الفرق بين المراجعتين لصفحة: «على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
تدقيق |
||
سطر 4: | سطر 4: | ||
* نحن لا ندرك حقاً معجزة الحياة إلا إذا أتحنا لغير المتوقع أن يحصل . |
* نحن لا ندرك حقاً معجزة الحياة إلا إذا أتحنا لغير المتوقع أن يحصل . |
||
* إنّ ذواتنا هي أكثر ما يُدهش ذواتنا. فمقدار حبّة خردل من الإيمان قد يُزحزح تلك الجبال، هناك، من مكانها، هذا ما تعلّمته. |
* إنّ ذواتنا هي أكثر ما يُدهش ذواتنا. فمقدار حبّة خردل من الإيمان قد يُزحزح تلك الجبال، هناك، من مكانها، هذا ما تعلّمته. |
||
* الحب أشبه بمخدر. في البداية ينتابك إحساس بالغبطة، بالاستسلام التام. وفي اليوم التالي، تطلب المزيد. لم يصبح |
* الحب أشبه بمخدر. في البداية ينتابك إحساس بالغبطة، بالاستسلام التام. وفي اليوم التالي، تطلب المزيد. لم يصبح إدماناً بعد، لكنك استحسنت إحساسك وتظن انك قادر على التحكم فيه. تفكر في الحبيب دقيقتين وتنساه لثلاث ساعات. ولكن شيئاً فشيئاً، تألف هذا الشخص وتصبح متعلق به تماماً. وإذ ذاك تفكر فيه ثلاث ساعات وتنساه دقيقتين. وإن لم يكن على مقربة منك، ينتابك الإحساس نفسه الذي ينتاب المدمنين حين لا يتوفر لهم ما ادمنوه. ومثل المدمنين الذين يسرقون ويتذللون للحصول على ما يحتاجون إليه، تجد نفسك مستعداً لأن تفعل أي شيء من اجل الحب |
||
* كم |
* كم أود أن انتزع قلبي من صدري و ارمي به في مياهه الجارية. |
||
* يمكننا أن نملك كافة وسائل الاتصال |
* يمكننا أن نملك كافة وسائل الاتصال في العالم، ولكن لا شئ، لا شئ أبداً، يعادل نظرة الإنسان. |
||
== روابط خارجية == |
== روابط خارجية == |
مراجعة 14:37، 6 سبتمبر 2021
على نهر بييدرا هناك جلست فبكيت هي رواية للمؤلف البرازيلي باولو كويلو أُصدرت عام 1994. وهي الجزء الأول من ثلاثة اجزاء كتبها المؤلف وضمها في ثلاثية «في اليوم السابع». والجزئين الاخرين هما:(فيرونيكا تقرر أن تموت - الشيطان والآنسة بريم)
اقتباسات
- نحن لا ندرك حقاً معجزة الحياة إلا إذا أتحنا لغير المتوقع أن يحصل .
- إنّ ذواتنا هي أكثر ما يُدهش ذواتنا. فمقدار حبّة خردل من الإيمان قد يُزحزح تلك الجبال، هناك، من مكانها، هذا ما تعلّمته.
- الحب أشبه بمخدر. في البداية ينتابك إحساس بالغبطة، بالاستسلام التام. وفي اليوم التالي، تطلب المزيد. لم يصبح إدماناً بعد، لكنك استحسنت إحساسك وتظن انك قادر على التحكم فيه. تفكر في الحبيب دقيقتين وتنساه لثلاث ساعات. ولكن شيئاً فشيئاً، تألف هذا الشخص وتصبح متعلق به تماماً. وإذ ذاك تفكر فيه ثلاث ساعات وتنساه دقيقتين. وإن لم يكن على مقربة منك، ينتابك الإحساس نفسه الذي ينتاب المدمنين حين لا يتوفر لهم ما ادمنوه. ومثل المدمنين الذين يسرقون ويتذللون للحصول على ما يحتاجون إليه، تجد نفسك مستعداً لأن تفعل أي شيء من اجل الحب
- كم أود أن انتزع قلبي من صدري و ارمي به في مياهه الجارية.
- يمكننا أن نملك كافة وسائل الاتصال في العالم، ولكن لا شئ، لا شئ أبداً، يعادل نظرة الإنسان.