Ahmed makni

من ويكي الاقتباس

أثناء بحثي عن معلومات عن الأنترنت العميق لأجل رواية أكتبها أنهيت منها الجزء الأول وبدأت بالثّاني المتعلق في قسم منه بعالم الأنترنت المخفي؛ أو المظلم؛ أو العميق، أذهلتني النّتائج التي توصلت إليها.

لم أجرؤ بالتّأكيد على دخول ذلك العالم، لكن كلّما قرأت عنه أكثر وشاهدت فيديوهات ثار فضولي أكثر فاستعنت بخبير برمجيات شاب من ” الشّمال السّوري المحرر” لأعرف أكثر عن ذلك العالم على الرّغم من أنّ المقالات الأجنبية المتاحة على محرك البحث جوجل كافية لمعرفة كلّ شيء من دون المخاطرة بدخول ذلك العالم الغامض.