انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ويكي الاقتباس:ساحة اللعب»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
MenoBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: هذه الصفحة سيتم تفريغها تلقائيا
وسمان: تراجع يدوي مسترجع
لا ملخص تعديل
وسوم: مسترجع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1: سطر 1:
الصراع اليهودي بين الظالم والمظلوم
{{عنوان الملعب}}

<!-- مرحبا! خذ راحتك في تجربة مهارتك في التنسيق والتحرير أسفل هذا السطر. هذه الصفحة لتجارب التعديل ، سيتم تفريغ هذه الصفحة كل 12 ساعة. -->
مقاله ب قلم nisrein turhan

اللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيهاللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيهاللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيه

اللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيه
أما بالنسبة للفلسطينيين، فيرمز مصطلح اللاجئ للفلسطينيين (وأبنائهم وأحفادهم) الذين هجرتهم إسرائيل عنوة من أراضيهم وبيوتهم خلال نكبة عام 1948 وخلال الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية عام 1967، ثم منعتهم من العودة.
يعيش معظم اللاجئين الفلسطينيين الآن في المخيمات التي أقامتها الأمم المتحدة على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة والبلدان العربية المجاورة.
أما اللاجئون الفلسطينيون الذين هجروا من بيوتهم ثم نزحوا إلى الداخل الإسرائيلي، فيطلق عليهم اسم "لاجئي الداخل".
يعتبر حق العودة من أهم المطالب الفلسطينية لتحقيق عملية السلام مع إسرائيل، ويرمز هذا المصطلح إلى الحق الطبيعي لأولئك اللاجئين الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم بالعودة إلى بيوتهم وأراضيهم
صراع قديم منذ الأزل الشق الاول بين العرب والصهاينه والشق الثاني بين العرب واليهود الشق الاول والمقصود باالصهاينه هنا الجماعات التي لا تنتمي إلى الشرق الأوسط وبرغم ذلك عاشوا في فلسطين وكأن شئ لم يكن وهم اساس مانحن عليه اليوم من الصراع من قبل العرب والصهاينه المستعربين الذين أتوا من كل بقاع العالم هدفهم واحد وهو ان يكون لهم دوله على حساب الآخرين انا لا اشفق على الصهاينه القدماء ولا اعتبرهم منا ولكن أولادهم وكل من ولد على الأراضي المقدسة اعتبره يهودي عربي له حق الاخوه والجوار ان كان يبادلني نفس الفكر وهو تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الآخرين النسل الجديد في نظري الخاص ليس له علاقه بما جرئ في الماضي من التصهين والتدمير
نأتي لشق الثاني وهم اليهود العرب الذين كانوا يعيشون في دول عربيه بصراحه انا من الأشخاص الذين يدعمون اليهود العرب لأنهم ظلموا في اوطانهم العربيه وكان هناك في التعامل معهم عنصريه فأنا لا الومهم عندما قبلوا ان يتركوا ديارهم ويذهبون إلى إسرائيل الوطن الجديد لهم ومع ذلك ظلموا مرة أخرى هناك التمييزالعنصري ظل يطاردهم كا الوحش
منذ القديم عاش الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم مع اليهود وعاش اليهود أيضا وأبنائهم وأحفادهم مع الفلسطينيين وهناك مراجع كثيره تقول انهم أبناء عمومه واحده نريد السلام بين الطرفين واعتراف كل طرف باالطرف الآخر ويكونون على عهد جديد كل من سيقرأ المقال سيقول انتي تعيشين احلام ورديه اليهود والعرب لا يريدون سلام بل صراع طويل الأمد
انا اقول الطرفين عليهم خساره واكبر خساره على اليهود هم يعيشون في نصف الوطن العربي ما اصعبه من شعور أن أعيش بين أشخاص لا يتقبلونني ويريدون خروجي من بينهم هذا غير عدم الأمان تراهم خائفين أينما ذهبوا
والفلسطينين عليهم خساره أيضا أطفالهم التي تقصف في غزه وغيرها من قرى فلسطين أليس هذا شئ مريب
في فلسطين هناك أحزاب بين المسلمين والمسيحين الطرفين لا يحبون اليهود ولكن هناك قاعده تقول لا تحبني ولكن احترمني واحترم وجودي اتمنى ان نحترم اليهود العرب والمواليد الجدد من أبناء الصهاينة اسفه على التسميه ولكن لا أعرف بماذا أخاطبهم يجب المحافظه على الاقليات في المجتمع العربي وعدم تهميش أحد منهم

