أدينيك أدبوكولا أكينسيمولو، هي ناشطة نيجيرية في مجال الاستدامة البيئية، ومعلمة، ومؤلفة، ورائدة أعمال اجتماعية. تعمل كمحاضرة في جامعة أوبافيمي أولوو (حرم كلية أدييمي). تُعرف كواحدة من أبرز الخبراء في نيجيريا في مجال الاستدامة البيئية.
أسست أكينسيمولو مبادرة الحرم الأخضر التي تطورت لتصبح معهد الأخضر. كما أسست جائزة الفتاة التي توفر الدعم المالي والإرشادي للفتيات النيجيريات في المدارس الثانوية.
حصلت أكينسيمولو على جائزة مؤسسة روبرت بوش، وجائزة الطاقة النيجيرية. كما أنها مؤلفة للعديد من الأوراق البحثية المنشورة في مجلات علمية، بما في ذلك أبحاث حول دور الكائنات الحية الدقيقة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ليس هناك خطأ في تبني ثقافة جديدة، ولكن عندما لا ترى أي شيء جيد في ثقافتك وتعتقد أن الثقافة الأخرى هي المعيار، فهذا يدل على وجود مشكلة. اسميه عبودية العقل.
بالنسبة لي، الأمر يتعلق بالتواصل العميق مع الطبيعة، بالخروج واستكشاف جمالها وأهميتها. عندما نقدر سحر الطبيعة وجوهرها، سنشعر جميعًا بالدافع للعمل معًا لإعادة العظمة لكوكبنا.
هدية الحياة تأتي مرة واحدة فقط، وفي هذه الحياة لديك الفرصة لتحقيق جميع أحلامك ورؤاك وأهدافك وطموحاتك بلا تردد. تذكر، السعادة تأتي من تحقيق هذه الأحلام والرؤى والأهداف والطموحات.
ابدأ بما تملك، وافعلها. الأحلام تبدأ من حيث تبدأ أنت. حتى وإن كانت الأفكار مربكة أو غامضة، إلا أنه ما لم تبدأ بما لديك ومن حيث أنت، قد لا تصل أبدًا إلى طموحاتك.
إلى جانب كونهم حماة للبيئة، يجب على الشباب أن يدركوا التهديد الوشيك لتغير المناخ على مستقبلهم الجماعي. ولإدارة ما لا يمكن تجنبه (التكيف) وتجنب ما لا يمكن إدارته (التخفيف)، يجب على الشباب إعطاء الأولوية للدراسات البيئية كجزء أساسي من تعليمهم.
التحديات العالمية مثل جائحة فيروس كورونا هي حقيقة ويجب ألا تُنظر إليها من منظور قومي. بينما يذكرنا فيروس كورونا بمدى هشاشتنا وعدم استعدادنا، فإن الجهود المبذولة يوميًا تذكّرنا بما نحن قادرون على تحقيقه عندما نعمل معًا نحو هدف مشترك.