الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مارتن لوثر»

من ويكي الاقتباس
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Reverted 1 edit by Dwirk (talk). (الوميض)
سطر 9: سطر 9:
* من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء.
* من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء.
* كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة.
* كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة.
* الانسان احيانا يصنع من السيء جيدا ليصل لنتيجة سريعة.
* إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي.
* إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي.
* أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس.
* أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس.

مراجعة 02:41، 27 فبراير 2016

مارتن لوثر (Martin Luther) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي.

مارتن لوثر

من أقواله:

  • لو كان لا بد لنا من معاناة الألم، فخير لنا أن نعانيه على يد الحكام أفضل من أن نعانيه على يد يعاياهم، ذلك لأن الرعاع لا يعرفون الاعتدال ولا يعرفون حدا.
  • إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة.
  • من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء.
  • كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة.
  • إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي.
  • أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس.
  • إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب.
  • ليس من الصواب بأي حال أن يقف أي مسيحي ضد حكومته سواء أكانت أفعالها عادلة أم جائرة!
  • ليس ثمة أفعال أفضل من طاعة من هم رؤساؤنا وخدمتهم، ولهذا السبب فالعصيان خطيئة أكبر من القتل، والدس، والسرقة، وخيانة الأمانة، وكل ما تشتمل عليه هذه الرذائل.