جميلة سالم المهيري

من ويكي الاقتباس

جميلة سالم المهيري سياسية إماراتية شغلت منصب وزيرة الدولة لشؤون التعليم العام.

أقتباسات[عدل]

  • " إن التفكير النقدي والتفكير التقييمي يسهمان بمواجهة تحديات المستقبل ولا يمكننا أن نتوقع من الطلبة شيئا دون تسليحهم بهذه المهارات"[1]
  • " التواصل ضرورة والتحليل والبحث ضروريان للتعلم والجيل الجديد مختلف ويحتاج لمهارات متطورة."[2]
  • أن الدول كسبت في خلال تلك الظروف الاستثنائية(تداعيات كورونا) منظومة تعليمية ذكية متطورة، وكوادر تدريسية متمكنة، وطلبة مهيأون للمستقبل ومهارات العصر، ومجتمع مدرسي متناغم ومتعاون ومسؤول."[3]
  • "أن وزارة التربية ومن خلال مجمل سياساتها التربوية اتخذت من مفهوم السعادة في التعليم أساسا محوريا لتحقيق النتائج المرجوة المتمثلة برفع كفاية الطلبة أكاديميا ونفسيا واجتماعيا وذلك لأهمية تكامل كافة الجوانب التي تشكل شخصية الطالب والعمل على تنميتها وصقلها".
  • "أن السعادة في التعليم باتت أهمية وأولوية قصوى وذلك استنادا إلى الدراسات المتخصصة التي تشير إلى مفعولها في تحسين أداء الطلبة والارتقاء في نتائجهم الدراسية، وذلك من خلال تهيئة الأجواء الإيجابية للتعليم في المدارس وبث روح المنافسة في أداء الطلبة وهو ما من شأنه تحقيق الغايات والمستهدفات المنشودة في التعليم بالدولة"[4]
  • "لانريد نظريات ولاشعارات بل غرس لقيمنا الحقيقية بدءا من البيت والمدرسة"
  • إن رؤية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للتربية الأخلاقية أحدثت نقلة في طريقة التفكير حول المفهوم، مشيرة إلى أن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه أرسى مبادئ التعاطف والتواصل مع الآخر والانفتاح عليه."[5]
  • "أن دولة الإمارات سباقة دوماً في التغلب على التحديات واختصار المسافات بين الحاضر والمستقبل، لذلك تمضي قدماً في ظل توجيهات القيادة الرشيدة في صناعة مستقبلها وتهيئة ظروفها وتسخير إمكانياتها لتظل في صدارة المشهد الإقليمي والعالمي."
  • " أنّ «إكسبو 2020 دبي» يشكل نقلة معرفية فريدة من نوعها لما يوفره من ابتكارات وثقافات وتجارب متنوعة."[6]
  • "ستشكل مبادرة «في مدرستي عالم» نقطة تحول في المنظومة التعليمية المساندة والمكملة للمناهج التعليمية والأنشطة الصفية، كونها تستند إلى أساليب تعليمية وتوعوية مبتكرة، مستقاة من أفضل الممارسات العالمية، والتي تعمل على استثمار الكفاءات العلمية لنخبة من أبرز الأدمغة الإماراتية في تحفيز الطلاب على الخروج عن الإطار التقليدي في التعلم والمعرفة، وطرح الموضوعات والأسئلة التحفيزية التي تساهم في زيادة طاقاتهم الفكرية والمعرفية، وتقدم لهم فكرة أوضح وأشمل عن مجموعة من الاختصاصات العلمية، التي تشكل عصب الحياة المستقبلية"[7]

مراجع[عدل]