عبد الله علي إبراهيم
|
عبد الله علي إبراهيم |
|---|
طالع أيضاً...
|
|
|
عبد الله علي إبراهيم مفكر ومؤرخ وكاتب وأكاديمي سوداني جمع في اهتماماته الإبداعية بين القصة والمسرح والصحافة. أستاذ لتاريخ أفريقيا والإسلام في جامعة ميسوري بالولايات المتحدة الأمريكية بشعبة التاريخ التي انضم إلى هيئة تدريسها في العام 1994. ترشح عام 2010 لانتخابات الرئاسة السودانية. انتخب أخيرا رئيسا لاتحاد الكتّاب السودانيين للفترة من (2012-2014).
اقتباسات
[عدل]
«ما قيمة التعليم الذي ننفق عليه؟ تعليم لم يرفع الجهل عنا ولم يرفع المحدودية وضيق الأفق كما ترى.. نحن دولة استثمارنا الأكبر كان في الحرب، ومن يقرر الميزانيات هم جنرالات الحرب.»
[1]
«لدينا مشكلة تاريخية بين المركز وهوامشه، وهناك من رأوا أن يغيروا هذا الواقع بالقوة، وأنا داع لتغييره بقوة.»
[1]
«التربية السياسية التي نشأت فيها، والتي هي العناية بالوقائع اليومية، أي أنك تبني قواعد للتغيير خلال المجريات اليومية التي يحتاج الناس لربطها معا لإنجاح التغيير.»
[1]
«كل واقعة حيث وقعت، هي علم اجتماع، لكنها تسافر إلى العالم كخبر، فأنا مع الواقعة وليس الخبر»
[1]
«الحياة السياسية تعسكرت، ونحن في كل عام نرذل بطغيان "بيض الصفائح" على حساب "سود الصحائف"»
[1]
«لا تنشأ دكتاتورية إلا وتعلن حل الأحزاب وحل الاتحادات وحل النقابات … هناك خصومة نشأت بين القوى العسكرية والمحافظة ضد النقابات والأحزاب … هذا هو الواقع.. واقع التجريف.»
[1]
«الطرق الصوفية عابرة، … هذه رابطة وفاق سودانية … الناس تتلاقى في مسافات حول معنى من المعاني، وهذا ما يصنع الأمة في النهاية.»
[1]
«“الصفوة والمكشن بلا بصل … من غضب الله علينا أن الصفوة – وهذا ما يسمي خريجو المدارس والمهنيون أنفسهم – طالقة لسانها في الآخرين ولم تجد بعد من يطلق لسانها فيها بصورة منهجية.»
[2]
المراجع
[عدل]- ↑ 1٫0 1٫1 1٫2 1٫3 1٫4 1٫5 1٫6 مقال بعنوان "البروفيسور عبد الله إبراهيم يحلل "صدأ الفكر السياسي السوداني": معارضون تركوا النقابة للغابة وعساكر أورثونا "جنازة بحر"، نُشر في موقع الجزيرة نت [1] بتاريخ 30/4/2023، حاوره: عمران عبد الله.
- ↑ مقال بعنوان "الدكتور عبدالله علي إبراهيم.. مثقف ضد الإذعان لإجماع الصفوة"، نُشر في موقع سودان اندبندنت [2] بتاريخ 2024-05-21.