العالم هدفهم واحد وهو ان يكون لهم دوله على حساب الآخرين انا لا اشفق على الصهاينه القدماء ولا اعتبرهم منا ولكن أولادهم وكل من ولد على الأراضي المقدسة اعتبره يهودي عربي له حق الاخوه والجوار ان كان يبادلني نفس الفكر وهو تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الآخرين النسل الجديد في نظري الخاص ليس له علاقه بما جرئ في الماضي من التصهين والتدمير
نأتي لشق الثاني وهم اليهود العرب الذين كانوا يعيشون في دول عربيه بصراحه انا من الأشخاص الذين يدعمون اليهود العرب لأنهم ظلموا في اوطانهم العربيه وكان هناك في التعامل معهم عنصريه فأنا لا الومهم عندما قبلوا ان يتركوا ديارهم ويذهبون إلى إسرائيل الوطن الجديد لهم ومع ذلك ظلموا مرة أخرى هناك التمييزالعنصري ظل يطاردهم كا الوحش
منذ القديم عاش الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم مع اليهود وعاش اليهود أيضا وأبنائهم وأحفادهم مع الفلسطينيين وهناك مراجع كثيره تقول انهم أبناء عمومه واحده نريد السلام بين الطرفين واعتراف كل طرف باالطرف الآخر ويكونون على عهد جديد كل من سيقرأ المقال سيقول انتي تعيشين احلام ورديه اليهود والعرب لا يريدون سلام بل صراع طويل الأمد
انا اقول الطرفين عليهم خساره واكبر خساره على اليهود هم يعيشون في نصف الوطن العربي ما اصعبه من شعور أن أعيش بين أشخاص لا يتقبلونني ويريدون خروجي من بينهم هذا غير عدم الأمان تراهم خائفين أينما ذهبوا
والفلسطينين عليهم خساره أيضا أطفالهم التي تقصف في غزه وغيرها من قرى فلسطين أليس هذا شئ مريب
في فلسطين هناك أحزاب بين المسلمين والمسيحين الطرفين لا يحبون اليهود ولكن هناك قاعده تقول لا تحبني ولكن احترمني واحترم وجودي اتمنى ان نحترم اليهود العرب والمواليد الجدد من أبناء الصهاينة اسفه على التسميه ولكن لا أعرف بماذا أخاطبهم يجب المحافظه على الاقليات في المجتمع العربي وعدم تهميش أحد منهم

منذ قديم الزمان عاش اليهود على الدوام في مجتمعات منغلقة، لا يقبلون الآخر، ولا يندمجون معه، ومرد هذا السلوك يرجع إلى الشعور بالتميز، والأقليات غالباً ما تشعر بالتميز الذي يدفعها إلى عدم الاندماج في المجتمع، وهو ما يولد رفضاً متبادلاً بين الأقلية والأغلبية، الأمر الذي يساعد على تكريس عقد الاضطهاد والشعور بالخوف والتوجس، ويساعد على تعميق الكراهية والأحقاد لدى الأقلية ضد الآخر الأغلبي.
قد يبدو ـ لوهلة ـ أن هناك تناقضاً بين الشعور بالاضطهاد والمظلومية من جهة والشعور بالتفوق والتميز من جهة أخرى، حيث يبدو الشعور بالاضطهاد انعكاساً للضعف، والشعور بالتميز انعكاساً للقوة، ولكن العكس صحيح، إذ يكرس الشعور بالتميز لدى شخص ما شعوره بالاضطهاد، لأن الشعور بالتميز يجعل الشخص يعتقد بأن المجتمع لا يعامله على قدر تميزه، ولا يعطيه ما له من حقوق يفرضها تميزه، ومن هنا يبدأ الشعور بالاضطهاد والمظلومية، وهو – بالإضافة إلى الشعور بالتميز – شعور مرضي، لا يكون في شخصية سوية.
وكما أن الشعور بالتميز من مسببات عقدة الاضطهاد ولكن من المسؤول عن ذلك
الجواب جميع سكان العالم اجمع مسؤلون عما وصل إليه اليهود بسبب اطهادهم لليهود فاهذه الأفعال جعلت منهم ماهم عليه الآن كأن تقول أتت لحظة الانتقام

