الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مارتن لوثر»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏top: بوت: إضافة {{ويكيبيديا}} باستخدام أوب
طلا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{ويكيبيديا|مارتن لوثر}}
[[:مارتن لوثر]] (Martin Luther) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي.
[[ملف:Martin_Luther,_1529.jpg|188px|تصغير|مارتن لوثر]]


'''[[w:|مارتن لوثر]]''' ([[10 نوفمبر]] [[1483]] - [[18 فبراير]] [[1546]]) مصلح ديني مسيحي [[w:ألمانيا|ألماني]] شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح [[w:بروتستانت|البروتستانتي]].
[[ملف:Martin_Luther,_1529.jpg|تصغير|مارتن لوثر]]


من أقواله:
== اقتباسات من أقواله ==


{{اقتباس|إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب}}
* لو كان لا بد لنا من معاناة الألم، فخير لنا أن نعانيه على يد الحكام أفضل من أن نعانيه على يد يعاياهم، ذلك لأن الرعاع لا يعرفون الاعتدال ولا يعرفون حدا.
* إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة.
{{اقتباس|إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة}}
{{اقتباس|كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة}}
* من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء.
{{اقتباس|ليس من الصواب بأي حال أن يقف أي مسيحي ضد حكومته سواء أكانت أفعالها عادلة أم جائرة}}
* كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة.
{{اقتباس|من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء}}
* إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي.
{{اقتباس|لو كان لا بد لنا من معاناة الألم، فخير لنا أن نعانيه على يد الحكام أفضل من أن نعانيه على يد يعاياهم، ذلك لأن الرعاع لا يعرفون الاعتدال ولا يعرفون حدا}}
* أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس.
{{اقتباس|ليس ثمة أفعال أفضل من طاعة من هم رؤساؤنا وخدمتهم، ولهذا السبب فالعصيان خطيئة أكبر من القتل، والدس، والسرقة، وخيانة الأمانة، وكل ما تشتمل عليه هذه الرذائل}}
* إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب.
{{اقتباس|أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس}}
* ليس من الصواب بأي حال أن يقف أي مسيحي ضد حكومته سواء أكانت أفعالها عادلة أم جائرة!
{{اقتباس|إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي}}
* ليس ثمة أفعال أفضل من طاعة من هم رؤساؤنا وخدمتهم، ولهذا السبب فالعصيان خطيئة أكبر من القتل، والدس، والسرقة، وخيانة الأمانة، وكل ما تشتمل عليه هذه الرذائل.

{{ويكيبيديا}}


[[تصنيف:مواليد 1483]]
[[تصنيف:وفيات 1546]]
[[تصنيف:أدباء]]
[[تصنيف:أدباء]]
[[تصنيف:علماء]]
[[تصنيف:علماء]]
[[تصنيف:مفكرون]]
[[تصنيف:مفكرون]]
[[تصنيف:فلاسفة]]
[[تصنيف:فلاسفة]]
[[تصنيف:ألمان]]

مراجعة 06:45، 19 يونيو 2016

Wikipedia logo اقرأ عن مارتن لوثر. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مارتن لوثر

مارتن لوثر (10 نوفمبر 1483 - 18 فبراير 1546) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي.

اقتباسات من أقواله


«إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب»


«إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة»


«كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة»


«ليس من الصواب بأي حال أن يقف أي مسيحي ضد حكومته سواء أكانت أفعالها عادلة أم جائرة»


«من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء»


«لو كان لا بد لنا من معاناة الألم، فخير لنا أن نعانيه على يد الحكام أفضل من أن نعانيه على يد يعاياهم، ذلك لأن الرعاع لا يعرفون الاعتدال ولا يعرفون حدا»


«ليس ثمة أفعال أفضل من طاعة من هم رؤساؤنا وخدمتهم، ولهذا السبب فالعصيان خطيئة أكبر من القتل، والدس، والسرقة، وخيانة الأمانة، وكل ما تشتمل عليه هذه الرذائل»


«أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس»


«إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي»