ابن باجة

أَبُو بَكْرْ مُحَمَّدْ بِنْ يَحْيَى بْنْ اَلصَّائِغْ بْنْ بَاجَهْ (1080م - )
أَبُو بَكْرْ مُحَمَّدْ بِنْ يَحْيَى بْنْ اَلصَّائِغْ بْنْ بَاجَهْ
طالع أيضاً...
السيرة في ويكيبيديا
وسائط متعددة في كومنز
أعماله في ويكي مصدر

أَبُو بَكْرْ مُحَمَّدْ بِنْ يَحْيَى بْنْ اَلصَّائِغْ بْنْ بَاجَهْ اَلتَّجِيبِي المَعروف بِابْنِ بَاجَهْ(487ه‍- 533 ه‍/1080-1138م) فيلسوف، طبيب، عالم فلك، رياضياتي و كاتب أندلسي. من مؤلفاته: كلام على شيء من كتاب الأدوية المفردة لجالينوس، كتاب التجربتين على أدوية ابن وافد، وكتاب اختصار الحاوي للرازي وكلام في المزاج بما هو طبي.

اقتباسات

العلم بالنفس يكسب للناظر قوة على أخذ مقدمات لا يكمل العلم الطبيعي دونها….

هناك نوعان للصورالأول : استكمال لجسم طبيعي لا يقترن فيه المحرك بالمتحرك مثل النار في سموها و الحجر في هبوطة و الثاني: الاستكمال لجسم طبيعي متحرك بالات مثل اغتذاء النبات و تحرك الحيوان.

قيل عنه

** الفكرة المحورية في تفكير ابن باجة هي أن السعادة الحقة لا تكون إلا بإدراك العقل لذاته، و ذلك بعد سلسلة من الإدراكات المتكررة .....

**يفرق هذا الفيلسوف الأندلسي بين عدة مستويات للإنسان ...فهناك الإنسان البهيمي أي الذي يقوده هواه.... ثم الإنسان الذي يفكر تفكيرا نظريا....، و أخيرا الإنسان الذي يتحقق لديه العقل في أكمل صورة...