الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد طيباوي»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إضافة {{قا|مراجع}} مفقود لمقالة بمراجع وسم: مسترجع |
وسمان: استرجاع مسترجع |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
'''[[w:أحمد طيباوي|أحمد طيباوي]]''' (8 يناير 1980، عين بوسيف) روائي [[ |
'''[[w:أحمد طيباوي|أحمد طيباوي]]''' (8 يناير 1980، عين بوسيف) روائي [[جزائري]]. |
||
[[ملف:أحمد طيباوي (cropped-01).JPG|تصغير]] |
[[ملف:أحمد طيباوي (cropped-01).JPG|تصغير]] |
||
== اقتباسات == |
== اقتباسات == |
||
* مأزق الهوية طال الجميع، الإنسان العربي مأزوم في إنسانيته، التي هي المكون الأول لهويته قبل اللغة والجنس والعرق والدين والانتماء التاريخي والجغرافي. ليس في الجزائر فحسب، وإنما في كل البلاد العربية، وفي المجتمعات التي تراوح مكانها تاريخيا وحضاريا، وحتى في مجتمعات متطورة - مكانة الإنسان فيها وكرامته مركزية - ولكن بدرجة أقل بكثير مما هو واقع عندنا. مساحات العطب الإنساني والأخلاقي هنا واسعة وممتدة للأسف. |
* مأزق الهوية طال الجميع، الإنسان العربي مأزوم في إنسانيته، التي هي المكون الأول لهويته قبل اللغة والجنس والعرق والدين والانتماء التاريخي والجغرافي. ليس في الجزائر فحسب، وإنما في كل البلاد العربية، وفي المجتمعات التي تراوح مكانها تاريخيا وحضاريا، وحتى في مجتمعات متطورة - مكانة الإنسان فيها وكرامته مركزية - ولكن بدرجة أقل بكثير مما هو واقع عندنا. مساحات العطب الإنساني والأخلاقي هنا واسعة وممتدة للأسف. |
||
** 4 أبريل 2021 <ref>https://aawsat.com/home/article/2898356/الجزائري-أحمد-طيباوي-جسدت-روايتي-الإنسانية-المهدرة-بطريقة-مختلفة</ref> |
** 4 أبريل 2021 <ref>https://aawsat.com/home/article/2898356/الجزائري-أحمد-طيباوي-جسدت-روايتي-الإنسانية-المهدرة-بطريقة-مختلفة</ref> |
||
== مراجع == |
== مراجع == |
||
{{مراجع|2}} |
{{مراجع|2}} |
||
<references /> |
|||
== وصلات خارجية == |
== وصلات خارجية == |
مراجعة 15:30، 11 مايو 2021
أحمد طيباوي (8 يناير 1980، عين بوسيف) روائي جزائري.
اقتباسات
- مأزق الهوية طال الجميع، الإنسان العربي مأزوم في إنسانيته، التي هي المكون الأول لهويته قبل اللغة والجنس والعرق والدين والانتماء التاريخي والجغرافي. ليس في الجزائر فحسب، وإنما في كل البلاد العربية، وفي المجتمعات التي تراوح مكانها تاريخيا وحضاريا، وحتى في مجتمعات متطورة - مكانة الإنسان فيها وكرامته مركزية - ولكن بدرجة أقل بكثير مما هو واقع عندنا. مساحات العطب الإنساني والأخلاقي هنا واسعة وممتدة للأسف.
- 4 أبريل 2021 [1]