يتم الان تدمير فلسطين امام اعيوننا لم يحصل مثل هذا الدمار منذ 2700 عام.
حلم الصهاينة بجعل فلسطين يهودية كما هي إنجلترا إنجليزية لكنهم اخفقوا ففلسطين يهودية بقدر ما هي جماياكا إنجليزية .
يتخيلون انهم من الممكن حب فلسطين من دون فلسطينين لكن فلسطين ليست جسدا ميتا بل هي بلد حي والفلسطينين روحها من الفلسطينين تموت فلسطين وتجري في انهارها مياة سامة وتجف ينابيعها وتتشوة تلالها وسهولها.
اؤكد لكم أن انتصار الفلسطينيين حتمي.
ادعوا شعوب المنطقة للتصدي للتكتيك الإسرائيل للمنطقة.
حل مشكلة فلسطين واسرائيل هو أن يعيش كلا الشعبين ضمن حدود دولة واحدة مع اعطاء كافة الحقوق لليهود مثلهم مثل الفلسطينين.
من كان يريد أن يلتحي فلما لا فهذا شائنة.
كان مصير اليهود أن يموتوا جوعا ويعذبوا قديما لما سيفعلوا اليوم بالغزاويين
ما يجب أن تفعلة الدول العربية وروسيا وتركيا هو تشكيل اليوم وليس غداً محكمة جنائية تحقق في قضية فلسطين
فلتكن المحكمة الاقليمية الجديدة الخاصة بنا في أي مكان من اراضي الامبراطورية العثمانية او البيزنطية حتي لا تقع في قبضة الأمريكيين او الأوروبيين
اذكر إنه اثناء القصف اسر يهودية كانت تاتي الي مكان القصف لتمتع ابصارها بالنظر الي ما خلفة الفسفور الابيض اثناء انفجارة من دمار وقتلى
للاسف قضية انقلاب المفاهيم والقيم الانسانية في العقلية اليهودية قضية واقعية وصحيحة وهو امر يجب أن نعترف به بحزن عميق
معظم اليهود الاسرائيلين اليوم رهينة لاوهام واساطير قومية تتحكم بوعيهم وعقولهم فبدل أن يرون اشخاص وقتلي وجرحي يتساقطون يرون فقط اشباح خيالية اسطورية كاحمد وفي فمة السكين
انظروا لوسائل الاعلام في كل مكان تتشدق وتقول كيف يمكن لقانون الطوارئ أن يبقي موجودا لعدة عقود وقامت الدنيا ولم تقعد علي مبارك في مصر بالرغم من قانون الطوائ في إسرائيل ساري المفعول منذ 66 عام
إسرائيل بلد قانون الطوارئ والمراقبة المخابرتية
40
% من مواطني إسرائيل لا يحق لهم التصويت في الانتخابات فاين المجتمع الدولي واين وسائل الاعلام من ذلك
الحديث عن إسرائيل بلد ديمقراطي هي نكتة لا بل عرقية تعصبية بكل ما تحملة الكلمات من معاني
فكرة وجود إسرائيل مبتكرة وقد تنهار بنفس السرعة التي ابتكرت فيها
إسرائيل تنهار اقتصاديا لكنها قد تبدوا انها تزدهر اقتصاديا لكن النموذج الليبرالي الجديد الموجود للاسف ليس في فقط إسرائيل يؤدي الي أن الثراء كلة والاموال تصبح في ايدي اباطرة المال اما باقي المواطنين فيندبون حظهم
