الطاهر وطار
|
الطاهر وطار |
|---|
طالع أيضاً...
|
|
|
الطاهر وطار، كاتب وروائي جزائري.
اقتباسات
[عدل]- اقتباسات من كتاب الشمعة والدهاليز
«ومن لا يثور فضوله لمعرفة ما سيطر على عقول أجداده طوال خمسة عشر قرنا أبله.»
[1]
«الإنسان يستهويه سحر نفسه حتى بالكذب عليها.»
«في المتاهات ،يجد كل ضال شمعته.»
«إن بعض الصداقات لابد لها من ثمن، أقله الثقة.»
- الشهداء يعودون هذا الأسبوع[2]
«بعد أن طوى الرسالة، ووضعها في كيسٍ معلّق في عنقه، سار باتّجاه القرية.. استوقفه شيخٌ وحدّق فيه مليّاً، ثمّ أشار بطرفِ يده: تعال، تعال.. ألم تفكّر قط، بأن ابنك الشهيد قد يعود يوماً ويدقّ الباب، ثمّ يفتحه ويتناولك بين أحضانه؟!»
«لست أدري كيف بلغه أنني وشيت به إلى العدوّ، وأنني نصبت له كميناً في منزلي.. لقد أرسل لي رسالة يقول فيها: ستُغتال عاجلاً أو آجلاً يا عديم الضمير.. يا خائن وطنه..»
- عُرس بغل[3]
«أهلاً وسهلاً بك في مدينتِك، يَجدُرُ بك أن تكونَ أفلاطون هذا المساء. قد أكونُ، مَن يَدري؟»
«كلُّ البناتِ في حاجةٍ إلَيّ. مادامَ العُرسُ مُقامًا فلابُدَّ مِن حُضُوره. كُل الأعراس عُرسُ بَغلٍ ولا داعِيَ للهُروبِ منها»
«عندما اجتاز الحاج كيان سياج الصبار المحيط بالمقبرة، ووجد نفسه يتسلل بين القبور في دربه المعتاد تساءل: ترى من أكون اليوم، المتنبي، أو حمدان قرمط، أو زكرويه الدنداني، أو أحد خلفاء بني عباس أو أحد غلمانهم أو قوادهم.. وقبل أن ينزل إلى خلوته، وقف كعادته يدرس الوضع.»
[4]
قيل عنه
[عدل]يقول عنه الباحث الجزائري إدريس بوديبة: «قدرة وطّار على الاستمرار في الممارسة الإبداعية، بطريقة شبه منتظمة؛ ليحتل بذلك الصدارة من الناحية الكمية والنوعية، ويتقدم كل الروائيين الجزائريين الذين يكتبون باللغة العربية».[5]
المراجع
[عدل]- ↑ مقال بعنوان "قراءة في رواية الشمعة والدهاليز ، نُشر في موقع [1] بتاريخ 28 ديسمبر 2017، بقلم: المحرر.
- ↑ مقال بعنوان "رمزية وواقعية في قصة.. "الشهداء يعودون هذا الأسبوع" ، نُشر في موقع [2] بتاريخ 19 نوفمبر، 2023، بقلم: هفاف ميهوب.
- ↑ مقال بعنوان "عُرس بغل: رواية الحائرين بين المقبرة والماخور" ، نُشر في موقع [3] بتاريخ 15 أكتوبر 2018، بقلم: محمد سالم عبادة.
- ↑ مقال بعنوان "قراءة في رواية (عرس بغل)" ، نُشر في موقع [4] بتاريخ 15 فبراير 2022، بقلم: سالم بركات العرياني.
- ↑ مقال بعنوان "شموع الطاهر وطّار والمتاهات، نُشر في موقع [5] بتاريخ 15 اغسطس 2020م، بقلم: مريم الزرعوني.