امرؤ القيس
امرؤ القيس |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
أعماله في ويكي مصدر |
امرؤ القيس (امرؤ القيس بن حجر)، شاعر جاهلي من أصحاب المعلقات، عُرف بأنه الملك الضليل.
من أقواله
[عدل]- ضيعني ابي صغيرا وحملني دمه كبيرا لاصحو اليوم ولاسكر غدا اليوم خمر وغدا امر—عندما جاءه خبر مقتل أبيه.
من معلقته
[عدل]
أخرى
[عدل]
ابوه كان أميراً على قبيلة كندة من شعب كهلان (القحطانيون) في جنوب الجزيرة العربية وامرؤ القيس كان يحب اللهو كثيرا فطرده ابوه
فعندما مات ابوه بعثوا له ليأخذ بتار ابوه
فهندما جاءه خبر القتل قال عبارته الشهيرة
ضيعنى صغيرا وحملنى دمه كبيرا
ثم اعد جيشا من القبائل المواليه له لكنه فشل
فستعان بقيصر الروم ولكنه مات في طريق عودته سنه 565ميلاديا ودفن في انقرة عاصمه تركيا الآن ولقب بالملك الضليل لانغماسه في اللهو وضياع آماله وفشله
ومعلقته صولاة من حياته أيام اللهو الومآسى والفشل وتبدا بذكر الحبيبة وايامها ووصف لجمالها ثم البكاء على الاطلال ثم ينتقل لوصف الليل والفرس والبقر الوحشى والصيد والبرق والمطر ومطلعها :
قفانبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل
ويعده النقاد أمير الشعر الجاهلى ولا سيما في الوصف قالول أشعر الجاهليين امرؤ القيس إذا ركب وشعره كما يقول د/ حسن الزيات من الدقهليه وهو ناقد أدبى : شعر امرؤ القيس صورة كاملة من حياته وخلقه ففيه عزة الملوك وتبذل الصعلوك( مساوئ البلطجى) وعربدة الماجن وحميه الثائر وشكوى الموتور(المظلوم) وذل الشريد
1- وليس غريبا من تناءت دياره ... ولكن من وارى التراب غريب
2- وَإنْ تكُ قد ساءتكِ مني خَليقَة ٌ ... فسُلّي ثيابي من ثيابِكِ تَنْسُلِ
3- إذا المرءُ لم يخزن عليه لسانه... فَلَيْسَ على شَيْءٍ سِوَاهُ بخَزّانِ
4- وأعلَمُ أنِّني، عَمّا قَريبٍ،...سأنشبُ في شبا ظفر وناب
5- عن المرأة : أرَاهُنّ لا يُحْبِبنَ مَن قَلّ مَالُهُ .... ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا
6- لَعَمْرُكَ ما سَعْدٌ بخُلّة ِ آثِمٍ ... وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ
7- وَإذَا أذِيتُ بِبَلْدَة ٍ وَدّعْتُهَا ... ولا أقيم بغير دار مقام
8- أغَـرَّكِ مِنِّـي أنَّ حُبَّـكِ قَاتِلِـي ....وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَـلِ
وصلات خارجية
[عدل]
|