الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو عثمان المغربي»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: الاول ← الأول باستخدام أوب (0) |
ط بوت: إضافة {{قا|مراجع}} مفقود لمقالة بمراجع وسم: مسترجع |
||
سطر 22: | سطر 22: | ||
== مراجع == |
== مراجع == |
||
{{مراجع|2}} |
{{مراجع|2}} |
||
<references /> |
|||
== وصلات خارجية == |
== وصلات خارجية == |
||
{{ويكيبيديا}} |
{{ويكيبيديا}} |
مراجعة 13:57، 11 مايو 2021
أبو عثمان سعيد بن سلام القيرواني المغربي النيسابوري (؟ - 23 جمادى الأولى 373) (؟ - 1 نوفمبر 983) عالم مسلم وصوفي مغربي من أهل القرن الرابع الهجري.
اقتباسات
- لِيَكُنْ تَدَبُّرُكَ فِي الخلقِ تَدَبُّرَ عِبْرَةٍ، وَتَدَبُّرُكَ فِي نَفْسِكَ تَدَبُّرَ مَوْعِظَةٍ، وَتَدَبُّرُكَ فِي القُرْآنِ تَدَبُّرَ حقيقَةٍ.[1]
- التَّقْوَى هِيَ الْوُقُوف مَعَ الْحُدُود لَا يقصر فِيهَا وَلَا يتعداها.[2]
- من آثر صحبة الأغنياء على مجالسة الفقراء ابتلاه الله بموت القلب.[3]
- من اشتغل باحوال الناس ضيع حاله. ومن مد يده إلى طعام الأغنياء بشره وسهوة لا يفلح أبداً.[4]
- من آثر على التَّقْوَى شَيْئا حرم لَذَّة التَّقْوَى.[5]
- من تحقق فِي الْعُبُودِيَّة طهر سره بمشاهدة الغيوب وأجابته الْقُدْرَة إِلَى كل مَا يُرِيد.[6]
- لَا تصْحَب إِلَّا أَمينا أَو معينا فَإِن الْأمين يحملك على الصدْق والمعين يعينك على الطَّاعَة.[7]
- قُلُوب أهل الْحق قُلُوب حَاضِرَة وأسماعهم أسماع مَفْتُوحَة.[8]
- من حمل نَفسه على الرَّجَاء تعطل وَمن حمل نَفسه على الْخَوْف قنط وَلَكِن سَاعَة وَسَاعَة وَمرَّة وَمرَّة.[9]
- الْحِكْمَة هِيَ النُّطْق بِالْحَقِّ.[10]
- من أعْطى نَفسه الْأَمَانِي قطعهَا بالتسويف والتواني.[11]
- علم الْيَقِين يدل على الْأَفْعَال فَإِذا فعلهَا وأخلص فِيهَا وَظَهَرت لَهُ بَيِّنَات ذَلِك صَار لَهُ علم الْيَقِين عين الْيَقِين.[12]
حوله
- كَانَ أَوحدَ المشَايِخِ فِي طَريقَتِهِ، لَمْ نَرَ مِثلَهُ فِي عُلَوِّ الحَالِ وَصَوْنِ الوَقْتِ، امتُحنَ بِسببِ زُورٍ نُسبَ إِلَيْهِ، حَتَّى ضُربَ وَشُهِرَ عَلَى جملٍ، فَفَارقَ الحرمَ
مراجع
- ↑ https://al-maktaba.org/book/10906/10442#p3
- ↑ https://al-maktaba.org/book/9953/132#p4
- ↑ https://al-maktaba.org/book/1347/236#p6
- ↑ https://al-maktaba.org/book/1347/237#p1
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/342#p3
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/342#p4
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/342#p8
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/343#p2
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/343#p3
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/343#p5
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/343#p7
- ↑ https://al-maktaba.org/book/6686/343#p8
- ↑ https://al-maktaba.org/book/10906/10441#p9