دريد لحام

دريد لحام (1934 - )
طالع أيضاً...
السيرة في ويكيبيديا
وسائط متعددة في كومنز

دريد لحّام (9 فبراير 1934 -)، ممثل كوميدي ودرامي سوري.

اقتباسات

«إنني أفخر اليوم أنني صديق للمقاومة في فلسطين وجنوب لبنان، وأفخر أنني أصبحت مزعجا لإسرائيل، كما قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية.»

«الصمت الدولي على قتل مئات من أبناء الشعب الفلسطيني ووفاة عشرات جراء تفاقم حالتهم الصحية ومنعهم من السفر هي الجريمة بعينها.»

« أساس علاقة العبد بربه هي الحب، فلماذا نخلطها بالخوف ونقول للأطفال إن من يخطئ سوف يعاقب؟.. أنا أخشى المخابرات أكثر من الله!.»

في حديثه عن شخصية "غوار الطوشة"
« هذه الشخصية لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.»

«كلّنا أخطأنا بحق بلدنا، معارضةً، وموالاة، وأتمنى أن تسامحنا سوريا، ونتمسك بسوريتنا أكثر وأكثر، بعيداً عن الشعارات الفارغة التي نسير وراءها مسلوبي العقل، أنا مع الحرّية، والديمقراطيّة، والعدالة الاجتماعية بالتأكيد، وكل أعمالي السابقة كانت تطالب بذلك، ولكن ينبغي ألا نتخذ من هذه الشعارات مجرّد يافطة لتدمير سوريا.»

«عندي أمل، بدون شك كل شيء له نهاية، ولابدّ أن نصل إليها، لكن ما يقلقني كيف ستكون ملامح الجيل السوري القادم الذي تعوّد على القتل، وقلّة المدارس، ويعيش في الخيام؟.. بالتأكيد سيكون جيلاً صعباً جداً، خاصّةً أنه بات يخزّن مبادئ سيئة جداً، وأبشعها استسهال القتل، وبناء الإنسان يتطلب وقتاً طويلاً.»

«ضيعة كلها زعماء من وين أجيب شعب.»

«أنا مع الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية بالتأكيد، وكل أعمالي السابقة كانت تطالب بذلك، ولكن ينبغي ألا نتخذ من هذه الشعارات مجرد يافطة لتدمير سوريا.»

«أنا ممتن وكتير مرتاح إني خلفت عائلة من هذا النمط.. وأولاد وأحفاد محبين بهذا الشكل. وعارفين كيف بدهن يمشوا بدروب الحياة.. أنا كتير فخور فيكن.»

«لماذا أغادر، إذا كانت المسألة مسألة خطر، فسعري بسعر الآخرين، لا كرامة لإنسان بدون وطن.»