فإن تقمص التاريخ التراجيدي عمق لدى الشخصية الإسرائيلية شعورها بالاضطهاد، ناهيك عن الموروث الديني الذي له دور كبير في تكريس هذه العقدة، حيث تحفل أسفار العهد القديم والتلمود وغيرها من كتب الموروث الديني اليهودي بنصوص تكرس الشعور بالاضطهاد والمأساة، ناهيك على الصحافة والإعلام والسينما والدراما، ودورها في تكريس عقدة الاضطهاد التي تحولت إلى عقيدة، أفرزت تداعيات مفاهيمية واصطلاحية من مثل: المسألة اليهودية والهولوكوست وحارة اليهود أو الحي اليهودي، والنبوغ اليهودي وغيرها، وغيرها من تسميات تشير إلى ميول للتميز والتفرد والانعزال، وتعكس الشعور بالاضطهاد والمظلومية.
بقيت الإشارة إلى أن عقدة الاضطهاد تعد أهم أسباب ما نشاهده من فظاعات يرتكبها «أحفاد الناجين من المحرقة» ضد الفلسطينيين، حيث ينطلق الجندي الإسرائيلي وقائد الطائرة الحربية ومذخر المدافع والدبابات وحتى المستوطنون، ينطلقون مشحونين بكل ما يمكن شحنه من حقد وكراهية وطاقة انتقام، ومحملين برهاب الضحية وعقدة الاضطهاد، وتناقضات الشعور بالتميز، وتداعيات التاريخ الديني والمخيال التراجيدي، في محاولة لصناعة واقع تراجيدي للآخر، هروباً من الهولوكوست التاريخي والمتخيل.
ومع استمرار الاستثمار في المأساة، والمبالغة في تقمص دور الضحية تضخم هذا الدور، وأصبح يشكل حالة استعصاء مرضي، ما دعا الكثير من المفكرين والكتاب اليهود إلى ضرورة مواجهته والتخلص منه، لخطورته على الحياة النفسية والاجتماعية، وهو ما تجلى أثناء الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث أشار الكثير من المسؤولين الإسرائيليين إلى انهيار قطاع الصحة النفسية في إسرائيل، بفعل عدم القدرة على مواجهة حالات الانهيار النفسي للمواطنين، مع أنه لا يمكن أن تكون هناك مقارنة بين ما يواجهونه وما يواجهه أهالي قطاع غزة.
يقول الفيلسوف اليهودي شمعون رافيدوفيتش إن «العالم لديه العديد من الصور لإسرائيل، لكن إسرائيل لديها صورة واحدة فقط لنفسها، وهي: صورة شعب في طريقه إلى الزوال».، وهذه الصورة هي التي تنتج المأساة المتكررة في فلسطين والشرق الأوسط منذ أكثر من 75 عاما.
فلسطين أرض الميعاد والخلاص
في التوراة والإنجيل يذكر أن فلسطين أرض الميعاد انا اسأل اخوتي أهل الكتاب المسيحين كيف سيخلصكم المسيح وانتم كل يوم ترون وتسمعون عن المجازر في فلسطين بين الفلسطينين و الاسرائلين
أن الرب رحيم وهو لا يعبد باالجهل
الخلاص للمؤمنين والمؤمنات الذين آمنوا بعدل الرب

