الجامع الأموي (دمشق)
المظهر
الجامع الأموي (دمشق) بدأ بناء الجامع الأموي، عام 705 .
أقوال
[عدل]- « وهو أعظم مساجد الدنيا احتفالا وأتقنها صناعة وأبدعها حسنا وبهجة وكمالا ولا يعلم له نظير، ولا يوجد له شبيه ... »
- ابن بطوطة[1]
- « وأما الجامع الأموي فإنه لم يكن على وجه الأرض شيء أحسن منه، ولا أبهى منظرا، إلى أن احترق فبقي خرابا مدة طويلة ثم شرع الملوك في تجديده وترميمه، حتى بلط في زمن العادل أبي بكر بن أيوب، ولم يزالوا في تحسين معالمه إلى زماننا هذا، فتماثل وهو بالنسبة إلى حاله الأول كلا شيء، ولا زال التحسين فيه إلى أيام الأمير سيف الدين بتكنزين عبد الله الناصري، في حدود سنة ثلاث وسبعمائة، وما قبلها وما بعدها بيسير.» [2]
- ابن كثير