الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مريم العطار»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تغييرات تجميلية
ط بوت: إصلاح التحويلات
سطر 1: سطر 1:
'''[[w:مريم العطار|مريم العطّار]]''' (1987) مترجمة أدبية وشاعرة [[عراقية]].
'''[[w:مريم العطار|مريم العطّار]]''' (1987) مترجمة أدبية وشاعرة [[العراق|عراقية]].
== اقتباسات ==
== اقتباسات ==
* هل سمعت يوماً بحالة مرضية وصفها أول مرة أبقراط وأطلق عليها اسم ([[w:سوداوية|الملنخوليا]])؟ هي طريقة لبث الكآبة والكراهية غير المتزنة، يسمونها الأدباء التلذذ بالسوداوية والحزن الذي يتولَّد من تذكُّر سعادة ما في الماضي، والتي بالطبع لا يعقبها التحقيق!، هكذا هو حضور المرأة في الساحة الثقافية العراقية اليوم، حضور شبحي – يستذكر كشخصية افتراضية وإن اقتربت أو أعلنت عن هويتها الفردية (تضيع بزيف المجاملة أو تُهمل).
* هل سمعت يوماً بحالة مرضية وصفها أول مرة أبقراط وأطلق عليها اسم ([[w:سوداوية|الملنخوليا]])؟ هي طريقة لبث الكآبة والكراهية غير المتزنة، يسمونها الأدباء التلذذ بالسوداوية والحزن الذي يتولَّد من تذكُّر سعادة ما في الماضي، والتي بالطبع لا يعقبها التحقيق!، هكذا هو حضور المرأة في الساحة الثقافية العراقية اليوم، حضور شبحي – يستذكر كشخصية افتراضية وإن اقتربت أو أعلنت عن هويتها الفردية (تضيع بزيف المجاملة أو تُهمل).
** 16 ديسمبر 2020، «الصباح» <ref>https://alsabaah.iq/37236/مريم-العط-ار-لا-خيانة-في-ترجمة-الشعر-إذا-و-جد-الحب-الحقيقي</ref>
** 16 ديسمبر 2020، «الصباح» <ref>https://alsabaah.iq/37236/مريم-العط-ار-لا-خيانة-في-ترجمة-الشعر-إذا-و-جد-الحب-الحقيقي</ref>
* [[الترجمة]] إيمان بالآخر لا يمكن أن أترجم نصاً لا أؤمن بشخص كاتبه.
* [[ترجمة|الترجمة]] إيمان بالآخر لا يمكن أن أترجم نصاً لا أؤمن بشخص كاتبه.
* حين وجدتُ نفسي قد ولدتُ وترعرعت بعيداً عن حضن بلدي الأم تجردتُ من التأثير والتعلق بأي حضارة.
* حين وجدتُ نفسي قد ولدتُ وترعرعت بعيداً عن حضن بلدي الأم تجردتُ من التأثير والتعلق بأي حضارة.
* أنا أكتب القصيدة كما لو أنها الوصية.
* أنا أكتب القصيدة كما لو أنها الوصية.

مراجعة 19:07، 20 سبتمبر 2021

مريم العطّار (1987) مترجمة أدبية وشاعرة عراقية.

اقتباسات

  • هل سمعت يوماً بحالة مرضية وصفها أول مرة أبقراط وأطلق عليها اسم (الملنخوليا)؟ هي طريقة لبث الكآبة والكراهية غير المتزنة، يسمونها الأدباء التلذذ بالسوداوية والحزن الذي يتولَّد من تذكُّر سعادة ما في الماضي، والتي بالطبع لا يعقبها التحقيق!، هكذا هو حضور المرأة في الساحة الثقافية العراقية اليوم، حضور شبحي – يستذكر كشخصية افتراضية وإن اقتربت أو أعلنت عن هويتها الفردية (تضيع بزيف المجاملة أو تُهمل).
    • 16 ديسمبر 2020، «الصباح» [1]
  • الترجمة إيمان بالآخر لا يمكن أن أترجم نصاً لا أؤمن بشخص كاتبه.
  • حين وجدتُ نفسي قد ولدتُ وترعرعت بعيداً عن حضن بلدي الأم تجردتُ من التأثير والتعلق بأي حضارة.
  • أنا أكتب القصيدة كما لو أنها الوصية.
  • الكتابةُ وُجِدَت لحفظ الشرف والإخلاص للتربة والإنسان والحب والتغيير لكل رتيب وتقليدي. على الكاتب النبيل أن يحافظ على أمانته وهي القدرة على التعبير والتغيير، الكتابة انتقام وثأر، وهي أيضاً تسليح للذات في محاربة القيود! على الكتاب أن يشحذ قلمه لتلقي الانتقاد وسوء الفهم لا التحسين والجوائز، وإن قدّم الكاتب رد فعله الحقيقي وقُدِّمت له الجوائز عليه أن يشك بأحدهما، إما الجائزة أو المنجز.
    • 7 فبراير 2021، «الجريدة» [2]

مراجع

وصلات خارجية

Wikipedia logo اقرأ عن مريم العطار. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة