إلياس خوري
المظهر
إلياس خوري |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
إلياس خوري هو قاص وروائي وناقد وكاتب مسرحي لبناني، ولد في العاصمة اللبنانية بيروت عام 1948. كتب عشر روايات ترجمت إلى العديد من اللغات وثلاث مسرحيات وله العديد من الكتابات النقدية. يشغل حاليا منصب محرر في ملحق الحقيقة وهو الملحق الثقافي الأسبوعي لجريدة النهار.
اقتباسات
[عدل]- أنا أفتش بالأدب وأطرح على نفسي أسئلة لها علاقة بالمصير الإنساني وبمعنى الحياة وبأسئلة الوجود وأسئلة الكتابة.
- أنا لست متعاطفًا مع القضية الفلسطينية، اعتبر القضية الفلسطينية قضية إنسانية، وهي أكبر قضية إنسانية بزمننا وبالتالي فهي تمسّني شخصيًا.
- من يقرأ رواياتي سيشعر أن هناك ما هو مشترك وأيضًا ما هو مختلف حتى بالفهم وبالتفكير، الزمن ينضج فينا، ويظل ينضّج فينا حتى نستوي ونموت، كلما اقتربت من أن تنضج كلما اقتربت من الموت وليس من الفهم، فالتغيير هو بمقدار علاقتك بالموت.
- الإنسان في عمري يصبح قريبًا جدًا من الموت وتصير الكتابة بالنسبة إليه حوار الموت معه.
- أنا في كل مرة عندما أكتب لا أعبّر عن شيء أعرفه، أكتب عن شيء لأصير أعرفه.
- أن صانع الأدب الأساسي هو القارئ الذي يقوّي الأدب ويتفاعل معه وهو الذي يعطيه المعنى الذي يحتاجه لذلك...كل قراءة تعطي النص الأدبي معنىً يختلف عن معنى القراءات الأخرى. عندما يُنشر الكتاب يصير ملك القارئ، أصير أنا وأنت قارئان له.
- فالحرب في المشرق العربي بشكل عام فُرضت علينا فرضًا بسبب هذا الحمق التاريخي الذي هو مستمرّ منذ القرون الوسطى منذ الحملات الافرنجية التي يسمّونها صليبية، بسبب هذا العته التاريخي أنهم يريدون أن يأخذوا الأرض المقدّسة.
- فلسطين ليست مقدّسة وليس هناك شيء مقدّس ولا بلد مقدّس ولا أرض مقدّسة، فلسطين أرض الفلسطينيين...هي ليست أرض مقدّسة وإذا كانت مقدّسة الآن فهي مقدّسة بدم الشهداء فقط لا غير.
- خُلقنا لنعيش وليس لنقتل بعضًا البعض، عندما تتعرّض لظلم هائل ستكون مضطرًا لأن تدافع عن نفسك.
- صارت إحدى مهمات الأدب أن يحلّ محل الكتابة التاريخية لأن الكتابة التاريخية الحقيقية غير موجودة.
- عليك أن تعرف ما تكتب عنه بقلبك وبروحك وليس فقط أن تعرفه.
- الكتابة هي فعل حب، دائمًا يقولون لي أنت تحب فلسطين أقول لهم أنا أحب الفلسطينيين، أنا أحب الناس لا أحب القضايا.
- إن إسرائيل ليس لها مستقبل وإن مشروع الدولة الصهيونية مشروع أحمق وليس له معنى وهو مدمّر وكما دمّر الفلسطينيين سيدمّر اليهود، وأساسًا قد تم تدميرهم، هؤلاء الموجودون في فلسطين ليسوا يهودًا، هؤلاء هم فاشيون وليست لهم علاقة بالقيم الأخلاقية واليهودية التي نصّ عليها الدين اليهودي الذي هو دين إبراهيمي سماوي.
- الأدب مهم ومفيد لكنه لا يحرّر وطنًا ولا ينتج ثورة، الأدب للمتعة لنحب الحياة والناس ـ الأدب هو فعل حب، ويمكن استعماله فهو يزرع بذور هذا الحب.
- النظام السوري لا يحمل همّ فلسطين أبدًا، الذي ينفّذ مذبحة "تل الزعتر" لا يحمل همّ فلسطين مطلقًا.. تاجر بالفلسطيني، هو النظام الذي يؤسّس لمكان تعذيب اسمه "سجن فرع فلسطين"، وأربابه لا يدعمون المقاومة، هم يدعمون أنفسهم.
- سورية الآن أصبحت أداة وأرضًا للصراع الوحشي بين نظامين متوحشين، إيران وأنظمة الخليج، والاثنان مستبدان. كيف تريديني أن أؤيّد أحدًا رأيه "الأسد أو لا أحد، الأسد أو نحرق البلد".
- الأنظمة العربية أصبحت بمعظمهما مع إسرائيل. ثمة حاجة للوعي أن المسار هو تحرير الإنسان. نريد تحرير فلسطين لأن فيها قمعًا فكيف أريد تحرير فلسطين وأنا مقموع؟...الشرط الأساسي لنقاوم الاحتلال الإسرائيلي هو أن نكون أحرارًا.
- الآن في الوضع العربي الراهن المهمة الأساسية للثقافة أن تعيد المعرفة، فنحن في لحظة انهيار المعرفة.
- الطائفية شكل عنصري سخيف وهي أسخف أشكال العنصرية. كيف أشعر أن عندي كرامة ويقول لي أحدهم إن مذهبك هو كذا، هذا ينزع عنك صفة الإنسانية ويحوّلك إلى جزء من قطيع ينزع عنك فرديّتك.
- 7 يونيو 2020 [1]
بلا مصدر
[عدل]- هربت كما يهرب جميع الرجال. الرجولة، أو ما نسميه رجولة، هي الهرب. فداخل الهوبرة والتشبيح والكلام الكبير، هناك الهرب من مواجهة الحياة…
- لقد ترعرعت الجريمة في صفوفنا،وسقيناها دماً وحماقات،وغرقنا في الخطأ،فأَكَلَنا الخطأ
- الناس ليسوا سوى خيالات ذكرياتهم
- الرجل لا يستطيع الموت بين الرجال.. الرجل يحتاج إلى امرأة كي يموت
- أمشي على رؤوس أصابعي كي لا أوقظك، ثم أضحك على حالي، فأنا لا أريد من هذه الدنيا سوى إيقاظك…
- أنت لم تعد تذكر، أنت نجوت وهم ماتوا. الموت ليس سبباً كافياً للنسيان ، لكنك نسيت !!
- حين تشبه أمك النساء لا تعود أمك
- قال إنه استبدل عبارتيّ الطبقة العاملة والاشتراكية أينما وردتا بكلمة الإسلامومشي الحال.
- لا يكشف الانسان اسمه الا لحظة الغياب.