الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الموصل»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
وسوم: مسترجع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجع تعديلات Abdullahalaaraji (نقاش) حتى آخر مراجعة لMenoBot
وسم: استرجاع
 
سطر 20: سطر 20:
{{بداية قصيدة}}
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|سـقى ربا الموصل الفيحاء من بلدٍ| جود من المزن يحكي جود أهليها}}
{{بيت|سـقى ربا الموصل الفيحاء من بلدٍ| جود من المزن يحكي جود أهليها}}
{{نهاية قصيدة}}
* يقول [[وليد الصراف]] في قصيدته الموصل العنقاء والتي تغنت في حب الموصل وأهلها وعبرت عن اصرارهم على البناء والإعمار وأنها كالعنقاء تنهض من كل كبوة تصيبها على مدى تاريخها العريق.
<center>'''[https://www.uomosul.edu.iq/news/ar/home_page/72337/ الموصل العنقاء ]'''</center>
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|حدباءُ لا تقنطي اني ارى القصبا|لم يصبح الناي لولا انه ثُقِبا }}
{{بيت|مازلت عبر دخان الحرب فاتنةً| ودجلةُ دمعةً في خدكِ انسكبا}}
{{بيت|ادري المنارة امست بعد عزّتها| وليمة الدود ، ادري المسجد انتُهِبا}}
{{بيت|ادري الصوى طُمِست ، ادري البُنى درست | ادري العناقيد عنها نامت الرُقبا}}
{{بيت|ادري على صدرك الانقاض قد جثمت|وانها سدّت الافق الذي رحُبا}}
{{بيت|ادري ، ولكنك العنقاء ما دُفنت| إلا وآشور من تابوتها وثبا}}
{{بيت|قومي من النوم يا حدباءُ غاسلةً| في دجلةٍ ، بعد نومٍ وجهكِ التَرِبا}}
{{بيت|قومي فملء مدى كفّيك الف يدٍ| اليك قد مدّها ابناؤك النُجَبا}}
{{بيت|الموصليون ما هانوا ولا وهنوا| بصبرهم في الدواهي اذهلوا النُوَبا}}
{{بيت|شوس مقاحيم ،خوّاضون في رَهَجٍ| يُنَكِّبُ الرعدُ عن صيحاته هربا}}
{{بيت|قومي من النوم يا عنقاء وانتفضي| على رمادك، قولي كُن ، يكن لهبا}}
{{بيت|واللهِ لن يهتدي نومٌ لاعيننا| حتى نعيد لك الأمس الذي ذهبا}}
{{نهاية قصيدة}}
{{نهاية قصيدة}}





== مراجع ==
== مراجع ==

المراجعة الحالية بتاريخ 22:21، 26 ديسمبر 2021


أحد جسور مدينة الموصل

الموصل هي مركز محافظة نينوى وثاني أكبر مدينة في العراق من حيث السكان بعد بغداد حيث يبلغ تعداد سكانها حوالي 2 ونصف مليون نسمة.

أشعار عن الموصل[عدل]

  • قال أبو الحزم المكي ابن ريان الماكسيني الموصلي المتوفي 603هـ

وقد اضـحـت لـي الحـدبـاء داراً وأهـل مودتـي يلــوى العـقيــق
أرض يحـن إليـها مــن يفارقهـا ويحمد العيـش فيها مـن يدانيها
  • قال الشاعر يرثى مالك أبن أشقر الأزدي في وقعة الميدان في الموصل مع تغلب عام 198هـ.[1]

اليـس أبو الصخـر الفتى مـالك فتى الرمح والسيف الحسام المصلب
عن الموصل البيضاء قد رد تغلبُ وقد أشـرف منهـا على شــر مرقـب
  • قال السرى الرفاء الموصلي المتوفي سنة 360هـ:

سـقى ربا الموصل الفيحاء من بلدٍ جود من المزن يحكي جود أهليها

مراجع[عدل]

  1. تاريخ الأزدي، 332-333
Wikimedia Commons هناك ملفات عن Mosul في ويكيميديا كومنز.