انه ينتظر منه ان يقاد، وتلك براعة المرأة التي ايتدات قيادية في مجتمعها الانساني ولكن دورها تعرض للتناسخ فاقترن بقبول تراجع صوري لكنه تراجع وهمي اقنعت به مجتمعا ذكوريا يحب ان يقال عنه انه الأول فيما هو يتلقى تعليماته من حواء ليقول ما يريد ؟.
- اخترت ابتعادي عن وطني كي استطيع استيعاب كامل المشهد المذبوح الذي يعيش فيه العراق اليوم واعرف جيدا من القاتل ومن الضحية.
- ما أكثر حقائبنا الفارغة من أرض الوطن والمليئة بالحب اليه ابدا.
- 24 أكتوبر 2007 [1]