فيروز كراوية
|
فيروز كراوية |
|---|
طالع أيضاً...
|
|
|
فيروز كراوية (1980-) مطربة و كاتبة مصرية.من مولفاتها: "كل دا كان ليه:سردية نقدية عن الأغنية والصدارة"،" مباني الفوضى". من أجمل أغانيها: قلبك زحام، حاجة غريبة.....
اقتباسات
[عدل]"ليست منيرة المهدية التي كانت أول مصرية مسلمة تتجرأ على الغناء والتمثيل على المسرح برغم أنف التقاليد. ولا هي فتحية أحمد ابنة أخت العالمة الشهيرة بمبة كشَّر"[1]
*****
""شهدت العقود الأخيرة من القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين خروجًا تدريجيًا ومتزايدًا للنساء من الحرملك لحضور الحفلات العامة والعروض المسرحية، واحتوت دار الأوبرا على شرفات مخصصة للنساء محاطة بنوع من الشبكات بحيث تستطيع النساء متابعة العروض …"[2]
"""""""
"من هنا، أُضفي المعنى الحديث على الغناء، من حيث كونه إجمالًا رمزيًا وتعبيريًا يعكس عصره وكوامن اللغة الداخلية للمجتمع. يحقق الغناء هنا معناه بأن يقول بلغة مفهومة ومحسوسة لدينا ما لا نستطيع أن نقول؛ فهو شكل يقف على لغة خاصة، لا تصنّف لغته حصرًا في قاموس العامية الدارجة، ولا في تلك اللغة الاجتماعية6 التي يتداولها الناس ويضفون عليها المدلولا"[2]
******
"أسّست هذه الصياغة للقاموس والشكل الغنائي منذ ثلاثينات القرن العشرين حتى يومنا هذا، مع اختلاف السمات الأسلوبية والإبداعية لكل شاعر. ظل احترام الوزن والقافية وإدراج الألفاظ والتراكيب العامية الجديدة في الأغاني سمة ثابتة مع اختلافات تلائم عصرها، وتركتنا هذه الصياغة عند القالب الأكثر استقرارًا:.."[2]
********
"خلال محاولته تحديث الغناء المصري في بداية القرن العشرين، صنع أحمد رامي من العربية المتوسطة بين عصرين (ما قبل حديث وحديث) لغة قائمة بحد ذاتها لاستخدامها في الشعر الغنائي. استطاع رامي أن يصوغ العامية الغنائية عبر عملية غربلة وفلترة للألفاظ والمعاني التي سادت في الفترة السابقة لعمله، سواء في العربية الفصحى أو الدارجة، ليستبقي منها ما يصلح للشكل الجديد الذي تصوره للأغنية المصرية آنذاك. بعد ذلك، تعامل رامي، ثم شعراء آخرون، مع هذا القاموس عبر عمليات تضمين1 وتحويل للألفاظ.."[2]