الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد مولسهول»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 92: سطر 92:
[[تصنيف:مواليد 1955]]
[[تصنيف:مواليد 1955]]
[[تصنيف:روائيون جزائريون]]
[[تصنيف:روائيون جزائريون]]
[[تصنيف:روائيون عرب]]

مراجعة 03:22، 21 مايو 2018

محمد مولسهول

محمد مولسهول هو الأسم الحقيقي للروائي ياسمينة خضرا (Yasmina Khadra) وهو روائي وكاتب جزائري. ولد في 10 يناير 1955 في القنادسة في ولاية بشار الجزائرية. وخلال فترة عمله في الجيش قام بإصدار روايات موقعة باسمه الحقيقي. لكن وفي العام 2000 وبعد 36 عاماً من الخدمة قرر التوقيع باسم زوجته ياسمينة خضرا، وبعد أن اعتزل الحياة العسكرية تفرغ للكتابة، وإستقر مع أسرته في فرنسا.

عندما نشر روايته "الكاتب" أفصح عن هويته الحقيقية، ثم كتاب "دجال الكلمات" الذي يبرر وبشرح فيه مسيرته المهنية. وقد بلغت شهرته حد العالمية حيث تترجم وتباع كتبه في أكثر من 25 بلدا حول العالم. حيث تتطرق أفكار محمد مولسهول (ياسمينة خضراء) إلى مواضيع تهز أفكار الغربيين عن العالم العربي، حيث ينتقد الحماقات البشرية وثقافة العنف، ويتحدث عن جمال وسحر وطنه الأم الجزائر، ولكن أيضاً عن الجنون الذي يكتسح كل مكان بفضل الخوف وبيع الضمائر باسم بالدين وما يخلف ذلك من حمامات من الدم.

Wikipedia logo اقرأ عن محمد مولسهول. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مؤلفاته

  • آمين, 1984
  • حورية, 1984
  • بنت الجسر, 1985
  • القاهرة- خلية الموت, 1986
  • من الناحية الأخرى للمدينة, 1988
  • Le Privilège du phénix, 1989
  • الجنون بالمبضع, 1990
  • معرض الأوباش, 1993
  • Morituri, 1997
  • الربيع الوهم, 1998
  • أبيض مزدوج, 1998
  • Les Agneaux du Seigneur, 1998
  • بماذا تحلم الذئاب" 1999
  • الكاتب, 2001
  • دجال الكلمات, 2002
  • سنونو كابل, 2002
  • Cousine K, 2003
  • قسمة الميت, 2004
  • "زهرة البليدة", 2005
  • صفارات اٍنذار بغداد ترجمت "ارواح الجحيم" ,2006
  • فضل الليل على النهار (رواية) "Ce que le jour doit à la nuit", 2008
  • "2010"آلهة الشدائد"
  • "2011"المعادلة الإفريقية,2011
  • "2013"الملائكة تموت من جراحنا
  • "2014" "ماذا تنتظر القردة"

أشهر اقتباساته


«الرجل المدرب لا يتحرر من الهموم»



«لا يؤمن البشر سوى بالأحلام التي تكسرهم»



«الاستقامة لا تقتضي فقط الاعتراف بالأخطاء الذاتية»



«الألم الذي دام طويلاً يخلف فراغاً مترامياً لدى زواله»



«الجحيم هو الآخرون"، بالتأكيد. إلا أنّ المعذّب يملك حرية اختيار المحن»



«لا سوء تفاهم أسوأ من ابتسامة امرأة، إنها لذة سامة ومصيدة بارعة للأغبياء»



«أن الأعمى ليس من لا يبصر بل من لا نبصره؛ ولا عمى أسوأ من ألا يلاحظ أحدهم وجودك»



«العالم مكون من الكرم والدناءة معاً، لذلك يستحيل أن نطلب الاجماع وإلا كنا واهمين»



«تكمن المأساة الأساسية للبشر في كون أن لا أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة أبعد من أخلص أمانيه»



«مأساتك يا ياسمينا أنك تخيلت عالماً رائعاً قابلاً لمساعدتك على التغلب على من كان يفني الطفل الذي كنته»



«لا أفهم أبدا لماذا الناجون من مأساة مرغمين على الإيحاء بأنهم يستحقون الشفقة أكثر من الذين قضوا نحبهم»



«إن الأربعين سن التعقل،ورقة أساسية لمعايشة التحديات، يكون الاقتناع قوياً إلى حد لا يشك لحظة في عدم الانتصار»



«أنا متعب من تحدي الشيطان والخضوع فقط لهجماته المباغتة. أريد أن أراه بالكامل، ولو تطلب الأمر أن أعاني بقية حياتي»



«لا يهرب أحد من بلده. لا يهرب المرء إلا من نفسه، من حقيقته أو من نكبته، كأن الروح يضيق بها جلدها فتحاول الخروج منها»



«في بلد الأخطاء التي لا ندم وراءها، ليس العفو أو تنفيذ حكم إعدام نتيجة مداولة القضاة وإنما تعبير عن تغير مفاجىء للمزاج»



«اسمع قلبك، إنه الوحيد الذي يحدثك عن نفسك، الوحيد الذي يمتلك الحقيقة الحقة. إن حكمته أقوى من جميع الحكم. ثق فيه أتركه يقود خطاك»



«لم أفعل سوى الدوران حول وهم، على غرار فراشة تدور حول مصباح خافت النور، أكثر هوسًا بإغراءات فضولها من انبهارها بنور الشمعة القاتل»



« الحياة شر متواصل. إنها نفق طويل مزروع بالأفخاخ وبراز الكلاب. وسواءً نهضنا بوثبة واحدة أم بقينا مطروحين أرضَا، فلن يغير ذلك شيئًا. ثمة إمكانية واحدة لتخطى الشدائد: الاستعداد كل نهار وكل ليلة للأسوأ»


«لا إفراط ولا تفريط عين على حق الله علينا ، وعين على حق الحياة الدنيا علينا كبشر زائلين ، وعرفنا عن قرب الثريات والمصابيح الكهربائية كي لا لانكتفي بضوءالشمعة الخافت فقط ، وذقنا أفراح الحياة فوجدناها لذيذة كما أفراح الأخرة. لا نقبل أن نعامل كالقطيع !!!»



