روتانا
المظهر
تسجيلات روتانا هي أكبر شركة تسجيلات في العالم العربي. وهي مملوكة لمجموعة روتانا، التي أسسها محمد وأحمد نجرو وباعها لاحقًا للأمير السعودي الوليد بن طلال.
اقتباسات
[عدل]- ما تقدمه إلى فنانيها لا توفره أي شركة أخرى... ما البديل من روتانا؟.. إنها أكثر المهتمين بالفن. لا أقول هذا طمعاً في دخول «روتانا» أو أي شركة أخرى. لا أجد في زماننا من يملك قدرة هذه الشركة. أما بالنسبة إلى الحصرية التي يتحججون بها فإن شركة مثل «روتانا» تملك تلفزيونات متعدّدة. من الطبيعي أن تهتم بقنواتها وتخصص أعمالها لنفسها. هدفي أن أجد شركة أو شخصاً منفتحين يكرسان وقتهما لفني لأنني أنانية في عملي. صعب أن ينتج الفنان على حسابه الخاص إلا في حال أصبح لديه رصيد مالي يسمح له بذلك مثل الفنان عاصي الحلاني الذي بات يملك كل المعطيات التي تخوله الإنتاج لنفسه.
- دوللي شاهين، 27 يوليو 2007 [1]
- حين تنتهي المصالح المشتركة بين طرفين يصبح الإنفصال أمرًا ضروريًا
- نيللي مقدسي، حول نفصالها عن «روتانا»، 28 يناير 2008 [2]
- [هل يشغلك عملك عن ابنتك روتانا؟] طبعا، فقد حرمت منها حين استغرقني الفن بشدة وأتمنى أن يرزقني الله بأخ لها يؤنسها، فهي أجمل قصة حب في حياتي وهي أغلى الناس عندي، ولمن لا يعرف فكلمة «روتانا» تطلق على أفخر أنواع البلح في المدينة المنورة.
- غادة عبد الرازق، 25 مايو 2008 [3]
- أفتخر بأن تكون شهرتي في العالم العربي من خلال «روتانا» لأنها من أفضل الشركات في الشرق الأوسط، وجميل أن أتميز عبرها فهي تضفي على مشواري بريقاً. أنا كويتية «روتانية» خليجية عربية.
- علاقتي بـ «روتانا» كعلاقة الأسرة بابنتها.
- نورة عبد الله، 26 يوليو 2008 [4]