الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو حامد الغزالي»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط حذف تصنيف:فلاسفة عرب; إضافة تصنيف:فلاسفة (باستخدام المصناف الفوري) |
|||
سطر 5: | سطر 5: | ||
== مقولاته == |
== مقولاته == |
||
• إن كان العالم موجوداً فلا يمكن ايجاده. |
|||
• شفاء العالم من سقامه مرتبط بعودة الإيمان إلى القلوب الفارغة. |
|||
• لو عالج الطبيب جميع المرضى بنفس الدواء لمات معظمهم. |
|||
• الصبي أمانة عند واليه، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل ما ينقش عليه ومائل إلى كل ما يُمَالُ إليه. |
|||
• السعادة كلها في أن يملك الرجل نفسه، والشقاوة كلها في أن تملكه نفسه . |
|||
• من لم يشك لم ينظر ، ومن لم ينظر لم يبصر ، ومن لم يبصر بقي في متاهات العمي. |
|||
== كتبه المطبوعة == |
== كتبه المطبوعة == |
مراجعة 13:01، 11 يوليو 2012
أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزالي فيلسوف ولد سنة 450 هجرية الموافق لسنة (1059 ميلادية) بمدينة طوس الإيرانية.
مقولاته
• إن كان العالم موجوداً فلا يمكن ايجاده. • شفاء العالم من سقامه مرتبط بعودة الإيمان إلى القلوب الفارغة. • لو عالج الطبيب جميع المرضى بنفس الدواء لمات معظمهم. • الصبي أمانة عند واليه، وقلبه الطاهر جوهرة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل ما ينقش عليه ومائل إلى كل ما يُمَالُ إليه. • السعادة كلها في أن يملك الرجل نفسه، والشقاوة كلها في أن تملكه نفسه . • من لم يشك لم ينظر ، ومن لم ينظر لم يبصر ، ومن لم يبصر بقي في متاهات العمي.
كتبه المطبوعة
- آداب الصوفية طبع في مصر
- الأدب في الدين
- الأربعين في أصول الدين
- الاملاء عن اشكال الاحياء
- احياء علوم الدين
- ايها الولد