أمبروز بيرس

أمبروز بيرس (1842 - 1913)
أمبروز بيرس
طالع أيضاً...
السيرة في ويكيبيديا
أعماله في Cervantes Virtual

أمبروز بيرس (1842-1913?) كاتب ساخر وصحفي ومؤلف قصص قصيرة. اشتهر بقصته القصيرة واقعة جسر أوول كريك وكتابه الهجائي قاموس الشيطان.

اقتباسات

الشخص المُمل، هو الشخص الذي يتحدث في الوقت الذي تتمنى منه أن يستمع إليك.

الفلسفة: اتجاه يحتوي على طرق كثيرة تؤدي من لاشيء إلى لاشيء.

اليانصيب: ضريبة يدفعها من لا يجيد الحساب.

النجاح هو الذنب الوحيد الذي لا يغفره حسادنا.

الكل مجانين، لكن من يستطيع تحليل أوهامه يسمى فيلسوفًا.

المصائب نوعان: حظ عاثر يصيبنا وحظ حسن يصيب الآخرين.

الغيور: من يخاف فقدان شيء لا يُفقَدُ إلا حين لا يعود هناك معنىً للاحتفاظ به.

السياسة: إدارة الشؤون العامة بما يخدم المصلحة الخاصة.

الحب: جنون مؤقت علاجه الزواج.

الصداقة: سفينة تتسع لشخصين إذا كان الجو صحوًا، ولشخص واحد فقط إذا كان سيئًا.

1936-2016

الأطفال أحباب اللة لا كنهم مزعجين كيفية تربية الأطفال المزعجين من قبل محاور مزعج.

« السيدات والسادة الجنوبيون وبصدقة تجاه لا أحد"، وكتب أخرى. وهي كاتبة قوية للغالة الإنتاج للمقالات والكتب تحت أسماء مستعارة مختلفة واشتهرت بعموديها أصبحت "ركن الكراهية" » .

« لاحظ كيف يتردد صدى شهرتي من منطقة إلى أخرى: ألف منتقد يصرخون: "إنه غير معروف!" بيت شعري سعيد جدآ بذالك الأمر.»

« خاصة السمع لها دور أساسي في كل إنسان أو حيوان هناك أصوات لا نستطيع سماعها وفي كل طرف من طرفي السلم توجد نغمات لا تحرك أي وتر من أوتار تلك الآلة غير الكاملة، الأذن البشرية إنها عالية جدًا أو خطيرة جدًا لقد لاحظت سربًا من طيور الزرزور تحتل قمة شجرة بأكملها قمم العديد من الأشجار وكلها تغني بكامل قوتها فجأة في لحظة في نفس اللحظة تمامًا، قفز الجميع في الهواء وطاروا بعيدًا كيف لم يتمكنوا جميعًا من رؤية بعضهم البعض.»

«فإن هناك أنواعاً مختلفة من الموت بعضها يبقى فيه الجسد، وبعضها يختفي تماماً مع الروح وهذا يحدث عادة في الوحدة (هذه هي إرادة الله)، ولأن أحداً لا يرى النهاية فنقول إن الإنسان قد ضاع أو ذهب في رحلة طويلة، وهذا ما حدث بالفعل؛ ولكن في بعض الأحيان حدث هذا أمام أعين كثيرين كما تظهر شهادات كثيرة وفي نوع واحد من الموت تموت الروح أيضاً وقد عُرف أنها تفعل ذلك بينما كان الجسد لا يزال في قوة لسنوات عديدة وأحياناً»

«كان بيتون فاهركهار ميتًا؛ وكان جسده الذي كان يعاني من كسر في رقبته، يتأرجح برفق من جانب إلى آخر تحت الأخشاب الموجودة في جسر آول كريك.»

«أخبره هايتا بكل شيء: كيف التقى بالفتاة المتألقة ثلاث مرات وكيف تركته حزينًا ثلاث مرات. روى له بالتفصيل كل ما دار بينهما ولم يغفل عن ذكر أي كلمة مما قيل وعندما انتهى، صمت الناسك المقدس لحظة، ثم قال: "يا بني، لقد استمعت إلى قصتك وأعرف الفتاة. لقد رأيتها بنفسي، كما فعل كثيرون فاعلم إذن أن اسمها، الذي لم تسمح لك حتى بالاستفسار عنه، هو السعادة»