مراجعة 15:27، 17 فبراير 2024

الصراع اليهودي بين الظالم والمظلوم

مقاله ب قلم nisrein turhan

اللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيهاللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيهاللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيه

اللاجئ بشكل عام هو أي شخص أُجبر على عبور حدود دولية بهدف الحصول على الأمان نتيجة لحدوث حرب أو كارثة طبيعية أو كارثة من صنع الإنسان في المكان الذي كان يعيش فيه أما بالنسبة للفلسطينيين، فيرمز مصطلح اللاجئ للفلسطينيين (وأبنائهم وأحفادهم) الذين هجرتهم إسرائيل عنوة من أراضيهم وبيوتهم خلال نكبة عام 1948 وخلال الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية عام 1967، ثم منعتهم من العودة. يعيش معظم اللاجئين الفلسطينيين الآن في المخيمات التي أقامتها الأمم المتحدة على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة والبلدان العربية المجاورة. أما اللاجئون الفلسطينيون الذين هجروا من بيوتهم ثم نزحوا إلى الداخل الإسرائيلي، فيطلق عليهم اسم "لاجئي الداخل". يعتبر حق العودة من أهم المطالب الفلسطينية لتحقيق عملية السلام مع إسرائيل، ويرمز هذا المصطلح إلى الحق الطبيعي لأولئك اللاجئين الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم بالعودة إلى بيوتهم وأراضيهم صراع قديم منذ الأزل الشق الاول بين العرب والصهاينه والشق الثاني بين العرب واليهود الشق الاول والمقصود باالصهاينه هنا الجماعات التي لا تنتمي إلى الشرق الأوسط وبرغم ذلك عاشوا في فلسطين وكأن شئ لم يكن وهم اساس مانحن عليه اليوم من الصراع من قبل العرب والصهاينه المستعربين الذين أتوا من كل بقاع العالم هدفهم واحد وهو ان يكون لهم دوله على حساب الآخرين انا لا اشفق على الصهاينه القدماء ولا اعتبرهم منا ولكن أولادهم وكل من ولد على الأراضي المقدسة اعتبره يهودي عربي له حق الاخوه والجوار ان كان يبادلني نفس الفكر وهو تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الآخرين النسل الجديد في نظري الخاص ليس له علاقه بما جرئ في الماضي من التصهين والتدمير نأتي لشق الثاني وهم اليهود العرب الذين كانوا يعيشون في دول عربيه بصراحه انا من الأشخاص الذين يدعمون اليهود العرب لأنهم ظلموا في اوطانهم العربيه وكان هناك في التعامل معهم عنصريه فأنا لا الومهم عندما قبلوا ان يتركوا ديارهم ويذهبون إلى إسرائيل الوطن الجديد لهم ومع ذلك ظلموا مرة أخرى هناك التمييزالعنصري ظل يطاردهم كا الوحش منذ القديم عاش الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم مع اليهود وعاش اليهود أيضا وأبنائهم وأحفادهم مع الفلسطينيين وهناك مراجع كثيره تقول انهم أبناء عمومه واحده نريد السلام بين الطرفين واعتراف كل طرف باالطرف الآخر ويكونون على عهد جديد كل من سيقرأ المقال سيقول انتي تعيشين احلام ورديه اليهود والعرب لا يريدون سلام بل صراع طويل الأمد انا اقول الطرفين عليهم خساره واكبر خساره على اليهود هم يعيشون في نصف الوطن العربي ما اصعبه من شعور أن أعيش بين أشخاص لا يتقبلونني ويريدون خروجي من بينهم هذا غير عدم الأمان تراهم خائفين أينما ذهبوا والفلسطينين عليهم خساره أيضا أطفالهم التي تقصف في غزه وغيرها من قرى فلسطين أليس هذا شئ مريب في فلسطين هناك أحزاب بين المسلمين والمسيحين الطرفين لا يحبون اليهود ولكن هناك قاعده تقول لا تحبني ولكن احترمني واحترم وجودي اتمنى ان نحترم اليهود العرب والمواليد الجدد من أبناء الصهاينة اسفه على التسميه ولكن لا أعرف بماذا أخاطبهم يجب المحافظه على الاقليات في المجتمع العربي وعدم تهميش أحد منهم

