الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مارتن لوثر»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط أضاف {{قا|كاتب}} باستخدام أوب
ط إضافة تصنيف، وصلة
سطر 21: سطر 21:
== اقتباسات من أقواله ==
== اقتباسات من أقواله ==


{{اقتباس|إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب}}
{{اقتباس|إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب [[الخطأ]] على شعب يفعل الصواب}}
{{اقتباس|إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة}}
{{اقتباس|إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة}}
{{اقتباس|كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة}}
{{اقتباس|كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة}}
سطر 31: سطر 31:
{{اقتباس|إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي}}
{{اقتباس|إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي}}


[[تصنيف:حسب الأسماء]]
[[تصنيف:مواليد 1483]]
[[تصنيف:مواليد 1483]]
[[تصنيف:وفيات 1546]]
[[تصنيف:وفيات 1546]]
سطر 37: سطر 38:
[[تصنيف:مفكرون]]
[[تصنيف:مفكرون]]
[[تصنيف:فلاسفة]]
[[تصنيف:فلاسفة]]
[[تصنيف:ألمان]]
[[تصنيف:ألمانيون]]

مراجعة 17:24، 17 أغسطس 2016

مارتن لوثر
(1483 - 1546)

مارتن لوثر
مارتن لوثر
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

وسائط متعددة في كومنز

أعماله في Cervantes Virtual

Wikipedia logo اقرأ عن مارتن لوثر. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مارتن لوثر

مارتن لوثر (10 نوفمبر 1483 - 18 فبراير 1546) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي.

اقتباسات من أقواله


«إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب»


«إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة»


«كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة»


«ليس من الصواب بأي حال أن يقف أي مسيحي ضد حكومته سواء أكانت أفعالها عادلة أم جائرة»


«من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء»


«لو كان لا بد لنا من معاناة الألم، فخير لنا أن نعانيه على يد الحكام أفضل من أن نعانيه على يد يعاياهم، ذلك لأن الرعاع لا يعرفون الاعتدال ولا يعرفون حدا»


«ليس ثمة أفعال أفضل من طاعة من هم رؤساؤنا وخدمتهم، ولهذا السبب فالعصيان خطيئة أكبر من القتل، والدس، والسرقة، وخيانة الأمانة، وكل ما تشتمل عليه هذه الرذائل»


«أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس»


«إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي»