انتقل إلى المحتوى

إشكاليات الفكر العربي المعاصر

من ويكي الاقتباس

اقتباسات

[عدل]

"وضوح العبارة لا يعني دوما وضوح الفكرة"[1]

"إن النهضات الفكرية التي عرفها التاريخ لم تخطط لها الحكومات، بل كانت في الغالب من عمل نخبة تحمل هم الحاضر والمستقبل."[2]

" كيف يمكن إذن تجاوز ....أزمة العقل العربي والثقافة العربية؟ كيف يمكن بعث الحياة في هذا العقل؟ كيف يمكن إعادة الاستقلال التاريخي للذات العربية؟ كيف يمكن جعل الفكر العربي قادرا على الإبداع، على الإنتاج إنتاجا يتصف في آن واحد بالجدة والأصالة؟ ص 62 من الكتاب[3]

" ومن أجل تجنب الانزلاق مع مثل هذه الطروحات المغرية، ومن أجل تحليل أعمق لمضمون وأبعاد الإشكالية التي نحن بصددها، نقترح الانطلاق من وضع الطرح السائد موضع السؤال، فنقول: هل يتعلق الأمر فعلا ب " اختيار"؟ هل مازلنا، نحن العرب في وضعية تسمح لنا ب" الاختيار" بين ما نسميه " النموذج الغربي" وما نحلم يه من نموذج " أصيل" نستعيده أو نستوحيه من تراثنا الفكري الحضاري؟" ص 17 و18 من الكتاب.

" ومن ثنائيات الفكر العربي المعاصر ثنائية الأصالة/ المعاصرة التي تدخل تحتها عدة ثنائيات فرعية مثل ثنائية السلفية/ الليبرالية، أعني الثنائية التي تقيم التقابل والتعارض بين ما يسمى" سلفية" وما يسمى " حداثة" سواء كانت ذات مضمون ليبرالي أو اشتراكي..." ص 107 من الكتاب.[4]

  1. قالب:استشهاد بدورية محكمة
  2. قالب:استشهاد بدورية محكمة
  3. "تحميل كتاب إشكاليات الفكر العربي المعاصر - كتب PDF". مجلة الكتب العربية - كتب و روايات. تمت أرشفته من الأصل في 2024-11-12. اطلع عليه بتاريخ 10 نوفمبر 2024. 
  4. إشكاليات الفكر العربي المعاصر. مركز دراسات الوحدة العربية.