أنور السادات
المظهر
أنور السادات |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
أعماله في ويكي مصدر |
محمد أنور محمد السادات رئيس جمهورية مصر العربية 28 سبتمبر 1970م - 6 أكتوبر 1981م. ولد في قرية ميت أبو الكوم، من أب مصري وأم سودانية، مركز تلا من محافظة المنوفية في 25 ديسمبر 1918م واغتيل في 6 أكتوبر 1981م.
من أقواله
[عدل]- إن طبيعة السلام التي تتطلب إسرائيل معرفتها اليوم ليست في الواقع إلا محاولة جديدة من جانب إسرائيل لاعاقة السلام تهدف من ورائها إلى كسب الوقت لكي تتمكن من فرض سياسة الأمر الواقع ببناء المستعمرات في الأرض العربية المحتله.
- إن شريان الحياة يمتد من أمريكا إلى إسرائيل بكل ألوان الحياة من رغيف العيش إلى الفانتوم إلى سد العجز في الميزانية، إلا أن إسرائيل رفضت السلام لانه كان في تقديرها أن الحكومة الأمريكية في موقف ضعف فهي إذن ليست موضع ثقة إسرائيل.
- قلت وأقول أن بيد أمريكا 99% من أوراق اللعبة.
- استقلال أي بلد حر هو في حقيقته الاستقلال الاقتصادي وليس الشعارات السياسيه.
- الخوف ، في اعتقادي ، من أكثر الأدوات فعالية في تدمير روح الفرد وروح شعب.
- معظم الناس يبتغون ما لا يملكون ومستعبدون بالأشياء التي يريدون الحصول عليها بشده.
- السلام هو أغلى بكثير من مجرد قطعة من الأرض... أرجو ألا يكون هناك المزيد من الحروب.
- الروس يمكن أن يعطوك الأسلحة ولكن الولايات المتحدة وحدها يمكن أن توفر لك حلا.
- الأمل الوحيد للمجتمع أن يعمل بمثابة أسرة واحدة كبيرة ، وليس كوحدات منفصلة.
- لا توجد سعادة لشعب على حساب شعب آخر.
- إذن في حرب 67 لم يكن ينقصنا التدريب أو التكتيك أو السلاح أو القدرة على القتال .. الحمد لله فالمسأله كلها كانت مسألة إهمال من القيادة...
- الذين لا يستطيعون تغيير نسيج أفكارهم لن يكونوا قادرين على تغيير الواقع ، وسوف أبدا لن يحرزوا أي تقدم.
- أنت لست واقعيا إلا إذا كنت تؤمن بالمعجزات.
- لا يحتاج شعبنا إلى توعية أو تعبئة، لأن شعبنا هو أبو التاريخ ومحرك التاريخ وصانع التاريخ.لا يمكن أن يكون هناك استقلال مع احتلال أراضينا، ولا يمكن أن يكون هناك إرادة مع التخلف.
- أمانة المسلك هي أمانة الهدف .. ومسؤولية الفكرة هي مسؤولية العمل. وأي فصل بين الاثنين نوع من انفصام الشخصية لا يليق ولا يجوز، بل ولا هو يجدي.
- إن الديمقراطية هي صوت وحركة الجماهير.. وبلا وصاية.
- إن الاشتراكية هي طريق قوى الشعب العاملة، لم تعد تحتاج إلى من يسوقها عليه بالقسر.
- الدولة أداة خدمة للمصلحة العامة، وليست سلطة عليها فوقها.
- الإنسان هو الوطنتبدأ الديمقراطية عنده.. وتكون الاشتراكية لمصلحته، وتعمل الدولة لخدمته، ويصدر القرار للارتقاء بحياته يوما بعد يوم
- الدبلوماسي .. رجل يستطيع أن يصمت بعدة لغات.
- يا أيتها الأم الثكلى .. ويا أيتها الزوجة المترملة .. ويا أيها الابن الذي فقد الأخ والأب .. يا كل ضحايا الحروب إملأوا الأرض والفضاء بتراتيل السلام
- وربما جاء يوم نجلس فيه معاً لا لكي نتفاخر ونتباهى، ولكن لكي نتذكر وندرس ونعلم أولادنا وأحفادنا جيلاً بعد جيل، قصة الكفاح ومشاقة، مرارة الهزيمة وآلامها، وحلاوة النصر وآماله
- إننا حاربنا من أجل السلام .. حاربنا من أجل السلام الوحيد الذي يستحق وصف السلام .. وهو السلام القائم علي العدل
- مازال أمامي وأمام أمتي طريق طويل نسير فيه .. طريق يفصل ما بين اليأس والرجاء
- أن القرية هي الاستقرار .. أقل إنسان في القرية وأضعف وأفقر إنسان دائما مطمئن .. لماذا ؟ لأن عنده داره.
- هذه هي روح الفلاح في كل مكان الأمن والاستقرار لانه مرتبط بالارض يعطيها فتعطيه يكفيها دون الحاجه إلى أي إنسان.