إيزابيل الليندي
إيزابيل الليندي يونا (بالإسبانية: Isabel Allende Llona) روائية تشيلية وُلدت في 2 أغسطس 1942، وحاصلة على العديد من الجوائز الأدبية المهمة، ومن الأسماء المرشحة دائماً للحصول على جائزة نوبل. تُصنف كتاباتها في إطار الواقعية السحرية، وتنشط في مجال حقوق المرأة والتحرر العالمي. من أهم رواياتها: بيت الأرواح، وإيفا لونا (رواية).
مؤلفاتها
[عدل]- بيت الأرواح - (رواية) 1982
- سيدة البورسلين البدينة (رواية) 1984
- [[w:عن الحب والظلال (رواية)|عن الحب والظلال (رواية)]] 1985
- إيفا لونا (رواية) 1987
- حكايات إيفا لونا (قصص قصيرة) 1990
- الخطة اللانهائية (رواية) 1991
- باولا (سيرة ذاتية) (مذكرات) 1994
- أفروديت (وصفات، قصص، وأفروديتيات أخرى) 1997
- إبنة الحظ (رواية) 1999
- صورة عتيقة (رواية) 2000
- مدينة الوحوش (رواية) 2002
- بلدي المخترع (مذكرات) 2003
- مملكة التنين الذهبي (رواية) (رواية للأطفال والبالغين) 2004
- غابة الأقزام (رواية) (رواية للأطفال والبالغين) 2005
- زورو (رواية) 2005
- إنيس يا حبيبة روحي (رواية) 2006
- حصيلة الأيام (مذكرات) 2008
- الجزيرة تحت البحر (رواية) 2010
- لعبة نازع الأحشاء ، دال للنشر والتوزيع 2015
أشهر اقتباساتها
[عدل]
«لا حرية بدون استقلال إقتصادي»
«حيث توجد النساء، توجد الحضارة»
«لا يمكن للإنسان أن يحيا دون ذكريات»
«الأوغاد يشكلون ألذ جزء في الحكايات»
«في الحياة لا يصل أحد إلى شيء، فقط يسير»
«من لم يعان الجوع ليس له الحق في إطلاق الأحكام»
«الأم والوطن لا يمكن المزاح فيهما: إنهما مقدسان»
«توجد دائمًا طريقة لعمل ما ، ولدينا الإرادة لعمله»
«كيف كنت سأعرف أن الوقت المتاح لنا قصير إلى هذا الحد»
«أسوأ أنواع الفقر هو فقر صاحب الياقة وربطة العنق»
«أكثر ما يخيفني في الشيخوخة ليس الوحدة ، وإنما التبعية»
«لقد فهمت أخيرا ماتدور حوله الحياة ، إنه فقدان كل شيء!!»
«مايهم هو مايفعله المرء في هذا العالم، وليس كيف وصل إليه»
«الحب يموت حتما باحتراق ذاتي أو يُقتلع من جذوره بالبعد»
«الرجل يفعل ما يستطيعه والمرأة تفعل ما لا يستطيعه الرجل»
«هم لا يمضون مثلنا مرتدين الهواء والنور بل يستخدمون ثيابا نتنة»
«إننى أتألم مثلك، ولكننى أقل خوفا من الموت وأكثر أملا بالحياة»
«لست أدري في أي منعطف على الطريق أضعت الشخص الذي كنته فيما مضى»
«إننى ما زلت أحتفظ بحب لا محدود لها، ولكنها لم تعد تحتاجه كما يبدو»
«القتل يُكلّف قليلًا ، أما البقاء على قيد الحياة فهو الذي يُكلّف يا بُنيّ»
«العجرفة هي امتياز الجهلة فالعالم متواضع لأنه يعرف مدى ضآلة ما يعرفه»
«ليس هناك من يروقه قراءة مئات الصفحات ليجد أن القصة لا تنتهي نهاية واضحة»
«اكتبُ لأجلو الأسرار القديمة في طفولتي، ولتحديد هويتي، ولأخلق أسطورتي الخاصة»
«صمت قبل الولادة، وصمت بعد الموت، والحياة هي مجرد صخب بين صمتين لا قرار لهما»
«هكذا هو المنفى، يقذف بالناس مع الرياح الأربع ويصبح من الصعب بعد ذلك لمّ شمل المتفرقين»
«الكتابة مثل الشعوذة : لايكفي إخراج أرنب من القبعة ، بل يجب عمل ذلك بأناقة وطريقة ممتعة»
«انك تكذبين كثيرا لماذا لاتتجهين إلى كتابة الرواية .. فهذه النقائص تتحول إلى فضائل في الأدب»
«يجب ألا ننظر للوراء، ولكننى لا أستطيع التخلى عن النظر إلى الوراء مع ذلك، إنها فكرة متسلطة على عقلي»
«لم يخطر ببالي على الإطلاق أن الأمومة هي أمر اختياري، بل كنت أعتبرها شيئاً لا مفرّ منه، مثل توالي الفصول»
«عندما تعجز الضغوط الإجتماعية والجهاز الشرعي عن إخضاع أشد النساء تمرداً، يتدخل الدين بطابعه الأبوي البطريكي الذي لايمكن إنكاره»
«ليس من الحكمة الوثوق بالعقل وبحواسنا المحدودة فقط لفهم الحياة،هناك أدوات أخرى للإدراك،كالغريزة والخيال والأحلام،والعواطف والحدس»
«إن بؤس الأمراض يساوي بيننا, فلا وجود فيه لأغنياء ولا فقراء, ما إن يجتاز أحدنا عتباته حتى تتلاشى الامتيازات ونتحول جميعنا إلى كائنات ذليلة»
«هنالك لحظات لا يمكن فيها وقف الرحلة التي بدأنا بها .. إذ نتدحرج نحو حد ما .. ونمر عبر بوابة غامضة لنجد أنفسنا في الجانب الآخر.. في حياة أخرى»
«ربما نحن في هذا العالم لنبحث عن الحب ولنعثر عليه ومن ثم أن نخسره مراراً وتكراراً .. ومع كل حب نولد من جديد ومع كل حب ينتهي نجمع جرحاً آخر .. وأنا ندوب فخورة تغطيني»
«نالك عظمة ووقار في التراجيديا، ولهذا هي مصدر إلهام، لكنني لا أريد تراجيديا، مهما كانت التراجيديا خالدة، أريد سعادة بلا صخب، سعادة حميمة وشديدة التكتم، كيلا استثير غيرة الآلهة شديدي الانتقام والبطش دائماً»
«ما لا يمكن غفرانه هو أن الأمهات بالذات هن اللواتي يعززن النظام ويمنحنه الديمومة بتربيتهم أبناء متعجرفين وبنات مستعبدات؛ ولو أنهم اتفقن فيما بينهم على عمل ذلك بطريقة أخرى لاستطعن القضاء على تسلط الذكور خلال جيل واحد»
«لقد كان الزمن الذي قضيتِهِ في أحشائي زمن سعادة كاملة، ولم أعد إلى الشعور برفقة أفضل من تلك. فقد تعلّمنا التواصل معاً في لغة ملغزة، وعرفت كيف ستكونين طوال حياتك؛ رأيتك في السادسة، وفي الخامسة عشرة، وفي العشرين من عمرك»