ألف (رواية)
المظهر
للكاتب باولو كويلو
هي رواية رمزية من تأليف البرازيلي باولو كويلو نشرت لأول مرة عام 2011. وتحكي عن قصة صوفية رائعة تغوص في عمق النفس البشريّة حتى الآن يعود باولو كويلو برحلة رائعة لمزيد من اكتشاف الذات.
اقتباسات
[عدل]- الحالمون لايمكن ترويضهم أبدًا
- أحياناً نحتاج إلى أن نكون غرباء عن أنفسنا، عندئذ سينير النور في روحنا ما نحتاج إلى رؤيته
- حياتنا رحلة مستمرة، من المهد إلى اللحد، يتغير المنظر الطبيعي، يتغير الناس، تتغير احتياجاتنا، غير ان القطار يواصل سيره، الحياة هي القطار، وليس المحطة، وما تفعله الآن ليش سفرا ، انه مجرد تبديل للبلدان
- نعم ،إنها تعزف موسيقا صامتة لكيانات غير مرئية. لعلهم يحتاجون إليها.
- إننا نحاول دوماً تفسير الأمور وفق ما نريد، لا وفق ما هي عليه
- ثمة فرق بين أن تصف شيئاً، وأن تختبره
- لماذا جئت إلى هنا اليوم ؟ لتحاول إقناعي كالعادة بأنني على خطأ ؟ لك أن تقول ما تشاء , لكنّ الكلمات لن تغيّر شيئا. لستُ سعيدا , لهذا بالضبط جئت. كنتُ مدركا لما يحصل منذ فترة , لكنّ اللحظة المناسبة لاتخاذ الفعل المناسب موجودة على الدّوام. يقولُها ج ملتقطا إجّاصة من الطاولة و مقلّبا إياها بين يديه : لو أننا قد تكلّمنا من قبل , لما نَضجتَ و كنّا لنتكلّم لاحقا لتعفَّنتَ. يغرس أسنانه في الإجّاصة مستسيغا مذاقها , تماما , إنها اللحظة المناسبة أقول : أنا في غمرةٍ من الشّك , خصوصا بإيماني. جيّد , إنه الشّك ما يدفع بالمرء إلى الأمام
- عد أسابيع وأنت تتجول وتصغي إلى لغة لا تفهمها. وتتداول عملة لا تفقه قيمتها، وتجوب شوارع لم تجبها من قبل، تكتشف أن الـ أنا القديمة فيك، إلى جانب كل شيء تعلمته، لا جدوى منها مطلقا أمام تلك التحديات الجديدة، وتبدأ بالإدراك، من موقع دفين في عقلك الباطن، أن فيك شخصا أكثر تشويقا، وأكثر مغامرة، وأكثر انفتاحا على العالم وعلى التجارب الجديدة
- ليست أفعالك في الماضي ما سيؤثر في الحاضر. إن ما تفعله في الحاضر سيفتدي الماضي وبالتالي سيغير المستقبل