الكيمياء عند العرب
الكيمياء عند العرب (1903) هو كتابٌ علميٌّ للباحثِ والمؤرخ الفلسطينيّ، روحي الخالدي [1]
اقتباسات
[عدل]
«كان الطب معدوماً، فأحياه جالينوس، وكان متفرقاً فجمعه الرازي، وكان ناقصاً، فأكمله ابن سينا»
[2]
«الأمّة الحية التي تحس بكيانها وتشعر بوجودها هي التي تعنى بعلمائها، وتقدِّر أعظم رجالها حق قدرهم»
[3]
«ثمّ شرع أصحاب العقول النيرة، وذو الأقدام من أبناء أوروبا، يتغلّبون على أمثال تلك الموانع الطبيعية والمعنوية، التي حالت زمنًا طويلًا بينهم وبين اقتباس العلوم، وأخذوا يتكبدون نفقات السفر ومشاق الغربة، وفراق الأهل والوطن، ويتحملون عبث العابثين ولوم المتعصبين»
[4]
«إذا عولج الرصاص ودبر، وزيد في بعض هذه الخواص، ونقص من البعض الآخر، انقلب الرصاص ذهباً»
[5]
«للعلم غايتين: إحداهما عقلية، وهي التحري عن الحقيقة لذاتها، ومحاولة الوصول إلى كُنْهِ هذا العالم، ومعرفة سر هذا الوجود، ونظام هذا الكون، والأخرى إنسانية، وهي خير البشر، واستحكام الحضارة»
[3]
«الكيمياء تكون موضوعها، وهذه الخاصة المكونة تميّز هذا العلم تمييزًا ذاتيًّا عن العلوم الطبيعية والتاريخية؛ لأن موضوع كلّ من العلمين الأخيرين سابق عليهما، وخارج عن إرادة العالم بهما وعن عمله فالكيمياء تخلق موضوعها، ولها قدرة على إعادة ما هدمته وإحياء»
[6]
- ↑ المساهمون، مؤسسة الهنداوي. روحي الخالدي
- ↑ الخالدي، روحي. الكيمياء عند العرب. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص21
- ↑ 3٫0 3٫1 الخالدي، روحي. الكيمياء عند العرب. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص7
- ↑ الخالدي، روحي. الكيمياء عند العرب. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص34
- ↑ الخالدي، روحي. الكيمياء عند العرب. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص20
- ↑ الخالدي، روحي. الكيمياء عند العرب. مؤسسة الهنداوي، 2014 ص9