العالم هدفهم واحد وهو ان يكون لهم دوله على حساب الآخرين انا لا اشفق على الصهاينه القدماء ولا اعتبرهم منا ولكن أولادهم وكل من ولد على الأراضي المقدسة اعتبره يهودي عربي له حق الاخوه والجوار ان كان يبادلني نفس الفكر وهو تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الآخرين النسل الجديد في نظري الخاص ليس له علاقه بما جرئ في الماضي من التصهين والتدمير 

نأتي لشق الثاني وهم اليهود العرب الذين كانوا يعيشون في دول عربيه بصراحه انا من الأشخاص الذين يدعمون اليهود العرب لأنهم ظلموا في اوطانهم العربيه وكان هناك في التعامل معهم عنصريه فأنا لا الومهم عندما قبلوا ان يتركوا ديارهم ويذهبون إلى إسرائيل الوطن الجديد لهم ومع ذلك ظلموا مرة أخرى هناك التمييزالعنصري ظل يطاردهم كا الوحش منذ القديم عاش الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم مع اليهود وعاش اليهود أيضا وأبنائهم وأحفادهم مع الفلسطينيين وهناك مراجع كثيره تقول انهم أبناء عمومه واحده نريد السلام بين الطرفين واعتراف كل طرف باالطرف الآخر ويكونون على عهد جديد كل من سيقرأ المقال سيقول انتي تعيشين احلام ورديه اليهود والعرب لا يريدون سلام بل صراع طويل الأمد انا اقول الطرفين عليهم خساره واكبر خساره على اليهود هم يعيشون في نصف الوطن العربي ما اصعبه من شعور أن أعيش بين أشخاص لا يتقبلونني ويريدون خروجي من بينهم هذا غير عدم الأمان تراهم خائفين أينما ذهبوا والفلسطينين عليهم خساره أيضا أطفالهم التي تقصف في غزه وغيرها من قرى فلسطين أليس هذا شئ مريب في فلسطين هناك أحزاب بين المسلمين والمسيحين الطرفين لا يحبون اليهود ولكن هناك قاعده تقول لا تحبني ولكن احترمني واحترم وجودي اتمنى ان نحترم اليهود العرب والمواليد الجدد من أبناء الصهاينة اسفه على التسميه ولكن لا أعرف بماذا أخاطبهم يجب المحافظه على الاقليات في المجتمع العربي وعدم تهميش أحد منهم

منذ قديم الزمان عاش اليهود على الدوام في مجتمعات منغلقة، لا يقبلون الآخر، ولا يندمجون معه، ومرد هذا السلوك يرجع إلى الشعور بالتميز، والأقليات غالباً ما تشعر بالتميز الذي يدفعها إلى عدم الاندماج في المجتمع، وهو ما يولد رفضاً متبادلاً بين الأقلية والأغلبية، الأمر الذي يساعد على تكريس عقد الاضطهاد والشعور بالخوف والتوجس، ويساعد على تعميق الكراهية والأحقاد لدى الأقلية ضد الآخر الأغلبي. قد يبدو ـ لوهلة ـ أن هناك تناقضاً بين الشعور بالاضطهاد والمظلومية من جهة والشعور بالتفوق والتميز من جهة أخرى، حيث يبدو الشعور بالاضطهاد انعكاساً للضعف، والشعور بالتميز انعكاساً للقوة، ولكن العكس صحيح، إذ يكرس الشعور بالتميز لدى شخص ما شعوره بالاضطهاد، لأن الشعور بالتميز يجعل الشخص يعتقد بأن المجتمع لا يعامله على قدر تميزه، ولا يعطيه ما له من حقوق يفرضها تميزه، ومن هنا يبدأ الشعور بالاضطهاد والمظلومية، وهو – بالإضافة إلى الشعور بالتميز – شعور مرضي، لا يكون في شخصية سوية. وكما أن الشعور بالتميز من مسببات عقدة الاضطهاد ولكن من المسؤول عن ذلك الجواب جميع سكان العالم اجمع مسؤلون عما وصل إليه اليهود بسبب اطهادهم لليهود فاهذه الأفعال جعلت منهم ماهم عليه الآن كأن تقول أتت لحظة الانتقام

