صالح اليوسفي
المظهر
صالح اليوسفي |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
صالح اليوسفي (كانون الثاني/يناير 1918 - 25 حزيران/يونيو 1981م) سياسي كردي عراقي ووزير سابق وأحد الأعضاء البارزين في الحزب الديمقراطي الكردستاني في العراق.
من أقواله
[عدل]- العراقيون متساوون أمام القانون في الحقوق والواجبات يوءدى كل منهم الضرائب على اختلاف أنواعها ودرجاتها ويتحملون عبء الخدمات العامة لا فرق بين عربيهم وكرديهم ولا بين ذوي العقائد والأفكار المختلفة.
- جمعية الثقافة الكردية التي تمثل إحدى معالم نهضتنا الثقافية وكما تعلمون أن الثقافة ملك الشعب وليس ملك شخص أو فئة أو حزب معين لكي يكون بتضامننا وتكاتفنا جميعا ادراك ابعاد معركتنا المحتدمة مع التخلف والعزلة والتمزق ومواجهته بأقصى ما نملكه من القدرة والجبروت حيث يتوقف على نتائج هذه المعركة وعلى مدى اسهامنا فيها حجما ونوعا مستقبل نهضة شعبنا وازدهارها.
- مقتطفات من حوار مع صالح اليوسفي بعنوان وزير الدولة العراقي والرجل الثاني عند الأكراد 1971 غازي جاسم ( الهدف ) – ص – 10 إن حل المشكلة الكردية سلميا يعتبر انطلاقة كبرى لفك الطاقات المادية والبشرية والعسكرية الحبيسة التي كانت مكرسة في أعمال العنف وحرب أقتتال الأخوة لتلعب دورها البارز في الأنصراف إلى مهامها العمرانية في الداخل ومهامه المصيرية عل صعيد الأمة العربية وفي دعم الجبهة الشرقية ومواصلة النضال ضد العدو الصهيوني الغاصب ومخططات الامبريالية .
- مقتطفات لليوسفي من صحيفة بيروت ( الأربعاء 25 آب 1971 ) العدد 98 الصفحة الأولى اليوسفي يدلي بحديث خاص لمراسلنا في بغداد:الحزب الديمقراطي الكردستاني يؤيد كل خطوة لقيام جبهة وطنية إن موقف حزبنا الديمقراطي الكردستاني منذ تأسيسه 1946 إزاء شركات النفط الأجنبية كان موقفا استراتيجيا واضحا كحزب ديمقراطي تقدمي يعادي بطبيعته الاستعمار بكل أشكاله ومختلف منطلقاته وواجهاته ويعادي الاستغلال والاضطهاد بمختلف صوره وقد وقف طوال مسيرته في مقدمة القوى الوطنية في العراق التي عارضت تدخل الشركات بشؤون العراق ونددت بتصرفاتها وسياستها المبنية على الاحتكار والاستغلال وتبديد طاقات البلاد وغمط حقوقه العادلة المشروعة والتجاوز على سيادته الوطنية وتحرره السياسي والاقتصادي .
- مقتطفات جريدة الجمهورية السبت الموافق 11 آذار 1972 ( العدد 1328 ) الصفحة 4 لقاء مع اليوسفي في الذكرى الثانية لبيان آذار التأريخي البيان نقطة تحول عظمى في تأريخ العراق إن ذكرى بيان 11 آذار ذكرى غالية على نفوسنا لانها ذكرى البيان الذي أطفأ نيران حرب الأخوة التي مزقت شملنا وبددت طاقتنا وأستنزفت دماء إخواننا وأبنائنا.. وإن العون والإسناد الذي لاقاه بيان آذار من كل القوى الخيرة في الداخل والخارج هو حصيلة الفهم الثوري لمعنى الاخاء بين العرب والاكراد.