الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مارتن لوثر»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'مارتن لوثر (Martin Luther) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي. [[مل...' |
ط استبدال الملف Luther46c.jpg بالملف Martin_Luther,_1529.jpg |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
[[:مارتن لوثر]] (Martin Luther) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي. |
[[:مارتن لوثر]] (Martin Luther) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي. |
||
[[ملف: |
[[ملف:Martin_Luther,_1529.jpg|تصغير|مارتن لوثر]] |
||
من أقواله: |
من أقواله: |
مراجعة 23:43، 16 يوليو 2014
مارتن لوثر (Martin Luther) مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي.
من أقواله:
- لو كان لا بد لنا من معاناة الألم، فخير لنا أن نعانيه على يد الحكام أفضل من أن نعانيه على يد يعاياهم، ذلك لأن الرعاع لا يعرفون الاعتدال ولا يعرفون حدا.
- إن كل فرد من الغوغاء يثير من الألم أكثر مما يثير خمسة من الطغاة.
- من الأفضل أن نعاني الألم من الطاغية، أو من الحاكم المستبد، بصفة عامة، عن أن نعانيه من عدد لا حصر له من الطغاة الغوغاء.
- كما أن الحمار يريد ان يتلقى الضربات، كذلك يريد الشعب أن يكون محكوما بوساطة القوة.
- إن الله لم يعط الحكام " ذنب الثعلب " لاستعماله في رفع الغبار، وإنما أعطاهم سيفا، لأن الرحمة ليس لها دور في مملكة العالم التي هي خادمة لغضب الرب ضد الأشرار وتمهيد عادل لجهنم والموت الأبدي.
- أمراء هذا العالم آلهة، والناس العاديون هم الشياطين، وعن طريقهم يفعل الرب أحيانا ما يفعله في أحيان أخرى مباشرة عن طريق الشيطان، وأنه يجعل الثورة عقوبة لخطايا الناس.
- إني لأفضل أن أحتمل أميرا يرتكب الخطأ على شعب يفعل الصواب.
- ليس من الصواب بأي حال أن يقف أي مسيحي ضد حكومته سواء أكانت أفعالها عادلة أم جائرة!
- ليس ثمة أفعال أفضل من طاعة من هم رؤساؤنا وخدمتهم، ولهذا السبب فالعصيان خطيئة أكبر من القتل، والدس، والسرقة، وخيانة الأمانة، وكل ما تشتمل عليه هذه الرذائل.