 فإن تقمص التاريخ التراجيدي عمق لدى الشخصية الإسرائيلية شعورها بالاضطهاد، ناهيك عن الموروث الديني الذي له دور كبير في تكريس هذه العقدة، حيث تحفل أسفار العهد القديم والتلمود وغيرها من كتب الموروث الديني اليهودي بنصوص تكرس الشعور بالاضطهاد والمأساة، ناهيك على الصحافة والإعلام والسينما والدراما، ودورها في تكريس عقدة الاضطهاد التي تحولت إلى عقيدة، أفرزت تداعيات مفاهيمية واصطلاحية من مثل: المسألة اليهودية والهولوكوست وحارة اليهود أو الحي اليهودي، والنبوغ اليهودي وغيرها، وغيرها من تسميات تشير إلى ميول للتميز والتفرد والانعزال، وتعكس الشعور بالاضطهاد والمظلومية.

بقيت الإشارة إلى أن عقدة الاضطهاد تعد أهم أسباب ما نشاهده من فظاعات يرتكبها «أحفاد الناجين من المحرقة» ضد الفلسطينيين، حيث ينطلق الجندي الإسرائيلي وقائد الطائرة الحربية ومذخر المدافع والدبابات وحتى المستوطنون، ينطلقون مشحونين بكل ما يمكن شحنه من حقد وكراهية وطاقة انتقام، ومحملين برهاب الضحية وعقدة الاضطهاد، وتناقضات الشعور بالتميز، وتداعيات التاريخ الديني والمخيال التراجيدي، في محاولة لصناعة واقع تراجيدي للآخر، هروباً من الهولوكوست التاريخي والمتخيل. ومع استمرار الاستثمار في المأساة، والمبالغة في تقمص دور الضحية تضخم هذا الدور، وأصبح يشكل حالة استعصاء مرضي، ما دعا الكثير من المفكرين والكتاب اليهود إلى ضرورة مواجهته والتخلص منه، لخطورته على الحياة النفسية والاجتماعية، وهو ما تجلى أثناء الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث أشار الكثير من المسؤولين الإسرائيليين إلى انهيار قطاع الصحة النفسية في إسرائيل، بفعل عدم القدرة على مواجهة حالات الانهيار النفسي للمواطنين، مع أنه لا يمكن أن تكون هناك مقارنة بين ما يواجهونه وما يواجهه أهالي قطاع غزة. يقول الفيلسوف اليهودي شمعون رافيدوفيتش إن «العالم لديه العديد من الصور لإسرائيل، لكن إسرائيل لديها صورة واحدة فقط لنفسها، وهي: صورة شعب في طريقه إلى الزوال».، وهذه الصورة هي التي تنتج المأساة المتكررة في فلسطين والشرق الأوسط منذ أكثر من 75 عاما. فلسطين أرض الميعاد والخلاص في التوراة والإنجيل يذكر أن فلسطين أرض الميعاد انا اسأل اخوتي أهل الكتاب المسيحين كيف سيخلصكم المسيح وانتم كل يوم ترون وتسمعون عن المجازر في فلسطين بين الفلسطينين و الاسرائلين أن الرب رحيم وهو لا يعبد باالجهل الخلاص للمؤمنين والمؤمنات الذين آمنوا بعدل الرب