الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القدس»
| سطر 2: | سطر 2: | ||
==اقتباسات== |
==اقتباسات== |
||
===من [[القرآن الكريم]]=== |
|||
* ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) |
|||
==مصادر ومراجع== |
==مصادر ومراجع== |
||
مراجعة 12:14، 31 أكتوبر 2017
القُدْس أكبر مدن فلسطين التاريخية المحتلة مساحةً وسكاناً، يعتبرها المسلمون والعرب والفلسطينيون عاصمةَ دولة فلسطين المستقبلية بعد التحرير، كما ورد في وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطينية التي تمت في الجزائر بتاريخ 15 نوفمبر سنة 1988م، (أما تاريخياً كون أجدادهم اليبوسيين تاريخياً، أول من بنى المدينة وسكنها في الألف الخامس ق.م).[1] فيما تعتبرها إسرائيل عاصمتها الموحدة، تَعتبر إسرائيل ان القدس عاصمتها الأبدية، وتعترف الولايات المتحدة منذ سنة 1995م بالقدس عاصمة لإسرائيل، لكن يقوم الرئيس الأمريكي بتأجيل التصديق على قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس وتوقيعه من قبل الكونغرس كل ستة أشهر، أما بالنسبة لبريطانيا فتعتبر القدس غير محتلة، لكنها في ذات الوقت غير تابعة لأي دولة، وبالمقابل يعتبرها العرب الفلسطينيون عاصمة دولة فلسطين المستقبلية، كما ورد في وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطينية التي تمت في الجزائر بتاريخ 15 نوفمبر 1988.</ref> أثر ضمها الجزء الشرقي من المدينة عام 1980م، والذي احتلته بعد حرب سنة 1967 (يعتبرها اليهود عاصمتهم الدينية والوطنية لاكثر من 3000 سنة). أما الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، فلا يعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ويعتبر القدس الشرقية جزء من الأراضي الفلسطينية، ولا يعترف بضمها للدولة العبرية، مع بعض الاستثناءات.[2] تقع القدس ضمن سلسلة جبال الخليل وتتوسط المنطقة الواقعة بين البحر المتوسط والطرف الشمالي للبحر الميت، وقد نمت هذه المدينة وتوسعت حدودها كثيرًا عما كانت عليه في العصور السابقة.
اقتباسات
من القرآن الكريم
- ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ )