العقل والوجود
ولاية عبري
موقع ولاية عبري تقع ولاية عبري في محافظة الظاهرة في سلطنة عمان، وهي المركز الإداري لهذه المحافظة. الموقع: تقع عبري في الجزء الشمالي الغربي من سلطنة عمان.
السكان: يبلغ عدد السكان فيها حوالي 240 ألفًا و529 نسمة، يشكّل العُمانيون منهم نحو 173 ألفًا و327 نسمة بنسبة 72.1 بالمائة من إجمالي عدد سكان محافظة الظاهرة.
أهميتها: تُعتبر مركزًا إقليميًا هامًا في غرب السلطنة. الحدود: تحدها من الجنوب ولاية هيما، ومن الشرق ولايتا بهلاء والحمراء والرستاق، ومن الشمال ولايتا ضنك وينقل، ومن الشمال الغربي دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن الجنوب الغربي المملكة العربية السعودية
اهم الاسواق: أهم الأسواق في عبري هو سوق عبري التقليدي، وهو معلم حضاري وتجاري تاريخي يقع بالقرب من حصن عبري. ويشتهر ببيع السلع التقليدية مثل الذهب والفضة والمستلزمات الشعبية. بالإضافة إلى ذلك، يوجد في عبري أسواق حديثة مثل مركز الريالين و أرابيان سنتر و هدايا العين الذهبية
أهم الاثار والمعالم في عبري: تضم عبري معالم أثرية وحضارية مهمة مثل موقع بات الأثري ومدافن وادي العين المدرجين ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، بالإضافة إلى حصن عبري التاريخي وسوقها التقليدي. وتشمل المعالم الأخرى حصن السليف، وحصن المعمور، وواحات وأودية طبيعية مثل كهف الكتان، بالإضافة إلى مدافن بات ووديان العين وآثار بلدة الغبي
سيح المسرات: سيح المسرات هو موقع في ولاية عبري بمحافظة الظاهرة بسلطنة عمان، يشتهر بأنه كان مكانًا للقاء السلطان قابوس بن سعيد بشيوخ وأعيان المنطقة، كما أنه يضم ميدانًا لسباقات الهجن العربية الأصيلة.
المصدر: الذكاء الاصطناعي بوابة محافظة الظاهره
اقتباسات
[عدل]
«والنسبة الحكمية قد تبدو إما بالمضاهاة بين معنيين مستفادين من الحس، كقولنا: «هذا الماء ساخن»، أو بالمضاهاة بين معنى مستفاد من الحس ومعنى آخر معقول، كأن نحكم بوجود نار لا نراها بسبب الدخان الذي نراه أو بالمضاهاة بين معنيين معقولين» 
[1]
«إن العقل قوة انفعالية بحتة»
[2]
«يظل العقل محتاجا إلى موضوع يتعقله، وهو يتعقل بالفعل موضوعات كثيرة، فيلزم أن في النفس قوة تجرد الماهيات عن المادة البادية في الصور الخيالية وتجعلها معقولة بالفعل، فتنفعل بها قوة أخرى وتتعقلها، كما ينفعل الحس بموضوعه فيحسه»
[3]
«الوجود هو العنصر المشترك بين الموجودات على اختلافها، وبين معلومات العقل، كما أن اللون مثلا هو العنصر المشترك بين مدركات البصر»
[4]
«مسألة المعرفة هي المحور الذي تدور حوله مسائل الوجود»
[5]