«أجهل ماذا نعني بقولنا إننا "نعبر الجهة الأخرى من المرآة". ومع ذلك فلو كان ثمة تعبير أوافق عليه تماماً لوصف الإحساس الذي يخالجني حين أكون وحيداً، فذلك هو بالضبط. أن يتراءى لي أنني أتحرك وراء مرآة دون طبقة قصديرية؛ وبوسعي أن أرى بدون أن يفطن أحدهم إلى وجودي»



«مهما توقعنا الأسوأ، سوف يفاجئنا دائمًا. ولو حصل، لسوء الحظ، أن بلغنا القعر، فيتوقف علينا، وعلينا وحدنا، أن نبقى فيه أو نطفو على السطح. بين الساخن والبارد خطوة واحدة. على المرء أن يعرف موطئ قدميه، فمن السهل جدًا الانزلاق إذا ما استعجل، سقط في الحفرة. ولكن هل هذه هي نهاية العالم؟ لا أظن. يكفي أن يتقبل المرء ما جرى للسيطرة على الوضع»



«ما الذي يصيبني؟ ماذا أحاول أن أثبت وأبرر؟ وماذا نعلم حقًا عن الصواب والخطأ؟ الأمور التي تلائمنا؛ تلك التي لا تناسبنا.إننا نفتقر إلى التبصر سواء كنا على صواب أو على خطأ. هكذا يعيش البشر: في الأسوأ حين يكون أفضل ما عندهم. وفي الأفضل حين لا يعني شيئًا..تحاصرني أفكاري، تتلاعب بمشاعري. تقتات من ضعفي، تستغل حزني. أدرك عملها الهدام وأدعها تفعل فعلها مثلما يستسلم الحارس الليلي المطئمن للنعاس. لعل دموعي أغرقت القليل من حزني، ولكن الغضب حاضر، مثل ورم يختفي في أعماقي. أو وحش أعماق رابض في عتمة مغارته، متحينًا اللحظة المواتية ليطفو على السطح، ويروع عالمه»



«يخال البشر أنهم يعلمون، فيخف تيقظهم، ويتصرفون كما لو أن كل الأمور على خير ما يرام. ومع مرور الوقت، يكفون عن إعارة الأمور الاهتمام المطلوب. يشعرون بالطمآنينة، فماذا بوسعهم أن يطلبوا أكثر من ذلك؟ تبتسم لنا الحياة، وكذلك يبتسم الحظ. فنتبادل الحب والغرام. نمتلك الوسائل التي نحقق بها أحلامنا. الأمور بألف خير، والحياة تباركنا..ثم، وبدون سابق إنذار تقع السماء على رؤوسنا، ومتي انقلبنا على ظهرنا، نرى أن الحياة، الحياة بأسرها، بيسرها وعسرها، بأفراحها وأتراحها، بوعودها وخيباتها، تتعلق بخيط رخو وخفي مثل خيط العنكبوت. وفجأة، يخيفنا أقل ضجيج، ولا نرغب أن نصدق شيئًا، فكل ما نريد أن نغمض عيوننا، ولا نفكر بأي شيء»



«كيف أمضيت هذه الأيام الستة في هذا القبو النتن؟ أتمني أن تكون قد تعلمت الحقد، وإلا فأن هذه التجربة لم تكن مفيدة أبدًا. لقد أحتجزتك في هذا المكان لتتذوق طعم الحقد، والرغبة بممارسته. ولعلمك، لم أعرضك للإهانة. لا أحب أن أهين. لقد تعرضت للإهانة وأعرف ما هي. كل المآسي ممكنة حين تنتهك الكبرياء، ولا سيما حينما يلاحظ المرء أنه لا يملك وسائل كرامته، وأنه عاجز. أعتقد أن أفضل مدرسة للحقد في هذه اللحظة بالذات. يتعلم المرء أن يحقد انطلاقا من اللحظة التي يدرك فيها عجزه. إنها لحظة مأساوية؛ أفظع اللحظات وأبغضها»



«يظن أبي وأمي أنني أعمل في التجارة. ينتظر كلاهما أن أجني ثروة للانتقام من بؤسهما. يجهلان كل شيء عن أنشطتي النضالية، مع أنهم مناضلون بدورهم. لن يترددوا لحظة للتضحية بحياتهم في سبيل فلسطين..إنما ليس بحياة فلذة كبدهم. هذا ليس طبيعيًا. الأبناء هم استمرارية أهلهم، حصتهم الصغيرة من الخلود..لن يعرفوا السلوان لو علموا باستشهادي. أقدر كل التقدير الألم الفظيع الذي سأسببه لهما. ولكنه سيكون ألمًا من بين آلام أخرى كثيرة تضاف إلى آلامهم. مع الوقت، سوف تنقضي فترة الحداد وسوف يغفرون لي. ليست التضحية فقط من واجب الآخرين. إذا قبلنا أن يموت أبناء الآخرين من أجل أبنائنا. فعلينا القبول بأن يموت أبناؤنا من أجل أبناء الآخرين، وإلا لن تكون المسألة نزيهة»


مصادر

وصلات خارجية